نظمت هيئة التخطيط والتطوير العمراني الاجتماع الأول مع الشركة الاستشارية القائمة على مشروع إعداد المخطط التفصيلي لمنطقتي بوري والجنبية الجزء الشمالي والجنوبي برئاسة المهندس أحمد عبد العزيز الخياط الرئيس التنفيذي للهيئة، وبحضور عدد من المسئولين.
وصرح الرئيس التنفيذي للهيئة بأن الشركة الاستشارية المكلفة بالمشروع ستعمل على إعداد مخطط تفصيلي لمنطقتي بوري و الجنبية الجزء الشمالي والجنوبي بجزأيها الشمالي والجنوبي بمساحة إجمالية تبلغ 930 ألف متر مربع تقريباً، حيث يتميز المخطط بموقعه الإستراتيجي في قلب المملكة ومن المؤمل بأن يتضمن المخطط على موقع مخصص لمشروع محطة الملك حمد الدولية للقطارات والتي تعتبر من أبرز المشاريع الاستراتيجية المستقبلية، وتعتبر امتداداً لمشروع سكة الحديد الخاصة بدول مجلس التعاون الخليجي وحلقة وصل مع مشروع ميترو البحرين، وبالتالي فإنه من الضروري دراسة المشروع من حيث الحركة المرورية المتوقعة، وكذلك التخطيط الأولي لشبكات الطرق والتقاطعات المستقبلية، بالإضافة إلى تحديد استعمالات الأراضي المناسبة بما يتلاءم مع المشاريع المستقبلية المتوقع تنفيذها ضمن المخطط، كونه سوف يحتضن مركز تنمية متعدد الاستخدامات مخصص لدعم وسائل النقل الجماعي.
وأوضح الخياط أن الهيئة تهدف إلى إعداد مخطط تفصيلي متكامل يلبي احتياجات منطقتي بوري والجنبية وما حولها، بالإضافة إلى أنه ستتم مراعاة العوامل البصرية والجمالية في المخطط، وكذلك دراسة توفير المساحات المفتوحة والمناطق الخضراء بما يحقق متطلبات التصميم الحضري المستدام والتي بالتأكيد ستعزز مفاهيم جودة الحياة في المجتمعات والمخططات الوطنية بما يتماشى مع معطيات المخطط الهيكلي الاستراتيجي الوطني 2030 وأهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة 2030.
وصرح الرئيس التنفيذي للهيئة بأن الشركة الاستشارية المكلفة بالمشروع ستعمل على إعداد مخطط تفصيلي لمنطقتي بوري و الجنبية الجزء الشمالي والجنوبي بجزأيها الشمالي والجنوبي بمساحة إجمالية تبلغ 930 ألف متر مربع تقريباً، حيث يتميز المخطط بموقعه الإستراتيجي في قلب المملكة ومن المؤمل بأن يتضمن المخطط على موقع مخصص لمشروع محطة الملك حمد الدولية للقطارات والتي تعتبر من أبرز المشاريع الاستراتيجية المستقبلية، وتعتبر امتداداً لمشروع سكة الحديد الخاصة بدول مجلس التعاون الخليجي وحلقة وصل مع مشروع ميترو البحرين، وبالتالي فإنه من الضروري دراسة المشروع من حيث الحركة المرورية المتوقعة، وكذلك التخطيط الأولي لشبكات الطرق والتقاطعات المستقبلية، بالإضافة إلى تحديد استعمالات الأراضي المناسبة بما يتلاءم مع المشاريع المستقبلية المتوقع تنفيذها ضمن المخطط، كونه سوف يحتضن مركز تنمية متعدد الاستخدامات مخصص لدعم وسائل النقل الجماعي.
وأوضح الخياط أن الهيئة تهدف إلى إعداد مخطط تفصيلي متكامل يلبي احتياجات منطقتي بوري والجنبية وما حولها، بالإضافة إلى أنه ستتم مراعاة العوامل البصرية والجمالية في المخطط، وكذلك دراسة توفير المساحات المفتوحة والمناطق الخضراء بما يحقق متطلبات التصميم الحضري المستدام والتي بالتأكيد ستعزز مفاهيم جودة الحياة في المجتمعات والمخططات الوطنية بما يتماشى مع معطيات المخطط الهيكلي الاستراتيجي الوطني 2030 وأهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة 2030.
