قام أسامة بن أحمد خلف العصفور، وزير التنمية الاجتماعية بزيارة لدار بنك البحرين الوطني لتأهيل الأطفال المعوقين في منطقة مدينة عيسى، حيث تفقد أحوال النزلاء والمستفيدين من خدمات الرعاية والتأهيل المقدمة في هذه الدار التابعة للوزارة.
وخلال الجولة، اطلع الوزير على سير العمل في الدار التي تضم قسم الايواء ويقدم خدمات الرعاية لـ (22) حالة من فئة الإقامة الدائمة، وكذلك القسم التأهيلي في الدار ومركز الطفل للرعاية النهارية والذي يبلغ عدد المستفيدين في صفوفه التأهيلية (36) طالباً من ذوي العزيمة من سن 6 ولغاية 18 عاماً، إلى جانب تفقد احتياجات الدار والمنتسبين إليها، وأبرز الخدمات التي تقدمها لهذه الفئة، والتي تعني بذوي الإعاقة الذهنية الشديدة والمتوسطة الشدة والشلل الدماغي، والاشخاص مزدوجي الإعاقة.
كما واستمع الوزير من قبل مسؤولي الدار إلى شرح عن أنواع الخدمات والرعاية التي تقدم للمستفيدين، بهدف تأهيلهم واكسابهم المهارات اللازمة للاعتماد الذاتي في شؤنهم الحياتية، بالإضافة إلى توفير أوجه الرعاية والخدمات التأهيلية والصحية والنفسية والاجتماعية المقدمة لهذه الفئة.
وفي ختام الزيارة، أشاد وزير التنمية الاجتماعية بالجهود التي تبذلها السواعد الوطنية في الدار بما يسهم نحو تنمية المجتمع، مؤكداً في هذا السياق حرص الوزارة على تقديم أفضل الخدمات لفئة ذوي العزيمة، وذلك في إطار تنفيذ المبادئ العامة لاتفاقية حقوق الاشخاص ذوي الإعاقة، والتي تنص على حق المشاركة في الحياة الثقافية وأنشطة الترفيه والتسلية والرياضة، وتنفيذاً لأهداف الوزارة الاستراتيجية الرامية إلى تطوير خدمات الدمج الاجتماعية والتأهيلية.
وخلال الجولة، اطلع الوزير على سير العمل في الدار التي تضم قسم الايواء ويقدم خدمات الرعاية لـ (22) حالة من فئة الإقامة الدائمة، وكذلك القسم التأهيلي في الدار ومركز الطفل للرعاية النهارية والذي يبلغ عدد المستفيدين في صفوفه التأهيلية (36) طالباً من ذوي العزيمة من سن 6 ولغاية 18 عاماً، إلى جانب تفقد احتياجات الدار والمنتسبين إليها، وأبرز الخدمات التي تقدمها لهذه الفئة، والتي تعني بذوي الإعاقة الذهنية الشديدة والمتوسطة الشدة والشلل الدماغي، والاشخاص مزدوجي الإعاقة.
كما واستمع الوزير من قبل مسؤولي الدار إلى شرح عن أنواع الخدمات والرعاية التي تقدم للمستفيدين، بهدف تأهيلهم واكسابهم المهارات اللازمة للاعتماد الذاتي في شؤنهم الحياتية، بالإضافة إلى توفير أوجه الرعاية والخدمات التأهيلية والصحية والنفسية والاجتماعية المقدمة لهذه الفئة.
وفي ختام الزيارة، أشاد وزير التنمية الاجتماعية بالجهود التي تبذلها السواعد الوطنية في الدار بما يسهم نحو تنمية المجتمع، مؤكداً في هذا السياق حرص الوزارة على تقديم أفضل الخدمات لفئة ذوي العزيمة، وذلك في إطار تنفيذ المبادئ العامة لاتفاقية حقوق الاشخاص ذوي الإعاقة، والتي تنص على حق المشاركة في الحياة الثقافية وأنشطة الترفيه والتسلية والرياضة، وتنفيذاً لأهداف الوزارة الاستراتيجية الرامية إلى تطوير خدمات الدمج الاجتماعية والتأهيلية.