قال وكيل الزراعة والثروة البحرية بوزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني، المهندس إبراهيم حسن الحواج إن مملكة البحرين تمضي قُدماً في توجهاتها لتحقيق أمن غذائي مستدام في القطاعات الزراعية والسمكية والغذائية، وتتطلع إلى تعزيز الشراكة الاستراتيجية مع الأشقاء بدول مجلس التعاون الخليجي وتبادل الخبرات بما يعود بالنفع على دول وشعوب المنطقة، علاوة على الاستفادة من الخبرات والتجارب التي تمتلكها المنظمات الدولية ذات العلاقة بالأمن الغذائي.
وأكد الحواج أن الوقت قد حان لمزيد من التضامن والعمل بمسئولية والالتزام بهدفنا المشترك المتمثل في تعزيز الأمن الغذائي وسلامة الأغذية والتغذية وتحسين الرفاهية لمواطني دول مجلس التعاون الخليجي، كما يتوجب أن تكون استجابتنا لأية مستجدات منطلقة من تحرك خليجي جماعي يعكس ما يربط دول الخليج من علاقات تاريخية والمصير المشترك.
جاء ذلك لدى ترؤسه وفد مملكة البحرين في الاجتماع الاستثنائي لوكلاء الزراعة بدول مجلس التعاون الخليجي والذي انعقد في الرياض بالمملكة العربية السعودية، وضم الوفد البحريني، مدير إدارة الثروة السمكية المهندس حسين جعفر مكي.
وبحث الاجتماع الخليجي الأمن الغذائي بدول مجلس التعاون الخليجي، وتم النقاش بخصوص سبل تخطي أية مستجدات دولية أو إقليمية على القطاعات المعنية بالأمن الغذائي، وخلص الاجتماع إلى وضع جملة من التوصيات الكفيلة بتخطي أية تحديات تتعلق بسلاسل الامدادات، وذلك انطلاقاً من العمل الخليجي المشترك، كما تم التأكيد على وحدة المصير التي تربط بين دول مجلس التعاون الخليجي مما يستوجب توحيد الجهود وتعزيز العمل الجماعي لتجاوز هذه الفترة الاستثنائية.
وأكد الحواج أن الوقت قد حان لمزيد من التضامن والعمل بمسئولية والالتزام بهدفنا المشترك المتمثل في تعزيز الأمن الغذائي وسلامة الأغذية والتغذية وتحسين الرفاهية لمواطني دول مجلس التعاون الخليجي، كما يتوجب أن تكون استجابتنا لأية مستجدات منطلقة من تحرك خليجي جماعي يعكس ما يربط دول الخليج من علاقات تاريخية والمصير المشترك.
جاء ذلك لدى ترؤسه وفد مملكة البحرين في الاجتماع الاستثنائي لوكلاء الزراعة بدول مجلس التعاون الخليجي والذي انعقد في الرياض بالمملكة العربية السعودية، وضم الوفد البحريني، مدير إدارة الثروة السمكية المهندس حسين جعفر مكي.
وبحث الاجتماع الخليجي الأمن الغذائي بدول مجلس التعاون الخليجي، وتم النقاش بخصوص سبل تخطي أية مستجدات دولية أو إقليمية على القطاعات المعنية بالأمن الغذائي، وخلص الاجتماع إلى وضع جملة من التوصيات الكفيلة بتخطي أية تحديات تتعلق بسلاسل الامدادات، وذلك انطلاقاً من العمل الخليجي المشترك، كما تم التأكيد على وحدة المصير التي تربط بين دول مجلس التعاون الخليجي مما يستوجب توحيد الجهود وتعزيز العمل الجماعي لتجاوز هذه الفترة الاستثنائية.