قام فخامة الرئيس إبراهيم محمد صالح رئيس جمهورية المالديف، بزيارة إلى عدد من المواقع الثقافية ما بين متحف البحرين الوطني مسرح البحرين الوطني ومنطقة باب البحرين، وذلك اليوم الجمعة الموافق 7 أكتوبر 2022م، على هامش زيارته الرسمية إلى المملكة، بحضور سعادة الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني وزير خارجية مملكة البحرين.
وكان في استقبال فخامة الرئيس، سعادة رئيس هيئة البحرين للثقافة والآثار الشيخ خليفة بن أحمد بن عبدالله آل خليفة وعدد من كبار مسؤولي الهيئة، حيث اطلّع فخامته على ما يتضمنه متحف البحرين الوطني من مقتنيات تعكس عراقة تاريخ وإرث المملكة الحضاري.
وتضمنت الزيارة إلى المتحف جولة في أهم القاعات التي تحتوي على قطع أثرية تروي حكاية تاريخ البحرين لأكثر من 4000 عام منذ زمن حضارة دلمون وحتى اليوم.
وتجوّل أيضاً في قاعة مدافن دلمون المُكرّسة لموقع تلال دلمون الأثرية المسجل على قائمة التراث العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونيسكو) وزار قاعة المعارض المؤقتة التي تستضيف حالياً معرض "طوبولوجيا الهواء" للفنانة الإسكتلندية شونا إيلينغوورث.
وخلال جولته في المتحف، اطلّع رئيس جمهورية المالديف على ما يقوم به متحف البحرين الوطني من دور في بناء جسور التواصل ما بين مملكة البحرين وبلدان العالم وتعريف زوّاره بثقافة وإرث البحرين، إضافة إلى نشاطه الذي يقدّمه للجمهور من ورش عمل ومحاضرات وندوات.
وفي مسرح البحرين الوطني، تعرّف فخامة الرئيس على ما حققه المسرح على الصعيد الثقافي، ودوره في دعم الفرق الفنية والاستعراضية العالمية، وهو ما ساهم في تعزيز مكانة مملكة البحرين كمركز إنتاج حضاري وثقافي إقليمي وعالمي، وعلى الجانب الآخر تجوّل في منطقة باب البحرين مستكشفاً أهمية المكان في تاريخ مدينة المنامة ودوره في تعزيز مكانتها في المنطقة كرافد للازدهار الثقافي والاقتصادي والاجتماعي.
وكان في استقبال فخامة الرئيس، سعادة رئيس هيئة البحرين للثقافة والآثار الشيخ خليفة بن أحمد بن عبدالله آل خليفة وعدد من كبار مسؤولي الهيئة، حيث اطلّع فخامته على ما يتضمنه متحف البحرين الوطني من مقتنيات تعكس عراقة تاريخ وإرث المملكة الحضاري.
وتضمنت الزيارة إلى المتحف جولة في أهم القاعات التي تحتوي على قطع أثرية تروي حكاية تاريخ البحرين لأكثر من 4000 عام منذ زمن حضارة دلمون وحتى اليوم.
وتجوّل أيضاً في قاعة مدافن دلمون المُكرّسة لموقع تلال دلمون الأثرية المسجل على قائمة التراث العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونيسكو) وزار قاعة المعارض المؤقتة التي تستضيف حالياً معرض "طوبولوجيا الهواء" للفنانة الإسكتلندية شونا إيلينغوورث.
وخلال جولته في المتحف، اطلّع رئيس جمهورية المالديف على ما يقوم به متحف البحرين الوطني من دور في بناء جسور التواصل ما بين مملكة البحرين وبلدان العالم وتعريف زوّاره بثقافة وإرث البحرين، إضافة إلى نشاطه الذي يقدّمه للجمهور من ورش عمل ومحاضرات وندوات.
وفي مسرح البحرين الوطني، تعرّف فخامة الرئيس على ما حققه المسرح على الصعيد الثقافي، ودوره في دعم الفرق الفنية والاستعراضية العالمية، وهو ما ساهم في تعزيز مكانة مملكة البحرين كمركز إنتاج حضاري وثقافي إقليمي وعالمي، وعلى الجانب الآخر تجوّل في منطقة باب البحرين مستكشفاً أهمية المكان في تاريخ مدينة المنامة ودوره في تعزيز مكانتها في المنطقة كرافد للازدهار الثقافي والاقتصادي والاجتماعي.