اكتسب المشاركون الناشئة في مدينة شباب 2030 التي تنظمها وزارة شئون الشباب والرياضة بالتعاون مع الشريك الاستراتيجي صندوق العمل "تمكين" مهارات مختلفة من خلال مشاركتهم في برامج المراكز الخمسة المخصصة للفئة العمرية 9-14 سنة الفترة الصباحية، وقد أكد المدربون أن هناك تطورًا ملحوظًا وملموسًا على مدى الأسابيع الماضية في قدرات المشاركين فضلًا عن التغيرات التي طرأت على شخصياتهم.
تقول آلاء جناحي مدربة برنامج إثراء جونيور بأن البرنامج يستهدف الفئة العمرية 9-11 سنة وأن أهم أهداف البرنامج غرس المهارات الحياتية القيادية، الإبداع، التعاون، تحليل المشكلات وحلها، وكيفية العمل ضمن المجموعة وإدارتها، وتبين أن بين المشاركين قادة قادرين على الأخذ بزمام المجموعات والمبادرة.
وأشارت المشاركة روان محمد إلى أنها اختارت هذا البرنامج لأنها ترغب بأن تكون قيادية وفعالة في المجتمع، بحيث يكون بإمكانها أن تتعاون مع جميع الأشخاص، مؤكدة أنها تعلمت أساليب السيطرة على التوتر وتعزيز الثقة بالنفس، وسيكون بإمكانها تطبيق ما تعلمته في المدرسة مع زميلاتها ومعلماتها.
وتحدثت المدربة فاطمة الخطيب عن برنامج "يوث فت" الذي تطرحه أكاديمية الرياضة، والذي يعنى بالتمارين الرياضية والاهتمام بالصحة واللياقة والصحة البدنية بهدف بناء مجتمع واعي وصحي، مشيرة إلى أن الناشئة المشاركين أبدوا تفاعلًا وحماسًا مع مختلف الأنشطة الرياضية.
وأوضح المشارك علي الشاعر أنه يحب ممارسة جميع أنواع الرياضة، وقد تعلم مهارات واكتسب خبرة في العديد من الألعاب، خاصة فيما يتعلق باستخدام الأوزان بشكل صحيح وسيحرص على الاشتراك في نادي صحي للاسمرار في ممارسة الرياضة بعد انتهاء البرنامج.
راوية هزيم وهي فنانة تقوم بتدريب برنامجين وهما الفنان الصغير وفنان المستقبل، لتعليم الصغار كيفية تحويل المواد الأولية إلى مواد قابلة لاستخدامها في الحياة اليومية مثل الطاولة والمباخر والكماليات واكسسوارات للمنزل، وقد أكدت أن الأطفال تفاعلوا مع البرنامجين الذين يعتمدان على التفكير الإبداعي بالعمل اليدوي.
ووصفت المشاركة فاطمة العماوي تجربتها في البرنامج بالرائعة، حيث ترى بأنه يناسب شخصيتها، وقالت إن مدينة شباب 2030 شجعتها على تنمية مهاراتها، وستستمر في الرسم ومختلف الفنون، وخصوصًا صناعة الشموع، فيما أكد المشارك أحمد العجاوي أنه تعلم أساليب جديدة للرسم واكتسب خبرة في إعادة التدوير وتحويل المواد لأشياء صالحة للاستعمال.
ومن بين البرامج التي لاقت تفاعلًا من قبل المشاركين الناشئة تلك المخصصة لصناعة الروبوتات، وقد تحدثت المدربة بيان المصري موضحة انها تمنح المشاركين معلومات بشأن الذكاء الاصطناعي واستطاعوا صنع روبوت كوزمو بإمكانه التعرف على الوجوه ويمكنهم التحكم في حركاته.
اختارت المشاركة نور الزياني هذا البرنامج؛ لأنها تحب هذا المجال، وتعلمت البرمجة وكيفية عمل الروبوت، في الوقت الذي أشار المشارك عبداللطيف عبدالعزيز بأنه يحب تعلم كل شيء مرتبط بالروبوتات وصناعتها والبرمجة كذلك، وهو يعتزم التخصص بهذا المجال مستقبلًا.
تقول حبيبة ماهر مدربة برنامج إعلامي المستقبل بأن البرنامج يعلم استخدام مواقع التواصل الاجتماعي والاستفادة منهم بشكل صحيح وإيجابي وكيف يمكن إنتاج مقاطع ذات محتوى مؤثر ومفيد للمجتمع، وسيكون بإمكان المشاركين تطبيق ما تعلموه لإدارة حسابات لمشاريعهم أو حساباتهم الخاصة.
