تنظم هيئة البحرين للثقافة الآثار بالتعاون مع مدرسة الإيمان الخاصة ورشة عمل بعنوان "الدراما الإبداعية" يوم السبت القادم الموافق 4 يونيو 2022 بالمسرح المرن في مسرح البحرين الوطني. وستقدّم الورشة هديل حمدون- اختصاصية مصادر التعلم بمدارس الإيمان الخاصة ما بين الساعة 10:30 صباحاً وحتى 12:30 ظهراً. ويمكن للراغبين في الحضور من سن 18 عاماً فما فوق التسجيل المسبق عبر موقع هيئة الثقافة www.culture.gov.bh .
وتتناول الورشة خمسة محاور كالتالي: التعريف بالدراما الإبداعية، بيان دور القصة في بناء الشخصية وتوجيه السلوك، كاريزما الحكواتي، أهم تقنيات رواية القصة (تمارين تفاعلية)، أساليب رواية القصة. الورشة موجهة لكل من لديه شغف برواية القصص والتعامل مع الأطفال والدخول لعالمهم المليء بالخيال والحب والاستكشاف.
وتهدف الورشة إلى تعريف المشاركين بفن رواية القصة والتي تحتاج إلى اتقان مهارات الدراما الإبداعية وهي طريقة جديدة تمكن الأطفال من اكتساب قيّم تربوية واجتماعية من خلال تبسيط وتقريب المفاهيم لأذهانهم عن طريق تمثيل مشهد ارتجالي.
كما وتعتبر هذه الطريقة فعّالة في تحفيز عالم خيالي دون التقيد بنص مكتوب من خلال التعليم بطريقة اللعب ضمن سلسلة من النشاطات التفاعلية بتوجيه من راوي القصة وتوظيف أساليب لعب الأدوار، الارتجال، التخيّل، والإيماء والحركة فهي تدمج النشاط الجسدي والعقلي بدون استخدام الكثير من التقنيات المسرحية المتمثلة بالديكور والملابس، وتتيح الفرصة أمام الأطفال للتخيّل والتأمل والتمثيل وتخلصهم من الخجل مما يزيد لديهم القدرة على التواصل مع الآخرين.
وتتناول الورشة خمسة محاور كالتالي: التعريف بالدراما الإبداعية، بيان دور القصة في بناء الشخصية وتوجيه السلوك، كاريزما الحكواتي، أهم تقنيات رواية القصة (تمارين تفاعلية)، أساليب رواية القصة. الورشة موجهة لكل من لديه شغف برواية القصص والتعامل مع الأطفال والدخول لعالمهم المليء بالخيال والحب والاستكشاف.
وتهدف الورشة إلى تعريف المشاركين بفن رواية القصة والتي تحتاج إلى اتقان مهارات الدراما الإبداعية وهي طريقة جديدة تمكن الأطفال من اكتساب قيّم تربوية واجتماعية من خلال تبسيط وتقريب المفاهيم لأذهانهم عن طريق تمثيل مشهد ارتجالي.
كما وتعتبر هذه الطريقة فعّالة في تحفيز عالم خيالي دون التقيد بنص مكتوب من خلال التعليم بطريقة اللعب ضمن سلسلة من النشاطات التفاعلية بتوجيه من راوي القصة وتوظيف أساليب لعب الأدوار، الارتجال، التخيّل، والإيماء والحركة فهي تدمج النشاط الجسدي والعقلي بدون استخدام الكثير من التقنيات المسرحية المتمثلة بالديكور والملابس، وتتيح الفرصة أمام الأطفال للتخيّل والتأمل والتمثيل وتخلصهم من الخجل مما يزيد لديهم القدرة على التواصل مع الآخرين.