تفتتح مدينة شباب 2030 أبوابها غداً الأحد في نسختها الحادية عشر ، والتي تنظمها وزارة شئون الشباب والرياضة بالتعاون مع الشريك الاستراتيجي صندوق العمل "تمكين".
وتطرح مدينة شباب 2030 من خلال برامجها المتنوعة 2400 فرصة تدريبية، وتحاكي المدينة في نسختها الجديدة متطلبات تدريب الشباب للدخول في سوق العمل، وتعمل على اكسابهم المهارات الاساسية، واكتشاف وصقل وإبراز المواهب في مختلف المجالات، وقد تم تقسيم المدينة الى فئتين الأولى للفئة العمرية من 9 الى 14 سنة خلال الفترة الصباحية، فيما تم تخصيص الفترة المسائية للفئة العمرية من 15 الى 35 سنة.
وحرصت وزارة شؤون الشباب والرياضة على إدخال العديد من البرامج التي تتوافق مع متغيرات التدريب وسوق العمل البحريني، حيث تم طرح 70 برنامجا تدريبيا متنوعًا، وتجدر الإشارة إلى أن 70% من البرامج المطروحة جديدة وتطبق لأول مرة، من بينها برامج الإبداع والابتكار والتصميم والذكاء الاصطناعي والبرمجيات وتصميم الألعاب الالكترونية بالإضافة الى برامج الأمن السيبراني، كما ستحتضن المدينة مبادرة "سوق الشباب" الذي يعرض أمام الجمهور منتجات رواد الأعمال الشباب عبر مشروعاتهم الصغيرة والمتوسطة.
ويبلغ عدد المتطوعين المشاركين في إدارة وتنظيم المدينة 200 متطوع ومتطوعة، ومن المتوقع أن تمنحهم التجربة فرصة كبيرة لاكتساب مهارات خاصة في مجالات العمل الجماعي وتنظيم الفعاليات وكيفية التعامل مع المشاركين.
ويأتي التعاون بين وزارة شؤون الشباب والرياضة و"تمكين" في تنظيم مدينة الشباب انطلاقا من التزام الجانبين بتنظيم المبادرات التي تساهم في تحفيز ونمو نجاحات الشباب البحرينيين، واتاحة الفرص التدريبية أمامهم والتي تساهم في إكتساب المهارات وصقل القدرات الشبابية لتجعل منهم الخيار الأمثل في سوق العمل وتشجيعهم على ريادة الأعمال.
وتعتبر تمكين شريكًا أساسيًا لوزارة شئون الشباب والرياضة في سلسلة النجاحات التي حققتها مدينة شباب 2030 خلال السنوات الماضية والنسخة الحالية، ولعل أكبر دليل على أهمية الدور الذي تقدمة مدينة الشباب 2030 هو الإقبال المتزايد من الشباب البحريني والناشئة على المشاركة في برامج المدينة، والذي يدل على وعي الشباب ورغبتهم في التعلم واكتساب المهارات في مختلف المجالات والتي ستساعدهم على المنافسة في سوق العمل.
وتطرح مدينة شباب 2030 من خلال برامجها المتنوعة 2400 فرصة تدريبية، وتحاكي المدينة في نسختها الجديدة متطلبات تدريب الشباب للدخول في سوق العمل، وتعمل على اكسابهم المهارات الاساسية، واكتشاف وصقل وإبراز المواهب في مختلف المجالات، وقد تم تقسيم المدينة الى فئتين الأولى للفئة العمرية من 9 الى 14 سنة خلال الفترة الصباحية، فيما تم تخصيص الفترة المسائية للفئة العمرية من 15 الى 35 سنة.
وحرصت وزارة شؤون الشباب والرياضة على إدخال العديد من البرامج التي تتوافق مع متغيرات التدريب وسوق العمل البحريني، حيث تم طرح 70 برنامجا تدريبيا متنوعًا، وتجدر الإشارة إلى أن 70% من البرامج المطروحة جديدة وتطبق لأول مرة، من بينها برامج الإبداع والابتكار والتصميم والذكاء الاصطناعي والبرمجيات وتصميم الألعاب الالكترونية بالإضافة الى برامج الأمن السيبراني، كما ستحتضن المدينة مبادرة "سوق الشباب" الذي يعرض أمام الجمهور منتجات رواد الأعمال الشباب عبر مشروعاتهم الصغيرة والمتوسطة.
ويبلغ عدد المتطوعين المشاركين في إدارة وتنظيم المدينة 200 متطوع ومتطوعة، ومن المتوقع أن تمنحهم التجربة فرصة كبيرة لاكتساب مهارات خاصة في مجالات العمل الجماعي وتنظيم الفعاليات وكيفية التعامل مع المشاركين.
ويأتي التعاون بين وزارة شؤون الشباب والرياضة و"تمكين" في تنظيم مدينة الشباب انطلاقا من التزام الجانبين بتنظيم المبادرات التي تساهم في تحفيز ونمو نجاحات الشباب البحرينيين، واتاحة الفرص التدريبية أمامهم والتي تساهم في إكتساب المهارات وصقل القدرات الشبابية لتجعل منهم الخيار الأمثل في سوق العمل وتشجيعهم على ريادة الأعمال.
وتعتبر تمكين شريكًا أساسيًا لوزارة شئون الشباب والرياضة في سلسلة النجاحات التي حققتها مدينة شباب 2030 خلال السنوات الماضية والنسخة الحالية، ولعل أكبر دليل على أهمية الدور الذي تقدمة مدينة الشباب 2030 هو الإقبال المتزايد من الشباب البحريني والناشئة على المشاركة في برامج المدينة، والذي يدل على وعي الشباب ورغبتهم في التعلم واكتساب المهارات في مختلف المجالات والتي ستساعدهم على المنافسة في سوق العمل.