أعلن محمد فضل الحميدي تراجعه من الترشيح للانتخابات البرلمانية القادمة التي ستجرى في نوفمبر 2022، وذلك بعد إعلان ترشحه ممثلاً للدائرة الثانية عشر بالمحافظة الشمالية.
وعن أسباب قرار عدم الدخول المعترك الانتخابي للدورة القادمة 2022-2026 قال الحميدي، كانت الفكرة من دخولي ضمن قائمة المترشحين للبرلمان، الارتقاء عبر تفعيل الدور التشريعي والقانوني في مملكة البحرين، والعمل على تمكين الشباب وسن القوانين والتشريعات الخاصة بهم.
وواصل الحميدي، من هذا المنطلق، فضّلت البقاء في موقع عملي لأخدم الشريحة المهمة الواعدة في المجتمع البحريني، فمن خلال طبيعة عملي في رئاسة قسم التربية الكشفية بوزارة التربية والتعليم، أستطيع تحقيق الجزء الأهم من تطلعاتي في كل ما يصب ويسهم في تطوير قطاع الناشئة والشباب، لبناء جيل واعد يخدم الوطن في شتى المجالات.
وقال محمد الحميدي، يأتي هذا الاهتمام بالشباب، والذي ترجع أسبابه أولاً واخيراً لوجود الملهم الانسان جلالة الملك المعظم حمد بن عيسى آل خليفة حفظه الله ورعاه، بفضل توجيهاته السامية وتقديمه الرعاية الكريمة لتمكين الشباب في مملكة البحرين من أجل مستقبلً مشرق وواعد، وتحقيق الأمن والتعايش بين أطياف المجتمع البحريني. وأضاف الحميدي، ولنا في صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء خير مثال في الاستثمار في قطاع الشباب وتحقيق أهداف التنمية المستدامة لمملكة البحرين 2030، مؤكداً سموه على الدوام أن الشباب هم عماد المستقبل والثروة الحقيقية لمملكة البحرين.
وختم الحميدي، تمنياتي الكبيرة بالتوفيق لجميع المترشحين الذين سيدخلون السباق الانتخابي، ونبارك مقدماً لجميع الفائزين ليكونوا خير ممثلين للشعب لخدمة هذا الوطن الغالي.
وعن أسباب قرار عدم الدخول المعترك الانتخابي للدورة القادمة 2022-2026 قال الحميدي، كانت الفكرة من دخولي ضمن قائمة المترشحين للبرلمان، الارتقاء عبر تفعيل الدور التشريعي والقانوني في مملكة البحرين، والعمل على تمكين الشباب وسن القوانين والتشريعات الخاصة بهم.
وواصل الحميدي، من هذا المنطلق، فضّلت البقاء في موقع عملي لأخدم الشريحة المهمة الواعدة في المجتمع البحريني، فمن خلال طبيعة عملي في رئاسة قسم التربية الكشفية بوزارة التربية والتعليم، أستطيع تحقيق الجزء الأهم من تطلعاتي في كل ما يصب ويسهم في تطوير قطاع الناشئة والشباب، لبناء جيل واعد يخدم الوطن في شتى المجالات.
وقال محمد الحميدي، يأتي هذا الاهتمام بالشباب، والذي ترجع أسبابه أولاً واخيراً لوجود الملهم الانسان جلالة الملك المعظم حمد بن عيسى آل خليفة حفظه الله ورعاه، بفضل توجيهاته السامية وتقديمه الرعاية الكريمة لتمكين الشباب في مملكة البحرين من أجل مستقبلً مشرق وواعد، وتحقيق الأمن والتعايش بين أطياف المجتمع البحريني. وأضاف الحميدي، ولنا في صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء خير مثال في الاستثمار في قطاع الشباب وتحقيق أهداف التنمية المستدامة لمملكة البحرين 2030، مؤكداً سموه على الدوام أن الشباب هم عماد المستقبل والثروة الحقيقية لمملكة البحرين.
وختم الحميدي، تمنياتي الكبيرة بالتوفيق لجميع المترشحين الذين سيدخلون السباق الانتخابي، ونبارك مقدماً لجميع الفائزين ليكونوا خير ممثلين للشعب لخدمة هذا الوطن الغالي.