حذيفة إبراهيم
كشفت أرقام البنك الدولي، عن ارتفاع متوسط درجات الحرارة السنوي في البحرين بأكثر من درجتين خلال 120 عاماً، لتدخل إلى المنطقة الحمراء الداكنة، مبينة أن متوسط درجات الحرارة بلغ 27.14 درجة مئوية عام 1901 ميلادية، فيما ارتفع إلى 29.15 درجة عام 2021.
وأوضحت الأرقام أن العام 2020 شهد انخفاضاً في متوسط درجات الحرارة ليصل إلى 28.15، وهو العام الذي شهد انخفاضاً في الحركة والتنقل وغيرها من الأنشطة بسبب الإغلاقات خلال جائحة كورونا.
وأشار تعليق نشره موقع البنك الدولي داخل الإحصائيات، إلىأنه لا يوجد سوى 3 أمتار مكعبة من المياه الجوفية المتجددة للفرد في البحرين مقارنة بمتوسط عالمي يبلغ 6000 متر مكعب للفرد، مبيناً أن البلد يعاني من «أجهاد مائي شديد».
وأشار الموقع أيضاً إلى ارتفاع «أدنى درجة للحرارة» في البحرين من 21.87 عام 1902، إلى 24.52 عام 2021.
وبيّن البنك الدولي أنه أدى ارتفاع عدد السكان إلى جانب أنماط الاستهلاك المرتفعة إلى استنفاد تدريجي لمصادر المياه الجوفية، وتشمل الاهتمامات البيئية الأكثر إلحاحاً التصحر الناتج عن تدهور الأراضي الصالحة للزراعة والجفاف والعواصف الترابية.
وتابع: «تتميز البيئة البحرية للبلاد بمعدلات عالية من التبخر خلال معظم العام ونقص في مدخلات المياه العذبة».
كشفت أرقام البنك الدولي، عن ارتفاع متوسط درجات الحرارة السنوي في البحرين بأكثر من درجتين خلال 120 عاماً، لتدخل إلى المنطقة الحمراء الداكنة، مبينة أن متوسط درجات الحرارة بلغ 27.14 درجة مئوية عام 1901 ميلادية، فيما ارتفع إلى 29.15 درجة عام 2021.
وأوضحت الأرقام أن العام 2020 شهد انخفاضاً في متوسط درجات الحرارة ليصل إلى 28.15، وهو العام الذي شهد انخفاضاً في الحركة والتنقل وغيرها من الأنشطة بسبب الإغلاقات خلال جائحة كورونا.
وأشار تعليق نشره موقع البنك الدولي داخل الإحصائيات، إلىأنه لا يوجد سوى 3 أمتار مكعبة من المياه الجوفية المتجددة للفرد في البحرين مقارنة بمتوسط عالمي يبلغ 6000 متر مكعب للفرد، مبيناً أن البلد يعاني من «أجهاد مائي شديد».
وأشار الموقع أيضاً إلى ارتفاع «أدنى درجة للحرارة» في البحرين من 21.87 عام 1902، إلى 24.52 عام 2021.
وبيّن البنك الدولي أنه أدى ارتفاع عدد السكان إلى جانب أنماط الاستهلاك المرتفعة إلى استنفاد تدريجي لمصادر المياه الجوفية، وتشمل الاهتمامات البيئية الأكثر إلحاحاً التصحر الناتج عن تدهور الأراضي الصالحة للزراعة والجفاف والعواصف الترابية.
وتابع: «تتميز البيئة البحرية للبلاد بمعدلات عالية من التبخر خلال معظم العام ونقص في مدخلات المياه العذبة».