أشاد النائب عيسى الدوسري نائب رئيس لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والامن الوطني بمجلس النواب بالمكانة الرفيعة التي تبوأتها مملكة البحرين في مجال العمل الخيري، وذلك بفضل النهج الانساني السامي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم، الذي عزز قيم العطاء والتكافل الاجتماعي لدى المواطنين، وأرسى المشاريع الخيرية الحضارية والمبادرات الإنسانية الفريدة التي ساهمت في تعزيز مكانة مملكة البحرين إقليميًا ودوليًا.
وأشار الدوسري إلى الدور البارز التي تضطلع به الحكومة الموّقرة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء في ربط الأواصر الاجتماعية التي تُسهم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، عبر إيلاء القيم الإنسانية العليا أولوية أساسية ضمن الخطط الوطنية، مما جعل العمل الخيري منهج حياة وأسلوب سائد في المجتمع البحريني الأصيل، الذي يُشهد لأفراده وشخصياته بالتعاضد والتكاتف، إلى جانب المؤسسات والصناديق والهيئات الخيرية في مملكة البحرين، التي تعمل وفق منظومة عمل مؤسسية بارزة.
كما وأشاد بالعمل الخيري المتقدم الذي تقوم به المؤسسة الملكية للأعمال الانسانية برئاسة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب مستشار الأمن الوطني رئيس مجلس أمناء المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية من خلال الاسهامات الإنسانية والوطنية المتواصلة، التي تُبرز القيم البحرينية العريقة في العطاء والتكافل والاسهامات الخيرية المتعددة، لاسيما تلك المتعلقة بإطلاق الحملات الخيرية والمشاريع التنموية لفئة الأيتام والأرامل، إلى جانب مساعدة ذوي الظروف المتعثرة ودعم الأسرة البحرينية المحتاجة، وكذلك المبادرة في مد يد العون والمساعدة لإغاثة الدول الشقيقة والصديقة، وتقديم مشروعات تعليمية وصحية وإسكانية وتنموية وفق خطة إنسانية فاعلة ومتميزة، مشيرا الى ان الدعم النيابي مستمر ومتواصل في تنفيذ حزمة النظم والتدابير للحماية الاجتماعية واستخدام الأدوات الدستورية وتطويعها لرفد العمل الخيري الانساني في مملكة البحرين، وكذلك سن القوانين والتشريعات التي توفر سبل العيش الكريم لجميع المواطنين.
وأشار الدوسري إلى الدور البارز التي تضطلع به الحكومة الموّقرة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء في ربط الأواصر الاجتماعية التي تُسهم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، عبر إيلاء القيم الإنسانية العليا أولوية أساسية ضمن الخطط الوطنية، مما جعل العمل الخيري منهج حياة وأسلوب سائد في المجتمع البحريني الأصيل، الذي يُشهد لأفراده وشخصياته بالتعاضد والتكاتف، إلى جانب المؤسسات والصناديق والهيئات الخيرية في مملكة البحرين، التي تعمل وفق منظومة عمل مؤسسية بارزة.
كما وأشاد بالعمل الخيري المتقدم الذي تقوم به المؤسسة الملكية للأعمال الانسانية برئاسة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب مستشار الأمن الوطني رئيس مجلس أمناء المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية من خلال الاسهامات الإنسانية والوطنية المتواصلة، التي تُبرز القيم البحرينية العريقة في العطاء والتكافل والاسهامات الخيرية المتعددة، لاسيما تلك المتعلقة بإطلاق الحملات الخيرية والمشاريع التنموية لفئة الأيتام والأرامل، إلى جانب مساعدة ذوي الظروف المتعثرة ودعم الأسرة البحرينية المحتاجة، وكذلك المبادرة في مد يد العون والمساعدة لإغاثة الدول الشقيقة والصديقة، وتقديم مشروعات تعليمية وصحية وإسكانية وتنموية وفق خطة إنسانية فاعلة ومتميزة، مشيرا الى ان الدعم النيابي مستمر ومتواصل في تنفيذ حزمة النظم والتدابير للحماية الاجتماعية واستخدام الأدوات الدستورية وتطويعها لرفد العمل الخيري الانساني في مملكة البحرين، وكذلك سن القوانين والتشريعات التي توفر سبل العيش الكريم لجميع المواطنين.