- تقدمنا بـ93 مقترحا برغبة.. 21 اقتراحا بقانون و26 سؤالا برلمانيا
- أهم الأعمال: توسعة مركز البلاد القديم.. حلحلة ملف الإسكان .. توظيف الشباب
- البرنامج الجديد سيحمل العديد من المفاجأت الطيبة لأهل الدائرة والبحرين
- القرارات الصعبة كانت "حتمية" لمصلحة الوطن وليست لمصلحة النواب
تقدم النائب أحمد صباح السلوم بأوراق ترشحه إلى لجنة الإشراف على سلامة الاستفتاء والانتخاب ليخوض السباق الانتخابي عن الدائرة الخامسة بمحافظة العاصمة.. وأكد السلوم في بيان صحفي بمناسبة ترشحه "أعتز بالخدمات التي قدمتها خلال الدورة المنقضية سواء على مستوى الدائرة أو على المستوى العام، البحرين مرت بظروف صعبة بسبب أزمة كورونا ولولا تكاتف جهود السلطتين التشريعية والتنفيذية كان يمكن أن يحدث ما لا يحمد عقباه ولكن الله سلم، ومرت الأزمة بسلام على الشعب البحريني الكريم بفضل توجيهات القيادة الرشيدة وعلى رأسها جلالة الملك المعظم حمد بن عيسى آل خليفة حفظه الله ورعاه، وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة رئيس الوزراء الموقر".
وتابع السلوم قائلا "ننوي في الدورة القادمة استكمال ما بدأناه من أعمال ومساهمات في خدمة أهالي البحرين والدائرة الخامسة على وجه الخصوص، سواء من حيث التشريعات وقد تقدمت خلال الدورة البرلمانية الأخيرة بـ93 مقترحا برغبة، 21 اقتراحا بقانون و26 سؤالا برلمانيا، وهو جهد أشكر عليه فريق العمل وأهالي الدائرة الذين كانوا على تواصل مستمر معي على مدار 4 سنوات كاملة عقدت معهم خلالها 775 لقاء شخصيا مع أفراد أو جماعات من أهل الدائرة في تواصل محمود وأعتقد إنه غير مسبوق أيضا بفضل الله، وقد أمدوني خلال هذه اللقاءات بالعديد والعديد من الأراء والأفكار والمطالب أيضا التي تقدمت بها لكل جهة معنية".
وأضاف قائلا "إلى ذلك قدمنا العديد من الخدمات لأهالي الدائرة سواء على المستوى الإسكاني أو الصحي أو التوظيف بالتعاون مع القطاع الخاص وعقد شراكات مع بعض الشركات والجهات الراعية، أو على مستوى خدمات الشباب (ملاعب ودورات) أو على مستوى أهلنا من كبار السن ولهم كل التقدير والاحترام.. ورفع مكتبه خلال 4 سنوات من العمل المتواصل ما إجمالي عدده 4314 طلبا، منها 3414 طلبا إلى وزارات ومؤسسات وهيئات الدولة استحوذت وزارات الإسكان والعمل والبلديات والكهرباء والماء والداخلية على نصيب الأسد منها، و 900 طلبا إلى مؤسسات القطاع الخاص البحريني ركز أغلبها على حل مشاكل التوظيف في الدائرة.
كما تم توسعة مركز البلاد القديم الصحي وتطويره وزيادة إمكاناته من خلال العمل الخيري لمؤسسة يوسف وعائشة المؤيد للأعمال الخيرية برئاسة السيد فاروق المؤيد، وبالتنسيق مع وزارة الصحة.
وأكد السلوم أنه مارس مهامه كنائب كما أملى عليه ضميره سواء من حيث الرقابة أو التشريع، وعلى صعيد العمل العام داخل المجلس.. تشرفت بعضوية هيئة المكتب ورئاسة لجنة الشئون المالية والاقتصادية التي كان لها دور بارز في السنوات الأخيرة بالمساهمة في التشريع لخلق التوازن المالي المطلوب وعلاج عجز الموازنة الذي خطت البحرين خطوات كبيرة من خلال الدور التشريعي للمجلس في سبيل المرور من الوضع الاقتصادي الصعب.. وقال أن مصلحة الوطن العليا حتمت على الأعضاء أحيانا اتخاذ قرارات صعبة كانت بمثابة "الدواء المر" الذي يضيق به صدر البعض ، لكنه العلاج الحتمي والموقف الذي سيسجله التاريخ لهذا المجلس.
وقال أن رفض بعض القوانين كان "سهلا" على النواب وسيعطيهم "شهرة وشعبية" في أوساط الناس، لكن القرار الصعب كان لصالح الوطن وسيدرك أبناء البحرين جميعا هذه الحقيقة عاجلا أو آجلا.. وفضل النواب القرار على مصالحهم الشخصية.
وتوجه السلوم بالشكر والتقدير إلى أهالي البحرين عامة وأهالي الدائرة الخامسة (الزنج – الماحوز - السقية – أبو غزال – البلاد القديم – بوعشيرة – السلمانية) على التقدير الكبير الذي لاقته الجهود المقدمة خلال السنوات الأربع الماضية، وعاهدهم على المضي قدما في تنفيذ برنامج العمل الذي سيطرحه قريبا على الناخبين ويحمل العديد من المفاجأت السارة لكل أبناء الدائرة.
