أكدت فوزية بنت عبدالله زينل رئيسة مجلس النواب أن مملكة البحرين برزت كمركز علمي حضاري متقدم وذلك بفضل ما يحظى به التعليم من رعاية ملكية سامية من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه.
جاء ذلك بمناسبة الاحتفال بيوم المعلم العالمي الذي يصادف الخامس من أكتوبر من كل عام، حيث أعربت معاليها أن المسيرة التنموية الشاملة لجلالة الملك المعظم، أولت اهتمامًا مضاعفًا للتعليم، وعززت البنية المؤسسية القوية للمسيرة التربوية والتعليمية، من خلال الاستثمار في الكفاءات الوطنية، وبناء المدارس الحديثة، وتوظيف أفضل التقنيات والآليات المواكبة للعصر.
كما أشادت رئيسة مجلس النواب بالدور المحوري والجهود البارزة التي تقوم بها الحكومة الموقرة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، من خلال الاهتمام بالكوادر التعليمية والتربوية، ورفع كفاءتها والارتقاء بجودة التعليم، من خلال وتطوير المناهج الدراسية وطرائق التعليم، والإدماج الشامل لتقنية المعلومات والاتصال في مختلف مراحل التعليم الأساسي والارتقاء بقطاع التعليم العالي والبحث العلمي وتحسين جودة قطاع التعليم الخاص، ورفع الكفاءة المهنية للهيئات الإدارية والتعليمية.
وأعربت عن وافر التقدير للكوادر التعليمية والإدارية والفنية في قطاع التعليم، مؤكدةً على أنهم شركاء أساسيون في بناء النهضة الوطنية إزاء ما يبذلونه من جهدٍ كبير، ودور مؤثر، في الارتقاء بالقيم التربوية لدى الطلاب والطالبات، وتغذية عقولهم بالمعارف والعلوم، بما يسهم في إيجاد أجيال ترفد الوطن بالعطاءات البناءة، وتسهم في تسريع عجلة نموه وازدهاره.
وأكدت على دعم مجلس النواب لقطاع التعليم في مملكة البحرين، من خلال مراجعة التشريعات المتعلقة بهذا القطاع بصورة دائمة، وتطويرها بما يجعلها منسجمة مع التقدم العلمي والتقني، ووضع المبادرات والاقتراحات التي تثري المسيرة التعليمية، ودعم تطوير البنية التحتية والرقمية في كافة المؤسسات التعليمية.
جاء ذلك بمناسبة الاحتفال بيوم المعلم العالمي الذي يصادف الخامس من أكتوبر من كل عام، حيث أعربت معاليها أن المسيرة التنموية الشاملة لجلالة الملك المعظم، أولت اهتمامًا مضاعفًا للتعليم، وعززت البنية المؤسسية القوية للمسيرة التربوية والتعليمية، من خلال الاستثمار في الكفاءات الوطنية، وبناء المدارس الحديثة، وتوظيف أفضل التقنيات والآليات المواكبة للعصر.
كما أشادت رئيسة مجلس النواب بالدور المحوري والجهود البارزة التي تقوم بها الحكومة الموقرة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، من خلال الاهتمام بالكوادر التعليمية والتربوية، ورفع كفاءتها والارتقاء بجودة التعليم، من خلال وتطوير المناهج الدراسية وطرائق التعليم، والإدماج الشامل لتقنية المعلومات والاتصال في مختلف مراحل التعليم الأساسي والارتقاء بقطاع التعليم العالي والبحث العلمي وتحسين جودة قطاع التعليم الخاص، ورفع الكفاءة المهنية للهيئات الإدارية والتعليمية.
وأعربت عن وافر التقدير للكوادر التعليمية والإدارية والفنية في قطاع التعليم، مؤكدةً على أنهم شركاء أساسيون في بناء النهضة الوطنية إزاء ما يبذلونه من جهدٍ كبير، ودور مؤثر، في الارتقاء بالقيم التربوية لدى الطلاب والطالبات، وتغذية عقولهم بالمعارف والعلوم، بما يسهم في إيجاد أجيال ترفد الوطن بالعطاءات البناءة، وتسهم في تسريع عجلة نموه وازدهاره.
وأكدت على دعم مجلس النواب لقطاع التعليم في مملكة البحرين، من خلال مراجعة التشريعات المتعلقة بهذا القطاع بصورة دائمة، وتطويرها بما يجعلها منسجمة مع التقدم العلمي والتقني، ووضع المبادرات والاقتراحات التي تثري المسيرة التعليمية، ودعم تطوير البنية التحتية والرقمية في كافة المؤسسات التعليمية.