نظمت سفيرة المنظمة الدولية للعمل التطوعي والناشطة الإجتماعية خلود عبدالله فرحان المعرض الخيري الثاني للأسر المتعففة مبادرة (صانعة السعادة) الذي أقيم أمس تحت رعاية الأستاذ عبدالرحمن علي عبدالرحمن القائم بأعمال السفارة السودانية بمملكة البحرين، بالتعاون مع فريق (احنا نقدر) التطوعي وأكاديمية المسعفين، وذلك بحضور عددا الشخصيات المجتمعية البارزة من بينهم رئيس مجلس إدارة مجموعة الجشي الأستاذ نواف الجشي، وعددا من الضيوف من داخل وخارج البحرين وبدأ الاحتفال بالسلام الملكي ثم بتلاوة آية من القرآن الكريم.
وفي كلمتها بحفل افتتاح المعرض عبّرت سفيرة المنظمة الدولية للعمل التطوعي الناشطة الإجتماعية خلود عبدالله فرحان عن سعادتها بالتفاعل والقبول الكبير الذي حصل عليه المعرض الثاني، تلبية لحاجات الأسر المتعففة والذي يعتبر جزء من واجبنا جميعا تجاه أسرنا وأهلنا، ونحمد الله كثيرا على تكاتفنا وتعاونا في سبيل تحقيق كل الأهداف الإنسانية التي تقوي المجتمع، وتحصنه من المخاطر بكل أنواعها، وبفضل الله تعالى حصلنا على الدفع المعنوي وهو ما جعلنا نفكر في إقامة هذا المعرض".
ولفتت فرحان إلى أن المعرض الثاني جاء تنظيمه بعد نجاح النسخة الأولى من المعرض الخيري وما حققه من نتائج ايجابية وكان له الأثر الكبير في الجميع، مشيدة بالأيادي البيضاء في مملكتنا العزيزة التي تحرص على مساعدة الآخرين وتلبية كل النداءات التي تطلقها مؤسسات المجتمع المدني لتقديم المساعدة لمن يحتاجها، وقد عُرف مجتمع البحرين منذ قديم الأذل بأنه الشعب المعطاء، الذي تتأصل فيه القيم الانسانية الرفيعة وغرس التقاليد العربية الأصيلة لضمان تعاون وتماسك المجتمع الذي يضم المقيمين من الدول الأخرى أيضا".
وفي الختام قدمت سفيرة المنظمة الدولية للعمل التطوعي شكرها الكثير للأستاذ عبدالرحمن علي عبدالرحمن للقائم بأعمال سفارة السودان بمملكة البحرين وفريق السفارة على ما قدموه، مشيرة إلى "أن المعرض الخيري الثاني اشتمل على الملابس النسائية والرجالية والأطفال، إضافة إلى الشنط والأحذية والعبايات، والملاحف والأواني المنزلية والإكسسوارات التي تغطي حاجة العوائل المتعففة، وبما يسهم في الحفاظ على تماسك المجتمع من خلال هذه الحملة المبتكرة الطموحة، التي هدف منها في الأساس التبرع وتقديم ما لدى الأسر من مقتنيات"، شاكرة ومقدرة كل الجهود التي بذلها المتطوعون والرعاة والخيرين.
وفي كلمتها بحفل افتتاح المعرض عبّرت سفيرة المنظمة الدولية للعمل التطوعي الناشطة الإجتماعية خلود عبدالله فرحان عن سعادتها بالتفاعل والقبول الكبير الذي حصل عليه المعرض الثاني، تلبية لحاجات الأسر المتعففة والذي يعتبر جزء من واجبنا جميعا تجاه أسرنا وأهلنا، ونحمد الله كثيرا على تكاتفنا وتعاونا في سبيل تحقيق كل الأهداف الإنسانية التي تقوي المجتمع، وتحصنه من المخاطر بكل أنواعها، وبفضل الله تعالى حصلنا على الدفع المعنوي وهو ما جعلنا نفكر في إقامة هذا المعرض".
ولفتت فرحان إلى أن المعرض الثاني جاء تنظيمه بعد نجاح النسخة الأولى من المعرض الخيري وما حققه من نتائج ايجابية وكان له الأثر الكبير في الجميع، مشيدة بالأيادي البيضاء في مملكتنا العزيزة التي تحرص على مساعدة الآخرين وتلبية كل النداءات التي تطلقها مؤسسات المجتمع المدني لتقديم المساعدة لمن يحتاجها، وقد عُرف مجتمع البحرين منذ قديم الأذل بأنه الشعب المعطاء، الذي تتأصل فيه القيم الانسانية الرفيعة وغرس التقاليد العربية الأصيلة لضمان تعاون وتماسك المجتمع الذي يضم المقيمين من الدول الأخرى أيضا".
وفي الختام قدمت سفيرة المنظمة الدولية للعمل التطوعي شكرها الكثير للأستاذ عبدالرحمن علي عبدالرحمن للقائم بأعمال سفارة السودان بمملكة البحرين وفريق السفارة على ما قدموه، مشيرة إلى "أن المعرض الخيري الثاني اشتمل على الملابس النسائية والرجالية والأطفال، إضافة إلى الشنط والأحذية والعبايات، والملاحف والأواني المنزلية والإكسسوارات التي تغطي حاجة العوائل المتعففة، وبما يسهم في الحفاظ على تماسك المجتمع من خلال هذه الحملة المبتكرة الطموحة، التي هدف منها في الأساس التبرع وتقديم ما لدى الأسر من مقتنيات"، شاكرة ومقدرة كل الجهود التي بذلها المتطوعون والرعاة والخيرين.