عبرت رئيسة جامعة البحرين الدكتورة جواهر بنت شاهين المضحكي، عن فخرها بالإنجازات الرياضية الوطنية والتي تحققت مؤخراً، وكان لطلبة جامعة البحرين الدور البارز فيها.
وأعربت د. المضحكي _ بعد تتويج المنتخب البحريني للكرة الطائرة للشباب بفضية المركز الثاني في بطولة غرب آسيا الأولى للكرة الطائرة مواليد 2003 _ عن اعتزاز الجامعة وفخرها بالقدرات الرياضية لدى طلبة الجامعة ومستواها المتقدم، وقدرتهم على المنافسة في البطولات الإقليمية والدولية. وقالت: "إن هذه الإنجازات ما كانت لتتحقق لولا توافر الدعم المستمر والإرادة الصلبة من سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب، رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة".
وأضافت "كما وأن لتوجيهات سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس الهيئة العامة للرياضة، رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية في رعاية الشباب والنهوض بمستوياتهم، الدور الأبرز في تسهيل شؤون الطلبة من أجل تحقيق المزيد من الإنجازات الرياضية".
وتضمَّ تشكيلة المنتخب البحريني للكرة الطائرة للشباب أربعة لاعبين من طلبة جامعة البحرين، وهم: حسين علي حسين إحسان، وحسين عبدالرضا حسن، وصادق جعفر خليل، وعلي عبدالمجيد البوسطة. وحصل الطالب حسين علي (كلية العلوم الصحية والرياضية)، على جائزة أفضل مرسل. وهو أحد اللاعبين الأساسيين ضمن منتخب الشباب الوطني للكرة الطائرة.
وفي هذا السياق، أشادت عميدة كلية العلوم الصحية والرياضية في جامعة البحرين الدكتورة لينا محمد خنجي، بالمستوى الذي قدمه طلبة جامعة البحرين في المنافسات الدولية والإقليمية، وأكدت استمرار كلية العلوم الصحية والرياضية في بذل الجهود العلمية والفنية للنهوض بالرياضة الوطنية إلى المستويات التي تطمح إليها مملكة البحرين. مؤكدة أن الطلبة الذين يمثلون بلادهم في المنافسات الرياضية الخارجية يحظون بتسهيلات متعددة ليكونوا مواكبين لزملائهم في التحصيل الأكاديمي.
وبدوره، قال رئيس قسم التربية الرياضية في كلية العلوم الصحية والرياضية في جامعة البحرين الدكتور أسامة إبراهيم الشيخ: "إن تشكيلة منتخب البحرين الوطني للشباب لكرة الطائرة، تضمَّ أربعة لاعبين من طلبة جامعة البحرين، من أصل 12 لاعباً أساسياً، وهو ما يشكل ثلث المنتخب الوطني".
وأشار د. الشيخ إلى أن جامعة البحرين تنطلق في ذلك من رؤية، تسعى من خلالها إلى دعم القطاع الرياضي على المستويات المحلية والإقليمية والعالمية، عبر رفد الرياضة الوطنية، بكوادر رياضية، وفنية، مؤهلة ومدربة، وقادرة على المنافسة في مختلف الألعاب الرياضية.
وأعربت د. المضحكي _ بعد تتويج المنتخب البحريني للكرة الطائرة للشباب بفضية المركز الثاني في بطولة غرب آسيا الأولى للكرة الطائرة مواليد 2003 _ عن اعتزاز الجامعة وفخرها بالقدرات الرياضية لدى طلبة الجامعة ومستواها المتقدم، وقدرتهم على المنافسة في البطولات الإقليمية والدولية. وقالت: "إن هذه الإنجازات ما كانت لتتحقق لولا توافر الدعم المستمر والإرادة الصلبة من سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب، رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة".
وأضافت "كما وأن لتوجيهات سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس الهيئة العامة للرياضة، رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية في رعاية الشباب والنهوض بمستوياتهم، الدور الأبرز في تسهيل شؤون الطلبة من أجل تحقيق المزيد من الإنجازات الرياضية".
وتضمَّ تشكيلة المنتخب البحريني للكرة الطائرة للشباب أربعة لاعبين من طلبة جامعة البحرين، وهم: حسين علي حسين إحسان، وحسين عبدالرضا حسن، وصادق جعفر خليل، وعلي عبدالمجيد البوسطة. وحصل الطالب حسين علي (كلية العلوم الصحية والرياضية)، على جائزة أفضل مرسل. وهو أحد اللاعبين الأساسيين ضمن منتخب الشباب الوطني للكرة الطائرة.
وفي هذا السياق، أشادت عميدة كلية العلوم الصحية والرياضية في جامعة البحرين الدكتورة لينا محمد خنجي، بالمستوى الذي قدمه طلبة جامعة البحرين في المنافسات الدولية والإقليمية، وأكدت استمرار كلية العلوم الصحية والرياضية في بذل الجهود العلمية والفنية للنهوض بالرياضة الوطنية إلى المستويات التي تطمح إليها مملكة البحرين. مؤكدة أن الطلبة الذين يمثلون بلادهم في المنافسات الرياضية الخارجية يحظون بتسهيلات متعددة ليكونوا مواكبين لزملائهم في التحصيل الأكاديمي.
وبدوره، قال رئيس قسم التربية الرياضية في كلية العلوم الصحية والرياضية في جامعة البحرين الدكتور أسامة إبراهيم الشيخ: "إن تشكيلة منتخب البحرين الوطني للشباب لكرة الطائرة، تضمَّ أربعة لاعبين من طلبة جامعة البحرين، من أصل 12 لاعباً أساسياً، وهو ما يشكل ثلث المنتخب الوطني".
وأشار د. الشيخ إلى أن جامعة البحرين تنطلق في ذلك من رؤية، تسعى من خلالها إلى دعم القطاع الرياضي على المستويات المحلية والإقليمية والعالمية، عبر رفد الرياضة الوطنية، بكوادر رياضية، وفنية، مؤهلة ومدربة، وقادرة على المنافسة في مختلف الألعاب الرياضية.