أعلن عيسى الغرير عن عزمه خوض الانتخابات البلدية القادمة، في الدائرة الرابعة بالمحافظة الجنوبية.
وقال الغرير لـ«الوطن» : «نهدف من خلال ترشحنا إلى خدمة المواطنين، وذلك من خلال العمل الجاد لتحقيق آمال وتطلعات المواطنين من خدمات ومشاريع وحلول مبتكرة لأهم المطالبات التي تتكرر في الدائرة ولم تلقى الاهتمام ولم تنل المساحة الكافية من السعي لتحقيقها منذ سنوات».
وأضاف: «سأقوم قريباً بإعلان برنامجي الانتخابي، والذي سيتم فيه وضع نقاط إضافية مع أهالي من الدائرة».
وبين الغرير أن «هناك حاجة إلى تهيئة المرافق العامة والخدمات البلدية المختلفة والتركيز في موضوع النظافة لضعف الخدمات في المنطقة، والدفع بأهمية وضع حلول لمداخل ومخارج الدائرة والحركة المرورية والبنية التحتية، وضرورة تناسب خدمات المنطقة وبنيتها مع ذوي الاحتياجات الخاصة وكبار السن نظراً لما يعانونه بسبب عدم وجود بنية تلائم أوضاعهم، والتركيز في الحفاظ على النسيج المجتمعي للدائرة، وفصل مشاكل العمال عن الأهالي حفاظاً على العادات والتقاليد وأمن المنطقة من تجاوزات بعض العمالة السائبة وعدم احترامهم للقوانين».
وأكد أن العمل البلدي يلامس حياة المواطن بشكل أساسي ولابد من تسخيره لخدمتهم كي يشعر المواطن بأهمية عمل المجالس البلدية، وأن العمل البلدي اليوم لا يجب أن يقتصر فقط على الموازنات المطروحة من خلال برنامج عمل الحكومة بل يجب إشراك القطاع الخاص وتشجيعه على الاستثمار بحيث تعود هذه المشاريع على التطوير الشامل.
وقال الغرير لـ«الوطن» : «نهدف من خلال ترشحنا إلى خدمة المواطنين، وذلك من خلال العمل الجاد لتحقيق آمال وتطلعات المواطنين من خدمات ومشاريع وحلول مبتكرة لأهم المطالبات التي تتكرر في الدائرة ولم تلقى الاهتمام ولم تنل المساحة الكافية من السعي لتحقيقها منذ سنوات».
وأضاف: «سأقوم قريباً بإعلان برنامجي الانتخابي، والذي سيتم فيه وضع نقاط إضافية مع أهالي من الدائرة».
وبين الغرير أن «هناك حاجة إلى تهيئة المرافق العامة والخدمات البلدية المختلفة والتركيز في موضوع النظافة لضعف الخدمات في المنطقة، والدفع بأهمية وضع حلول لمداخل ومخارج الدائرة والحركة المرورية والبنية التحتية، وضرورة تناسب خدمات المنطقة وبنيتها مع ذوي الاحتياجات الخاصة وكبار السن نظراً لما يعانونه بسبب عدم وجود بنية تلائم أوضاعهم، والتركيز في الحفاظ على النسيج المجتمعي للدائرة، وفصل مشاكل العمال عن الأهالي حفاظاً على العادات والتقاليد وأمن المنطقة من تجاوزات بعض العمالة السائبة وعدم احترامهم للقوانين».
وأكد أن العمل البلدي يلامس حياة المواطن بشكل أساسي ولابد من تسخيره لخدمتهم كي يشعر المواطن بأهمية عمل المجالس البلدية، وأن العمل البلدي اليوم لا يجب أن يقتصر فقط على الموازنات المطروحة من خلال برنامج عمل الحكومة بل يجب إشراك القطاع الخاص وتشجيعه على الاستثمار بحيث تعود هذه المشاريع على التطوير الشامل.