تقدمت جمعية البحرين لتسامح وتعايش الأديان (تعايش) بخالص التهاني والتبريكات إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان آل سعود ولي العهد الأمين حفظه الله، والشعب السعودي الشقيق بمناسبة اليوم الوطني السعودي الـ92 متضرعين للمولى سبحانه وتعالى أن يحفظ المملكة العربية السعودية قيادة وشعبا وهي على الدوام في تطور وازدهار ركيزة للأمة العربية والإسلامية وزخرا لها في كل الأوقات.
وفي هذا السياق قال رئيس مجلس إدارة الجمعية السيد يوسف بوزبون " إنّ الفرحة لا تسعنا بهذه المناسبة العزيزة على أنفسنا جميعا مواطني دول مجلس التعاون الخليجي وعلى أمتنا في العالمين العربي والاسلامي، فالسعودية هي الدولة الوحيدة في العالم التي يحتفل بيومها الوطني كل الشعوب الخليجية لما تمثله من أهمية استراتيجية، وبما تحمله من مسؤولية نيابة عنا جميعا وهي الرعاية والاهتمام بالأراضي المقدسة حيث تستقبل ملايين الحجاج في كل عام، ليجدوا في رحابها كل الرعاية، وجليل الخدمات وتوفر لهم كل ما يعينهم على أداء هذه الشعيرة المهمة".
وأضاف " يأتي احتفالنا بالعيد الوطني الـ 92 هذا العام والمملكة العربية السعودية قد حققت قفزات كبيرة جدا في ميادين التطور كافة أدهشت كل بلاد العالم، إذ لا يوجد مجال في المملكة إلا حدثت فيه انجازات قياسية، منطلقة من رؤية مبنية على مكامن قوتها وقدراتها الفريدة، وهي بكل المقاييس رؤية الحاضر للمستقبل، رؤية 2030 التى حققت خلال أول خمسة أعوام ما شهد به العالم من نتائج ملموسة، عكست الوجه الحضاري للمملكة وشعبها وهي الآن تبني مستقبلاً أكثر إشراقا، وفي اليقين أن قفزات السعودية التنموية سيستفيد منها كل العالم العربي والاسلامي لأن فكر القيادة السعودية دائما يتحدث عن الأمة".
واشار رئيس مجلس إدارة (تعايش) إلى أن " المملكة العربية السعودية في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمير محمد بن سلمان آل سعود حفظهما الله ورعاهما قد وضعا المملكة في مكانة الريادة العالمية التي تستحقها بالفعل، فهي قلب العالم النابض بالمحبة والتقدير للجميع، والسعودية هي وطن الانسانية بكل ما تحمل الكلمة من معاني الخير، وقد خصاها المولى سبحانه وتعالى بالخير الوفير الذي تشارك فيه الآخرين، كما خصها الله سبحانه بالأمن والأمان والطمأنينة التي لا يشعر بها الإنسان في أي مكان بالعالم، لأنها مهبط الوحي ومبتدأ البعثة النبوية الشريفة".
وفي آخر التصريح الصحفي دعا رئيس جمعية (تعايش) يوسف بوزبون للمملكة العربية السعودية في ظل قيادتها الرشيدة بالتوفيق في كل مشروعات النهضة الحضارية تحت التنفيذ حاليا، وأن يحفظ الله ويبارك في الشعب السعودي الشقيق بالمزيد من التقدم والازدهار، و كل عام الجميع بخير.
وفي هذا السياق قال رئيس مجلس إدارة الجمعية السيد يوسف بوزبون " إنّ الفرحة لا تسعنا بهذه المناسبة العزيزة على أنفسنا جميعا مواطني دول مجلس التعاون الخليجي وعلى أمتنا في العالمين العربي والاسلامي، فالسعودية هي الدولة الوحيدة في العالم التي يحتفل بيومها الوطني كل الشعوب الخليجية لما تمثله من أهمية استراتيجية، وبما تحمله من مسؤولية نيابة عنا جميعا وهي الرعاية والاهتمام بالأراضي المقدسة حيث تستقبل ملايين الحجاج في كل عام، ليجدوا في رحابها كل الرعاية، وجليل الخدمات وتوفر لهم كل ما يعينهم على أداء هذه الشعيرة المهمة".
وأضاف " يأتي احتفالنا بالعيد الوطني الـ 92 هذا العام والمملكة العربية السعودية قد حققت قفزات كبيرة جدا في ميادين التطور كافة أدهشت كل بلاد العالم، إذ لا يوجد مجال في المملكة إلا حدثت فيه انجازات قياسية، منطلقة من رؤية مبنية على مكامن قوتها وقدراتها الفريدة، وهي بكل المقاييس رؤية الحاضر للمستقبل، رؤية 2030 التى حققت خلال أول خمسة أعوام ما شهد به العالم من نتائج ملموسة، عكست الوجه الحضاري للمملكة وشعبها وهي الآن تبني مستقبلاً أكثر إشراقا، وفي اليقين أن قفزات السعودية التنموية سيستفيد منها كل العالم العربي والاسلامي لأن فكر القيادة السعودية دائما يتحدث عن الأمة".
واشار رئيس مجلس إدارة (تعايش) إلى أن " المملكة العربية السعودية في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمير محمد بن سلمان آل سعود حفظهما الله ورعاهما قد وضعا المملكة في مكانة الريادة العالمية التي تستحقها بالفعل، فهي قلب العالم النابض بالمحبة والتقدير للجميع، والسعودية هي وطن الانسانية بكل ما تحمل الكلمة من معاني الخير، وقد خصاها المولى سبحانه وتعالى بالخير الوفير الذي تشارك فيه الآخرين، كما خصها الله سبحانه بالأمن والأمان والطمأنينة التي لا يشعر بها الإنسان في أي مكان بالعالم، لأنها مهبط الوحي ومبتدأ البعثة النبوية الشريفة".
وفي آخر التصريح الصحفي دعا رئيس جمعية (تعايش) يوسف بوزبون للمملكة العربية السعودية في ظل قيادتها الرشيدة بالتوفيق في كل مشروعات النهضة الحضارية تحت التنفيذ حاليا، وأن يحفظ الله ويبارك في الشعب السعودي الشقيق بالمزيد من التقدم والازدهار، و كل عام الجميع بخير.