أكدت الدكتورة جليلة بنت السيد جواد حسن وزيرة الصحة، أهمية تكثيف التعاون مع المنظمات الإقليمية والدولية لدعم ومساندة الأبحاث الطبية والدراسات العلمية، من أجل تطوير حلول مستدامة للتحديات الصحية وإدخال أفضل الممارسات الخاصة فيها؛ ومن أبرزها أمراض السرطان.
جاء ذلك خلال اطلاع سعادتها على جهود مكتب المراجعة الطبية في مملكة البحرين في نشر إحصائيات مملكة البحرين حول ممارسات التدّرج ومراحل سرطان الثدي بين السجلات السكانية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بمجلة (Cancer Epidemiology)، بعددها رقم (81) للعام 2022، وذلك بالتعاون مع الوكالة الدولية لبحوث السرطان التابعة لمنظمة الصحة العالمية.
وأشادت الوزيرة بدور مكتب المراجعة الطبية ومشاركته في هذا المسح، منوّهةً بأهمية سجل مملكة البحرين للسرطان في إعداد البرنامج الوطني لمكافحة السرطان، والذي يأتي تماشيًا مع توصيات منظمة الصحة العالمية، ويشكل قاعدة بيانات أساسية لجميع مرضى السرطان من أجل تحديد أولويات التشخيص المبكر ومكافحة السرطان وعلاجه في المملكة.
هذا، وقد كانت الدكتورة إيمان جناحي رئيس مكتب المراجعة الطبية ضمن فريق مجموعة المسح، حيث تم اختيار سجل البحرين للسرطان ليكون من ضمن المجموعة المشاركة في الاستطلاع، وذلك في إطار المبادرة العالمية لتطوير سجل السرطان بالدول، وقد شمل المسح بيانات 23 سجلاً من مختلف دول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، حيث تُعتبر بيانات مرحلة السرطان على مستوى السكان ضرورية للتخطيط وتقييم ومراقبة مكافحة السرطان.
جاء ذلك خلال اطلاع سعادتها على جهود مكتب المراجعة الطبية في مملكة البحرين في نشر إحصائيات مملكة البحرين حول ممارسات التدّرج ومراحل سرطان الثدي بين السجلات السكانية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بمجلة (Cancer Epidemiology)، بعددها رقم (81) للعام 2022، وذلك بالتعاون مع الوكالة الدولية لبحوث السرطان التابعة لمنظمة الصحة العالمية.
وأشادت الوزيرة بدور مكتب المراجعة الطبية ومشاركته في هذا المسح، منوّهةً بأهمية سجل مملكة البحرين للسرطان في إعداد البرنامج الوطني لمكافحة السرطان، والذي يأتي تماشيًا مع توصيات منظمة الصحة العالمية، ويشكل قاعدة بيانات أساسية لجميع مرضى السرطان من أجل تحديد أولويات التشخيص المبكر ومكافحة السرطان وعلاجه في المملكة.
هذا، وقد كانت الدكتورة إيمان جناحي رئيس مكتب المراجعة الطبية ضمن فريق مجموعة المسح، حيث تم اختيار سجل البحرين للسرطان ليكون من ضمن المجموعة المشاركة في الاستطلاع، وذلك في إطار المبادرة العالمية لتطوير سجل السرطان بالدول، وقد شمل المسح بيانات 23 سجلاً من مختلف دول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، حيث تُعتبر بيانات مرحلة السرطان على مستوى السكان ضرورية للتخطيط وتقييم ومراقبة مكافحة السرطان.