أكد علي بن صالح الصالح، رئيس مجلس الشورى، أنَّ المملكة العربية السعودية تُحقّق استدامةً وتميزًا في مسيرة النهضة والتقدم، وتحصد نجاحات ملهمة في المشاريع والمبادرات التنموية الشاملة، التي تعكس دعمًا ومساندة من القيادة الحكيمة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، عاهل المملكة العربية السعودية حفظه الله ورعاه، وبمتابعة مباشرة من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع حفظه الله، مشيدًا معاليه بالدور الريادي الذي تضطلع به المملكة العربية السعودية الشقيقة في تحقيق الأمن الاستقرار، ونشر السلام في دول العالم.
وبمناسبة الاحتفاء باليوم الوطني السعودي الثاني والتسعين، الذي يصادف الثالث والعشرين من شهر سبتمبر كل عام، أعرب معالي رئيس مجلس الشورى عن خالص التهاني والتبريكات إلى المملكة العربية السعودية الشقيقة، مؤكدًا أنَّ هذه المناسبة المضيئة في تاريخ المملكة الشقيقة، تجسّد صورًا متعددة لمسيرة ازدهار ونماءٍ تسجّلها السعودية منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز آل سعود رحمه الله.
ونوّه رئيس مجلس الشورى بالمكانة الرفيعة التي وصلت إليها المملكة العربية السعودية على المستويات العربية والإقليمية والدولية، وما تشكّله من عمقٍ سياسي واجتماعي واقتصادي مؤثر ومشهود على مستوى العالم، مثمنًا المساعي النبيلة والجهود الكبيرة التي تبذلها المملكة العربية السعودية للنهوض بمسارات التنمية والتقدم، وترسيخ قيم ومبادئ السلام والأمن والاستقرار لدى شعوب ودول العالم.
وقال رئيس مجلس الشورى إنَّ مملكة البحرين تُشارك المملكة العربية السعودية الشقيقة الاحتفاء بيومها الوطني، انطلاقًا من أواصر الأخوة ووشائج المحبة والمودة، والروابط التاريخية الراسخة والوطيدة بين المملكتين وشعبيهما الشقيقين، وما تحظى به هذه العلاقات المتجذرة من رعاية ودعم واهتمام متواصل من القيادتين الحكيمتين للمملكتين الشقيقتين.
وتقدَّم رئيس مجلس الشورى بأطيب التهاني والتبريكات بهذه المناسبة، إلى معالي الشيخ الدكتور عبدالله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ رئيس مجلس الشورى بالمملكة العربية السعودية، منوّهًا بالمستوى العالي من العلاقات البرلمانية الوثيقة بين مجلسي الشورى في المملكتين الشقيقتين، وما وصلت إليه من تعاون وتنسيق مشترك، خصوصًا في المحافل والاجتماعات البرلمانية العربية والدولية.
كما هنّأ رئيس مجلس الشورى صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن أحمد بن عبد العزيز آل سعود سفير المملكة العربية السعودية لدى مملكة البحرين، سائلًا المولى عزّ وجل أن يعيد هذه المناسبة المباركة على المملكة العربية السعودية وقيادتها الحكيمة وشعبها العزيز بمزيد من الخير والنماء والازدهار.
{{ article.visit_count }}
وبمناسبة الاحتفاء باليوم الوطني السعودي الثاني والتسعين، الذي يصادف الثالث والعشرين من شهر سبتمبر كل عام، أعرب معالي رئيس مجلس الشورى عن خالص التهاني والتبريكات إلى المملكة العربية السعودية الشقيقة، مؤكدًا أنَّ هذه المناسبة المضيئة في تاريخ المملكة الشقيقة، تجسّد صورًا متعددة لمسيرة ازدهار ونماءٍ تسجّلها السعودية منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز آل سعود رحمه الله.
ونوّه رئيس مجلس الشورى بالمكانة الرفيعة التي وصلت إليها المملكة العربية السعودية على المستويات العربية والإقليمية والدولية، وما تشكّله من عمقٍ سياسي واجتماعي واقتصادي مؤثر ومشهود على مستوى العالم، مثمنًا المساعي النبيلة والجهود الكبيرة التي تبذلها المملكة العربية السعودية للنهوض بمسارات التنمية والتقدم، وترسيخ قيم ومبادئ السلام والأمن والاستقرار لدى شعوب ودول العالم.
وقال رئيس مجلس الشورى إنَّ مملكة البحرين تُشارك المملكة العربية السعودية الشقيقة الاحتفاء بيومها الوطني، انطلاقًا من أواصر الأخوة ووشائج المحبة والمودة، والروابط التاريخية الراسخة والوطيدة بين المملكتين وشعبيهما الشقيقين، وما تحظى به هذه العلاقات المتجذرة من رعاية ودعم واهتمام متواصل من القيادتين الحكيمتين للمملكتين الشقيقتين.
وتقدَّم رئيس مجلس الشورى بأطيب التهاني والتبريكات بهذه المناسبة، إلى معالي الشيخ الدكتور عبدالله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ رئيس مجلس الشورى بالمملكة العربية السعودية، منوّهًا بالمستوى العالي من العلاقات البرلمانية الوثيقة بين مجلسي الشورى في المملكتين الشقيقتين، وما وصلت إليه من تعاون وتنسيق مشترك، خصوصًا في المحافل والاجتماعات البرلمانية العربية والدولية.
كما هنّأ رئيس مجلس الشورى صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن أحمد بن عبد العزيز آل سعود سفير المملكة العربية السعودية لدى مملكة البحرين، سائلًا المولى عزّ وجل أن يعيد هذه المناسبة المباركة على المملكة العربية السعودية وقيادتها الحكيمة وشعبها العزيز بمزيد من الخير والنماء والازدهار.