أعلن حسن بوهزاع رئيس الاتحاد العربي للتطوع رئيس مجلس إدارة جمعية الكلمة الطيبة أن جائزة سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة للعمل التطوعي، مستمرة بنسختها الثانية عشرة، وستركز على تكريم أهم الكوادر العربية العاملة في الصفوف الأمامية التي كان لها إسهامات كبيرة في التخفيف من تداعيات وآثار جائحة كورونا (كوفيد 19)، وذلك تقديراً لما يقدمونه من تضحيات كبيرة لخدمة مجتمعاتهم، وإعترافاً بدورهم الإنساني النبيل، منوهاً إلى أن إختيار هذه الكوادر يتم وفق آلية ومعاييرموضوعية تحرص عليها اللجنة المنظمة، بالتعاون مع الاتحاد العربي للتطوع.
وأشاد بوهزاع بتخصيص جائزة سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة للعمل التطوعي لتكريم الكوادر العربية العاملة في الصفوف الأمامية، والذي جاء تقديراً من سموه لهذه النخبة المتميزة التي ساهمت في خدمة مجتمعاتها لتنعم بالأمن والسلامة، كما ثمن في الوقت ذاته الدور الرائد الذي يقوم به سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة – وكيل وزارة شؤون مجلس الوزراء الرئيس الفخري لجمعية الكلمة الطيبة راعي الجائزة، في دعم مسيرة العمل التطوعي في مملكة البحرين والعالم العربي، من خلال تبني سموه للعديد من المبادرات والاقتراحات التي تستهدف ترسيخ ثقافة وقيم العمل التطوعي والتضامن الاجتماعي، كآلية هامة في تطور المجتمعات وتقدمها، مشيداً بالدعم السخي الذي يقدمه سمو الشيخ عيسى بن علي، من خلال متابعة سموه الدائمة لأعمال اللجنة المنظمة للجائزة.
وأكد بوهزاع على القيمة الكبيرة التي تشكلها جائزة سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة في شحذ الهمم نحو العمل التطوعي وإبرازه كقيمة إنسانية عالية وجوهر نبيل في المجتمع المحلي والعربي من خلال إطلاق جائزة سموه للعمل التطوعي والتي ساهمت خلال عمرها الممتد 12 سنة، في إبراز النماذج المضيئة والمشرفة للعمل التطوعي في مملكة البحرين والعالم العربي، معرباً عن تشرف جمعية الكلمة الطيبة وكافة منتسبيها بالإشراف على هذه الجائزة الكبيرة في أهدافها ومضمونها، ومبادرات سموه الأخرى التي تعزز العمل التطوعي وتعلي همم المساهمة فيه محلياً وعربياً.
لافتاً إلى أن الجائزة أقيمت في إطار أهداف الجمعية للمساهمة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة والتوعية بأهميتها، موضحاً أن ما تسعى إليه الجمعية هو إبراز دور العمل التطوعي في بناء القدرات وتنمية المهارات لدى المتطوعين، كما يسهم في تنمية الجوانب الإنسانية والمجتمعية وروح المواطنة، فالتطوع لا يقتصرعلى تقديم المساعدات الخيرية فحسب، بل يمتد ليشمل مختلف المجالات الصحية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية والتعليمية وغيرها، ويستفيد منه كل فرد من أفراد المجتمع.
واختتم بوهزاع تصريحه معرباً عن شكره لسمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة، على رعايته الكريمة المتواصلة للجائزة، وحسن التخطيط والرؤية الحكيمة، التي كان لها الأثر البالغ في نجاحها منذ إنطلاقتها الأولى في العام 2011.
{{ article.visit_count }}
وأشاد بوهزاع بتخصيص جائزة سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة للعمل التطوعي لتكريم الكوادر العربية العاملة في الصفوف الأمامية، والذي جاء تقديراً من سموه لهذه النخبة المتميزة التي ساهمت في خدمة مجتمعاتها لتنعم بالأمن والسلامة، كما ثمن في الوقت ذاته الدور الرائد الذي يقوم به سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة – وكيل وزارة شؤون مجلس الوزراء الرئيس الفخري لجمعية الكلمة الطيبة راعي الجائزة، في دعم مسيرة العمل التطوعي في مملكة البحرين والعالم العربي، من خلال تبني سموه للعديد من المبادرات والاقتراحات التي تستهدف ترسيخ ثقافة وقيم العمل التطوعي والتضامن الاجتماعي، كآلية هامة في تطور المجتمعات وتقدمها، مشيداً بالدعم السخي الذي يقدمه سمو الشيخ عيسى بن علي، من خلال متابعة سموه الدائمة لأعمال اللجنة المنظمة للجائزة.
وأكد بوهزاع على القيمة الكبيرة التي تشكلها جائزة سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة في شحذ الهمم نحو العمل التطوعي وإبرازه كقيمة إنسانية عالية وجوهر نبيل في المجتمع المحلي والعربي من خلال إطلاق جائزة سموه للعمل التطوعي والتي ساهمت خلال عمرها الممتد 12 سنة، في إبراز النماذج المضيئة والمشرفة للعمل التطوعي في مملكة البحرين والعالم العربي، معرباً عن تشرف جمعية الكلمة الطيبة وكافة منتسبيها بالإشراف على هذه الجائزة الكبيرة في أهدافها ومضمونها، ومبادرات سموه الأخرى التي تعزز العمل التطوعي وتعلي همم المساهمة فيه محلياً وعربياً.
لافتاً إلى أن الجائزة أقيمت في إطار أهداف الجمعية للمساهمة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة والتوعية بأهميتها، موضحاً أن ما تسعى إليه الجمعية هو إبراز دور العمل التطوعي في بناء القدرات وتنمية المهارات لدى المتطوعين، كما يسهم في تنمية الجوانب الإنسانية والمجتمعية وروح المواطنة، فالتطوع لا يقتصرعلى تقديم المساعدات الخيرية فحسب، بل يمتد ليشمل مختلف المجالات الصحية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية والتعليمية وغيرها، ويستفيد منه كل فرد من أفراد المجتمع.
واختتم بوهزاع تصريحه معرباً عن شكره لسمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة، على رعايته الكريمة المتواصلة للجائزة، وحسن التخطيط والرؤية الحكيمة، التي كان لها الأثر البالغ في نجاحها منذ إنطلاقتها الأولى في العام 2011.