أكد صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء على أهمية زيادة تنافسية مختلف القطاعات الاقتصادية بما يساهم في تعزيز مسارات البناء و الإنجاز في إطار المسيرة التنموية الشاملة بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه.
وقال سموه إن العمل بروح فريق البحرين الواحد في تنفيذ ما تضمنته خطة التعافي الاقتصادي من مبادرات وأولويات بشكل متقن يسهم في تعزيز النمو الاقتصادي ويفتح مجالاً واسعاً لمزيد من الفرص النوعية أمام أبناء الوطن، لافتاً سموه إلى المتابعة المستمرة لما يتم بذله من جهود كبيرة في مختلف مسارات التنمية الاقتصادية لضمان أن يكون إنجازها وفق ما حُدد لها من أهداف ولتكون مخرجاتها معززة لتنافسية مملكة البحرين في مختلف المجالات.
جاء ذلك لدى تفضل سموه حفظه الله اليوم بزيارة منتجع جميرا خليج البحرين، يرافقه سمو الشيخ محمد بن سلمان بن حمد آل خليفة، بحضور عدد من أصحاب السمو والمعالي والسعادة من كبار المسؤولين، والذي سيتم افتتاحه يوم الثلاثاء 1 نوفمبر 2022، حيث يُعد المشروع ضمن المشاريع التنموية الكبرى التي تضمنتها خطة التعافي الاقتصادي، وقد أكد سموه على أهمية الاستمرار في تعزيز البنية التحتية السياحية من خلال مشاريع استراتيجية حيوية تحفز هذا القطاع الواعد وتزيد من مساهماته في مختلف المسارات الاقتصادية، مشيراً سموه إلى أن تناغم العمل والتعاون بين الجهات والأجهزة المعنية والعمل بروح تواقة للإنجاز يكون التميز والإبداع دائما عنواناً لمخرجاته.
وأشار سموه إلى أهمية المشاريع التنموية الكبرى ومنها منتجع جميرا خليج البحرين في رفد القطاع السياحي ومستهدفات التنمية السياحية في المملكة، مثنياً سموه على الجهود الكبيرة التي بذلتها كافة الجهات المعنية بهذا المشروع وما تم من تعاون وتكامل أثمر عنه إنجازاً متميزاً، معرباً سموه عن الشكر لمعالي الشيخ خالد بن عبدالله آل خليفة نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير البنية التحتية على ما أبداه من متابعة مستمرة لتنفيذ المشروع.
كما أشاد صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء بالتعاون القائم بين القطاع الخاص في دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة ومملكة البحرين والذي جاء ترجمة للعلاقات الأخوية المتينة التي تربط بين مملكة البحرين ودولة الإمارات العربية المتحدة وما وصلت إليه من مستويات متقدمة على كافة الصعد.
والجدير بالذكر أن منتجع جميرا خليج البحرين المملوك لشركة البحرين للتطوير العقاري إدامة وشركة سما دبي الإماراتية يقع على مساحة 712 ألف متر مربع بواجهة بحرية بطول 1.25 كيلومتر، ويمتد على مساحة 52 ألف متر مربع، ويتكون من 207 غرف، وشاطئين، وسبع حمامات سباحة، ومنتجعاً صحياً، وبحيرة وجزراً اصطناعية، والعديد من المطاعم والمقاهي، وسيوفر لزواره عوامل جذب أخرى كدور السينما الداخلية والخارجية، وقاعة للفعاليات تسع 2500 شخص، والمسطحات والألعاب المائية.
{{ article.visit_count }}
وقال سموه إن العمل بروح فريق البحرين الواحد في تنفيذ ما تضمنته خطة التعافي الاقتصادي من مبادرات وأولويات بشكل متقن يسهم في تعزيز النمو الاقتصادي ويفتح مجالاً واسعاً لمزيد من الفرص النوعية أمام أبناء الوطن، لافتاً سموه إلى المتابعة المستمرة لما يتم بذله من جهود كبيرة في مختلف مسارات التنمية الاقتصادية لضمان أن يكون إنجازها وفق ما حُدد لها من أهداف ولتكون مخرجاتها معززة لتنافسية مملكة البحرين في مختلف المجالات.
جاء ذلك لدى تفضل سموه حفظه الله اليوم بزيارة منتجع جميرا خليج البحرين، يرافقه سمو الشيخ محمد بن سلمان بن حمد آل خليفة، بحضور عدد من أصحاب السمو والمعالي والسعادة من كبار المسؤولين، والذي سيتم افتتاحه يوم الثلاثاء 1 نوفمبر 2022، حيث يُعد المشروع ضمن المشاريع التنموية الكبرى التي تضمنتها خطة التعافي الاقتصادي، وقد أكد سموه على أهمية الاستمرار في تعزيز البنية التحتية السياحية من خلال مشاريع استراتيجية حيوية تحفز هذا القطاع الواعد وتزيد من مساهماته في مختلف المسارات الاقتصادية، مشيراً سموه إلى أن تناغم العمل والتعاون بين الجهات والأجهزة المعنية والعمل بروح تواقة للإنجاز يكون التميز والإبداع دائما عنواناً لمخرجاته.
وأشار سموه إلى أهمية المشاريع التنموية الكبرى ومنها منتجع جميرا خليج البحرين في رفد القطاع السياحي ومستهدفات التنمية السياحية في المملكة، مثنياً سموه على الجهود الكبيرة التي بذلتها كافة الجهات المعنية بهذا المشروع وما تم من تعاون وتكامل أثمر عنه إنجازاً متميزاً، معرباً سموه عن الشكر لمعالي الشيخ خالد بن عبدالله آل خليفة نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير البنية التحتية على ما أبداه من متابعة مستمرة لتنفيذ المشروع.
كما أشاد صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء بالتعاون القائم بين القطاع الخاص في دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة ومملكة البحرين والذي جاء ترجمة للعلاقات الأخوية المتينة التي تربط بين مملكة البحرين ودولة الإمارات العربية المتحدة وما وصلت إليه من مستويات متقدمة على كافة الصعد.
والجدير بالذكر أن منتجع جميرا خليج البحرين المملوك لشركة البحرين للتطوير العقاري إدامة وشركة سما دبي الإماراتية يقع على مساحة 712 ألف متر مربع بواجهة بحرية بطول 1.25 كيلومتر، ويمتد على مساحة 52 ألف متر مربع، ويتكون من 207 غرف، وشاطئين، وسبع حمامات سباحة، ومنتجعاً صحياً، وبحيرة وجزراً اصطناعية، والعديد من المطاعم والمقاهي، وسيوفر لزواره عوامل جذب أخرى كدور السينما الداخلية والخارجية، وقاعة للفعاليات تسع 2500 شخص، والمسطحات والألعاب المائية.