أعلن مجيد أديب، عزمه على الترشح للانتخابات البرلمانية المقبلة عن الدائرة السابعة بالمحافظة الشمالية، مبيناً أن هذه الخطوة مدفوعة بتشجيع عدد من أبناء الدائرة، مقرونة برغبة جدية في الإسهام في الدفع بمسيرة العمل البرلماني والتجربة البرلمانية خلال السنوات المقبلة.
وأضاف أن هذا هدف لا بد أن يلتقي حوله جميع المترشحين، مع برامج قابلة للتنفيذ لا مجرد صخب كلامي يثار خلال المعمعة الانتخابية وينتهى الأمر. وأوضح، أنه من خلال هذه الرؤية فإنه على قناعة بأن شعب البحرين يريدون نواب وطن يتبنون كل ما هو مستحق ويصب في دعم وتعزيز التجربة البرلمانية، وأنه من هذا المنطلق سيبذل كل ما بوسعه للعمل على تحقيق هذا الهدف بالتنسيق والتعاون مع من يتلاقى معه حول هذا الهدف من النواب متى ما حالفه الحظ بثقة الناخبين.
ولفت أديب، إلى أن برنامجه الانتخابي سيعلن عن تفاصيله في الفترة القريبة المقبلة والذي سيبنى في ضوء قناعاته والمشاورات التي ستجرى بصورة مكثفة مع أبناء الدائرة. وقال: «البرنامج بمجمله يصب باتجاه تعزيز التعامل مع هموم وتطلعات المواطنين وما يرجونه من المجلس الذي يمثلهم بعيداً تماماً عن الاكتفاء بالشكليات والأمور البسيطة والضيقة، وهى أولاً وأخيراً تتصل بتحسين وضع المواطن والموظف والمتقاعد والخريج وإيجاد المعالجات الحصيفة للعديد من قضايا المجتمع، الإسكان، البطالة وفرص العمل، تحسين أوضاع المتقاعدين، الاقتصاد، التنمية، البيئة، الصحة، محاربة الفساد وغير ذلك من الأولويات.
وأضاف أن هذا هدف لا بد أن يلتقي حوله جميع المترشحين، مع برامج قابلة للتنفيذ لا مجرد صخب كلامي يثار خلال المعمعة الانتخابية وينتهى الأمر. وأوضح، أنه من خلال هذه الرؤية فإنه على قناعة بأن شعب البحرين يريدون نواب وطن يتبنون كل ما هو مستحق ويصب في دعم وتعزيز التجربة البرلمانية، وأنه من هذا المنطلق سيبذل كل ما بوسعه للعمل على تحقيق هذا الهدف بالتنسيق والتعاون مع من يتلاقى معه حول هذا الهدف من النواب متى ما حالفه الحظ بثقة الناخبين.
ولفت أديب، إلى أن برنامجه الانتخابي سيعلن عن تفاصيله في الفترة القريبة المقبلة والذي سيبنى في ضوء قناعاته والمشاورات التي ستجرى بصورة مكثفة مع أبناء الدائرة. وقال: «البرنامج بمجمله يصب باتجاه تعزيز التعامل مع هموم وتطلعات المواطنين وما يرجونه من المجلس الذي يمثلهم بعيداً تماماً عن الاكتفاء بالشكليات والأمور البسيطة والضيقة، وهى أولاً وأخيراً تتصل بتحسين وضع المواطن والموظف والمتقاعد والخريج وإيجاد المعالجات الحصيفة للعديد من قضايا المجتمع، الإسكان، البطالة وفرص العمل، تحسين أوضاع المتقاعدين، الاقتصاد، التنمية، البيئة، الصحة، محاربة الفساد وغير ذلك من الأولويات.