أعلنت ندى المنصوري عزمها الترشح وخوض الانتخابات النيابية القادمة 2022، في الدائرة الرابعة بمحافظة المحرق.
وقالت المنصوري لـ«الوطن»: «أعلن عن عزمي الترشح بهدف خدمة الوطن والمواطنين، الأهداف كبيرة، والتحديات جمة، وسأسعى لتسخير قدراتي وخبراتي لخدمة وطننا الغالي من خلال المجلس النيابي».
واعتبرت أن ملف التعليم هو الغائب الحاضر عن أغلب البرامج الانتخابية اليوم، فيما ترى بأن هذا الملف هو الأهم للمحافظة على المكتسبات الوطنية البحرينية، وتعزيز الوعي لدى الأجيال القادمة وبناء المستقبل.
وبينت: «التعليم سيكون قضيتي الأولى، فالعلم والعمل هو مفتاح نجاح الأمم، وأن مواءمة مخرجات التعليم مع سوق العمل يقضي على مشكلة البطالة، شهدنا مؤخراً تحديات اقتصادية واجتماعية مرت بها بلادنا، البحرينيون قادرون على حلحلة جميع الملفات على المدى القصير، ولكن همي الأكبر هو المستقبل، أرى أن تطوير برامج التعليم اليوم هو موضوع لا يقل أهمية عن مواضيع مهمة أخرى مثل الملف الاقتصادي».
وأضافت: «نحن مطالبون اليوم بإدخال مواد جديدة لمنظومة التعليم، مثل مواد البرمجة، والذكاء الاصطناعي، والأخلاق، والهوية، والبيئة، والتنمية المستدامة، وبما أن العلم بالصغر كالنقش بالحجر، فإن تحديات الغد يجب أن يبدأ البناء لها اليوم، كما أننا مطالبون بتطوير المنظومة القائمة بشكل عام».
ودعت عموم البحرينيين للمشاركة بكثافة في الانتخابات النيابية القادمة، واختيار من يمثلهم، تلبية للواجب الوطني، ودعوة جلالة الملك المعظم التي تجسدت في ميثاق العمل الوطني.
وقالت المنصوري لـ«الوطن»: «أعلن عن عزمي الترشح بهدف خدمة الوطن والمواطنين، الأهداف كبيرة، والتحديات جمة، وسأسعى لتسخير قدراتي وخبراتي لخدمة وطننا الغالي من خلال المجلس النيابي».
واعتبرت أن ملف التعليم هو الغائب الحاضر عن أغلب البرامج الانتخابية اليوم، فيما ترى بأن هذا الملف هو الأهم للمحافظة على المكتسبات الوطنية البحرينية، وتعزيز الوعي لدى الأجيال القادمة وبناء المستقبل.
وبينت: «التعليم سيكون قضيتي الأولى، فالعلم والعمل هو مفتاح نجاح الأمم، وأن مواءمة مخرجات التعليم مع سوق العمل يقضي على مشكلة البطالة، شهدنا مؤخراً تحديات اقتصادية واجتماعية مرت بها بلادنا، البحرينيون قادرون على حلحلة جميع الملفات على المدى القصير، ولكن همي الأكبر هو المستقبل، أرى أن تطوير برامج التعليم اليوم هو موضوع لا يقل أهمية عن مواضيع مهمة أخرى مثل الملف الاقتصادي».
وأضافت: «نحن مطالبون اليوم بإدخال مواد جديدة لمنظومة التعليم، مثل مواد البرمجة، والذكاء الاصطناعي، والأخلاق، والهوية، والبيئة، والتنمية المستدامة، وبما أن العلم بالصغر كالنقش بالحجر، فإن تحديات الغد يجب أن يبدأ البناء لها اليوم، كما أننا مطالبون بتطوير المنظومة القائمة بشكل عام».
ودعت عموم البحرينيين للمشاركة بكثافة في الانتخابات النيابية القادمة، واختيار من يمثلهم، تلبية للواجب الوطني، ودعوة جلالة الملك المعظم التي تجسدت في ميثاق العمل الوطني.