- أهم الأعمال: توسعة مركز البلاد القديم.. حلحلة ملف الإسكان .. توظيف الشباب
- البرنامج الجديد سيحمل العديد من المفاجأت الطيبة لأهل الدائرة والبحرين
- القرارات الصعبة كانت "حتمية" لمصلحة الوطن وليست لمصلحة النواب
تقدم النائب أحمد صباح السلوم بأوراق ترشحه إلى لجنة الإشراف على سلامة الاستفتاء والانتخاب ليخوض السباق الانتخابي عن الدائرة الخامسة بمحافظة العاصمة.. وأكد السلوم في بيان صحفي بمناسبة ترشحه "أعتز بالخدمات التي قدمتها خلال الدورة المنقضية سواء على مستوى الدائرة أو على المستوى العام، البحرين مرت بظروف صعبة بسبب أزمة كورونا ولولا تكاتف جهود السلطتين التشريعية والتنفيذية كان يمكن أن يحدث ما لا يحمد عقباه ولكن الله سلم، ومرت الأزمة بسلام على الشعب البحريني الكريم بفضل توجيهات القيادة الرشيدة وعلى رأسها جلالة الملك المعظم حمد بن عيسى آل خليفة حفظه الله ورعاه، وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة رئيس الوزراء الموقر".
وتابع السلوم قائلا "ننوي في الدورة القادمة استكمال ما بدأناه من أعمال ومساهمات في خدمة أهالي البحرين والدائرة الخامسة على وجه الخصوص، سواء من حيث التشريعات وقد تقدمت خلال الدورة البرلمانية الأخيرة بـ93 مقترحا برغبة، 21 اقتراحا بقانون و26 سؤالا برلمانيا، وهو جهد أشكر عليه فريق العمل وأهالي الدائرة الذين كانوا على تواصل مستمر معي على مدار 4 سنوات كاملة عقدت معهم خلالها 775 لقاء شخصيا مع أفراد أو جماعات من أهل الدائرة في تواصل محمود وأعتقد إنه غير مسبوق أيضا بفضل الله، وقد أمدوني خلال هذه اللقاءات بالعديد والعديد من الأراء والأفكار والمطالب أيضا التي تقدمت بها لكل جهة معنية".
وأضاف قائلا "إلى ذلك قدمنا العديد من الخدمات لأهالي الدائرة سواء على المستوى الإسكاني أو الصحي أو التوظيف بالتعاون مع القطاع الخاص وعقد شراكات مع بعض الشركات والجهات الراعية، أو على مستوى خدمات الشباب (ملاعب ودورات) أو على مستوى أهلنا من كبار السن ولهم كل التقدير والاحترام.. ورفع مكتبه خلال 4 سنوات من العمل المتواصل ما إجمالي عدده 4314 طلبا، منها 3414 طلبا إلى وزارات ومؤسسات وهيئات الدولة استحوذت وزارات الإسكان والعمل والبلديات والكهرباء والماء والداخلية على نصيب الأسد منها، و 900 طلبا إلى مؤسسات القطاع الخاص البحريني ركز أغلبها على حل مشاكل التوظيف في الدائرة.
كما تم توسعة مركز البلاد القديم الصحي وتطويره وزيادة إمكاناته من خلال العمل الخيري لمؤسسة يوسف وعائشة المؤيد للأعمال الخيرية برئاسة السيد فاروق المؤيد، وبالتنسيق مع وزارة الصحة.
وأكد السلوم أنه مارس مهامه كنائب كما أملى عليه ضميره سواء من حيث الرقابة أو التشريع، وعلى صعيد العمل العام داخل المجلس.. تشرفت بعضوية هيئة المكتب ورئاسة لجنة الشئون المالية والاقتصادية التي كان لها دور بارز في السنوات الأخيرة بالمساهمة في التشريع لخلق التوازن المالي المطلوب وعلاج عجز الموازنة الذي خطت البحرين خطوات كبيرة من خلال الدور التشريعي للمجلس في سبيل المرور من الوضع الاقتصادي الصعب.. وقال أن مصلحة الوطن العليا حتمت على الأعضاء أحيانا اتخاذ قرارات صعبة كانت بمثابة "الدواء المر" الذي يضيق به صدر البعض ، لكنه العلاج الحتمي والموقف الذي سيسجله التاريخ لهذا المجلس.
وقال أن رفض بعض القوانين كان "سهلا" على النواب وسيعطيهم "شهرة وشعبية" في أوساط الناس، لكن القرار الصعب كان لصالح الوطن وسيدرك أبناء البحرين جميعا هذه الحقيقة عاجلا أو آجلا.. وفضل النواب القرار على مصالحهم الشخصية.
وتوجه السلوم بالشكر والتقدير إلى أهالي البحرين عامة وأهالي الدائرة الخامسة (الزنج – الماحوز - السقية – أبو غزال – البلاد القديم – بوعشيرة – السلمانية) على التقدير الكبير الذي لاقته الجهود المقدمة خلال السنوات الأربع الماضية، وعاهدهم على المضي قدما في تنفيذ برنامج العمل الذي سيطرحه قريبا على الناخبين ويحمل العديد من المفاجأت السارة لكل أبناء الدائرة.