وقالت المشاركة هند حسن إنها اختارت هذا البرنامج لأنها ترغب بإطلاق مشروع تجاري خاص بها وأرادت تعلم كيفية استخدام مواقع التواصل الاجتماعي، وكيفية كتابة العناوين، أما يعقوب يوسف فقد أكد أنه يحب الإعلام بجميع مجالاته، وأن المهارات التي تعلمها ضمن برنامج إعلامي المستقبل ستساعده على النشر الصحيح على وسائل التواصل الاجتماعي.
تقول آلاء جناحي مدربة برنامج إثراء جونيور بأن البرنامج يستهدف الفئة العمرية 9-11 سنة وأن أهم أهداف البرنامج غرس المهارات الحياتية القيادية، الإبداع، التعاون، تحليل المشكلات وحلها، وكيفية العمل ضمن المجموعة وإدارتها، وتبين أن بين المشاركين قادة قادرين على الأخذ بزمام المجموعات والمبادرة.
وأشارت المشاركة روان محمد إلى أنها اختارت هذا البرنامج لأنها ترغب بأن تكون قيادية وفعالة في المجتمع، بحيث يكون بإمكانها أن تتعاون مع جميع الأشخاص، مؤكدة أنها تعلمت أساليب السيطرة على التوتر وتعزيز الثقة بالنفس، وسيكون بإمكانها تطبيق ما تعلمته في المدرسة مع زميلاتها ومعلماتها.
وتحدثت المدربة فاطمة الخطيب عن برنامج "يوث فت" الذي تطرحه أكاديمية الرياضة، والذي يعنى بالتمارين الرياضية والاهتمام بالصحة واللياقة والصحة البدنية بهدف بناء مجتمع واعي وصحي، مشيرة إلى أن الناشئة المشاركين أبدوا تفاعلًا وحماسًا مع مختلف الأنشطة الرياضية.
وأوضح المشارك علي الشاعر أنه يحب ممارسة جميع أنواع الرياضة، وقد تعلم مهارات واكتسب خبرة في العديد من الألعاب، خاصة فيما يتعلق باستخدام الأوزان بشكل صحيح وسيحرص على الاشتراك في نادي صحي للاسمرار في ممارسة الرياضة بعد انتهاء البرنامج.
راوية هزيم وهي فنانة تقوم بتدريب برنامجين وهما الفنان الصغير وفنان المستقبل، لتعليم الصغار كيفية تحويل المواد الأولية إلى مواد قابلة لاستخدامها في الحياة اليومية مثل الطاولة والمباخر والكماليات واكسسوارات للمنزل، وقد أكدت أن الأطفال تفاعلوا مع البرنامجين الذين يعتمدان على التفكير الإبداعي بالعمل اليدوي.
ووصفت المشاركة فاطمة العماوي تجربتها في البرنامج بالرائعة، حيث ترى بأنه يناسب شخصيتها، وقالت إن مدينة شباب 2030 شجعتها على تنمية مهاراتها، وستستمر في الرسم ومختلف الفنون، وخصوصًا صناعة الشموع، فيما أكد المشارك أحمد العجاوي أنه تعلم أساليب جديدة للرسم واكتسب خبرة في إعادة التدوير وتحويل المواد لأشياء صالحة للاستعمال.
ومن بين البرامج التي لاقت تفاعلًا من قبل المشاركين الناشئة تلك المخصصة لصناعة الروبوتات، وقد تحدثت المدربة بيان المصري موضحة انها تمنح المشاركين معلومات بشأن الذكاء الاصطناعي واستطاعوا صنع روبوت كوزمو بإمكانه التعرف على الوجوه ويمكنهم التحكم في حركاته.
اختارت المشاركة نور الزياني هذا البرنامج؛ لأنها تحب هذا المجال، وتعلمت البرمجة وكيفية عمل الروبوت، في الوقت الذي أشار المشارك عبداللطيف عبدالعزيز بأنه يحب تعلم كل شيء مرتبط بالروبوتات وصناعتها والبرمجة كذلك، وهو يعتزم التخصص بهذا المجال مستقبلًا.
تقول حبيبة ماهر مدربة برنامج إعلامي المستقبل بأن البرنامج يعلم استخدام مواقع التواصل الاجتماعي والاستفادة منهم بشكل صحيح وإيجابي وكيف يمكن إنتاج مقاطع ذات محتوى مؤثر ومفيد للمجتمع، وسيكون بإمكان المشاركين تطبيق ما تعلموه لإدارة حسابات لمشاريعهم أو حساباتهم الخاصة.
وقالت المشاركة هند حسن إنها اختارت هذا البرنامج لأنها ترغب بإطلاق مشروع تجاري خاص بها وأرادت تعلم كيفية استخدام مواقع التواصل الاجتماعي، وكيفية كتابة العناوين، أما يعقوب يوسف فقد أكد أنه يحب الإعلام بجميع مجالاته، وأن المهارات التي تعلمها ضمن برنامج إعلامي المستقبل ستساعده على النشر الصحيح على وسائل التواصل الاجتماعي.