رفعت المهندسة مريم أحمد جمعان رئيس مجلس إدارة هيئة تنظيم الاتصالات، اسمى آيات التهاني والتبريكات إلى المقام السامي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، وإلى صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة ملك البلاد المعظم رئيسة المجلس الأعلى للمرأة حفظها الله، بمناسبة الذكرى الحادية والعشرين لتأسيس المجلس الأعلى للمرأة.
وأكدت أن هذه المناسبة تأتي لتجدد استذكار سلسلة الإنجازات التي حقّقتها المرأة البحرينية خلال السنوات الـ 21 الماضية في ظل الرعاية الملكية السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه، والاهتمام المستمر من صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، ودعم المجلس الأعلى للمرأة برئاسة صاحبة السمو الملكي قرينة ملك البلاد المعظم، والذي ساهم في تعزيز مكانة المرأة البحرينية بمختلف المجالات، والإسهام في تحقيقها المزيد من المكتسبات في مسيرة التنمية الوطنية.
وأشادت بالدور المهم والحيوي الذي تضطلع به المرأة البحرينية في قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، والذي بات نموذجًا حضاريًا مشرفًا، وأصبح عنوانًا راسخًا للعطاء والإنجاز، والذي يعكس دور المرأة البحرينية وجدارتها، حيث تقلدت مناصب قيادية رفيعة تُسهم في خدمة ونهضة الوطن وتمثيل مملكة البحرين في جميع المحافل الإقليمية والدولية وتحقيق إنجازات وإسهامات متميزة.
وأعربت المهندسة مريم جمعان عن بالغ اعتزازها وتقديرها لما يقوم به المجلس الأعلى للمرأة من جهود دؤوبة، وما ينجزه من مبادرات رائدة وحرصه الدائم على تقديم مختلف سبل الرعاية للمرأة لتواصل دورها البارز في تحقيق المزيد من الرخاء والازدهار على جميع المستويات.
وأكدت أن هذه المناسبة تأتي لتجدد استذكار سلسلة الإنجازات التي حقّقتها المرأة البحرينية خلال السنوات الـ 21 الماضية في ظل الرعاية الملكية السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه، والاهتمام المستمر من صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، ودعم المجلس الأعلى للمرأة برئاسة صاحبة السمو الملكي قرينة ملك البلاد المعظم، والذي ساهم في تعزيز مكانة المرأة البحرينية بمختلف المجالات، والإسهام في تحقيقها المزيد من المكتسبات في مسيرة التنمية الوطنية.
وأشادت بالدور المهم والحيوي الذي تضطلع به المرأة البحرينية في قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، والذي بات نموذجًا حضاريًا مشرفًا، وأصبح عنوانًا راسخًا للعطاء والإنجاز، والذي يعكس دور المرأة البحرينية وجدارتها، حيث تقلدت مناصب قيادية رفيعة تُسهم في خدمة ونهضة الوطن وتمثيل مملكة البحرين في جميع المحافل الإقليمية والدولية وتحقيق إنجازات وإسهامات متميزة.
وأعربت المهندسة مريم جمعان عن بالغ اعتزازها وتقديرها لما يقوم به المجلس الأعلى للمرأة من جهود دؤوبة، وما ينجزه من مبادرات رائدة وحرصه الدائم على تقديم مختلف سبل الرعاية للمرأة لتواصل دورها البارز في تحقيق المزيد من الرخاء والازدهار على جميع المستويات.
