خلال رعاية معاليه تدشين كتاب "بين أروقة التعليم... هكذا رأيت"...
أكد معالي السيد علي بن صالح الصالح، رئيس مجلس الشورى، أن المنظومة التعليمية في مملكة البحرين، شهدت على مدى قرن من الزمن تحوّلات نوعية، وتطورات لافتة، وإنجازات ونجاحات متعددة أسهم في حصدها وتحقيقها روّاد التعليم الأوائل، معربًا عن الفخر والاعتزاز بما يحظى به قطاع التعليم من دعم غير محدود ورعاية ملكية سامية من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المعظّم حفظه الله ورعاه، واهتمام كبير من الحكومة الموقرة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء.
وأشار معالي رئيس مجلس الشورى إلى أنَّ التقدم والازدهار الذي وصل إليه التعليم في مملكة البحرين، جاء ثمرة لتضافر الجهود المخلصة، والعطاءات التعليمية التي قدمها المعلمون والإداريون، وما عكسوه من حرص على تفعيل الخطط والبرامج الداعمة لنهضة التعليم في مملكة البحرين.
جاء ذلك خلال رعاية معالي رئيس مجلس الشورى اليوم (السبت)، حفل تدشين كتاب "بين أروقة التعليم... هكذا رأيت" للمربية والأستاذة أمينة سعيد الصالح، بحضور عدد من أصحاب المعالي والسعادة والمسؤولين، والمهتمين بالشؤون التعليمية والتربوية.
وأثنى معالي رئيس مجلس الشورى على الجهد العلمي الكبير، والتوثيق القيّم الذي قدّمته المربية الفاضلة أمينة سعيد الصالح، من خلال كتابها الزاخر بالمحطات المضيئة في تاريخ التعليم بمملكة البحرين، مؤكدًا أن الكتاب يقدم سلسلة مترابطة من العزيمة والإصرار والمثابرة التي تتميز بها الأستاذة الصالح، ويُبرز تفانيها في خدمة التعليم عبر مسيرتها العملية المشهودة.
وأشار معالي رئيس مجلس الشورى إلى أنّ المربية أمينة الصالح تعتبر نموذجًا للمرأة البحرينية الطموحة، والمعلمة المثابرة التي تؤدي مسؤلياتها، والرسالة التعليمية بشغفٍ وأمانة وكفاءة عالية، مبينًا أنَّ النساء البحرينيات اللاتي تتلمذنَ على يد المربية الصالح وأصبحن في مناصب مرموقة، يمثلن نماذج مشرّفة لأجيال متعددة من الطالبات المثابرات الذين غرست فيهن حب العلم، والعمل في خدمة مملكة البحرين في مختلف المواقع.
وأشاد معالي رئيس مجلس الشورى بالمسيرة الزاخرة بالإنجازات التي حققتها المربية أمينة الصالح، وما بذلته من وقت وجهد طيلة عملها في وزارة التربية والتعليم من أجل تطوير الأنظمة التعليمية والإدارية، مؤكدًا أن كتابها يعتبر مصدرًا ملهمًا للعمل والعطاء والبذل والتضحية من أجل استدامة تقدم قطاع التعليم في مملكة البحرين.
أكد معالي السيد علي بن صالح الصالح، رئيس مجلس الشورى، أن المنظومة التعليمية في مملكة البحرين، شهدت على مدى قرن من الزمن تحوّلات نوعية، وتطورات لافتة، وإنجازات ونجاحات متعددة أسهم في حصدها وتحقيقها روّاد التعليم الأوائل، معربًا عن الفخر والاعتزاز بما يحظى به قطاع التعليم من دعم غير محدود ورعاية ملكية سامية من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المعظّم حفظه الله ورعاه، واهتمام كبير من الحكومة الموقرة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء.
وأشار معالي رئيس مجلس الشورى إلى أنَّ التقدم والازدهار الذي وصل إليه التعليم في مملكة البحرين، جاء ثمرة لتضافر الجهود المخلصة، والعطاءات التعليمية التي قدمها المعلمون والإداريون، وما عكسوه من حرص على تفعيل الخطط والبرامج الداعمة لنهضة التعليم في مملكة البحرين.
جاء ذلك خلال رعاية معالي رئيس مجلس الشورى اليوم (السبت)، حفل تدشين كتاب "بين أروقة التعليم... هكذا رأيت" للمربية والأستاذة أمينة سعيد الصالح، بحضور عدد من أصحاب المعالي والسعادة والمسؤولين، والمهتمين بالشؤون التعليمية والتربوية.
وأثنى معالي رئيس مجلس الشورى على الجهد العلمي الكبير، والتوثيق القيّم الذي قدّمته المربية الفاضلة أمينة سعيد الصالح، من خلال كتابها الزاخر بالمحطات المضيئة في تاريخ التعليم بمملكة البحرين، مؤكدًا أن الكتاب يقدم سلسلة مترابطة من العزيمة والإصرار والمثابرة التي تتميز بها الأستاذة الصالح، ويُبرز تفانيها في خدمة التعليم عبر مسيرتها العملية المشهودة.
وأشار معالي رئيس مجلس الشورى إلى أنّ المربية أمينة الصالح تعتبر نموذجًا للمرأة البحرينية الطموحة، والمعلمة المثابرة التي تؤدي مسؤلياتها، والرسالة التعليمية بشغفٍ وأمانة وكفاءة عالية، مبينًا أنَّ النساء البحرينيات اللاتي تتلمذنَ على يد المربية الصالح وأصبحن في مناصب مرموقة، يمثلن نماذج مشرّفة لأجيال متعددة من الطالبات المثابرات الذين غرست فيهن حب العلم، والعمل في خدمة مملكة البحرين في مختلف المواقع.
وأشاد معالي رئيس مجلس الشورى بالمسيرة الزاخرة بالإنجازات التي حققتها المربية أمينة الصالح، وما بذلته من وقت وجهد طيلة عملها في وزارة التربية والتعليم من أجل تطوير الأنظمة التعليمية والإدارية، مؤكدًا أن كتابها يعتبر مصدرًا ملهمًا للعمل والعطاء والبذل والتضحية من أجل استدامة تقدم قطاع التعليم في مملكة البحرين.