أكد الشيخ خليفة بن أحمد آل خليفة رئيس هيئة البحرين للثقافة والآثار أهمية ملتقى البحرين للحوار الذي يعقد تحت الرعاية السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، تزامنًا مع الزيارة الرسمية التاريخية لقداسة البابا فرانسيس بابا الفاتيكان إلى مملكة البحرين تلبيةً لدعوة جلالة الملك المعظم.
وأوضح رئيس هيئة البحرين للثقافة والآثار بأن أرض مملكة البحرين مجسدة لمبادئ التعايش ولقاء الأديان، وقال إن أعمال التنقيب تعيد لأرض المملكة صفحات من التاريخ الذي يعود لآلاف السنين، ومنها ما تقوم به البعثة الإنكليزية مع منقبين بحرينيين والاكتشافات التي أعلنت عام 2019 بما يخص الآثار المسيحية التي تعود للقرن الخامس الميلادي في منطقة المحرّق.
وأضاف بان مدينة المنامة تعكس أيضا فسيفساء من حيث المعابد والمساجد والكنائس التي تتناغم في تلاقٍ تاريخي يخبر ما لأرض البحرين من عراقة واحترام لكل القادمين إليها والمقيمين فيها".
وقال الشيخ خليفة "إن شعوب العالم ترتقي وتكتسب مكانتها الحضارية بين الأمم حين تؤمن بأن الحوار والاعتدال هو الوسيلة الأولى للتعايش الإنساني، ويسعدنا أن تكون مملكة البحرين جزءاً من المساعي الدولية لتعزيز مبادئ السلام والتعايش بين أديان الشرق والغرب".
وأضاف "أن تنظيم ملتقى البحرين للحوار يعكس توجهات صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين المعظم حفظه الله ورعاه في توجيه الفكر الإنساني نحو الاعتدال ونبذ سياسة التطرف، وبدورنا نؤكد في هيئة البحرين للثقافة والآثار أهمية التواصل المثمر بين قادة الأديان والمذاهب ورموز الفكر حول العالم من أجل خير الإنسانية جمعاء".
وأوضح رئيس هيئة البحرين للثقافة والآثار بأن أرض مملكة البحرين مجسدة لمبادئ التعايش ولقاء الأديان، وقال إن أعمال التنقيب تعيد لأرض المملكة صفحات من التاريخ الذي يعود لآلاف السنين، ومنها ما تقوم به البعثة الإنكليزية مع منقبين بحرينيين والاكتشافات التي أعلنت عام 2019 بما يخص الآثار المسيحية التي تعود للقرن الخامس الميلادي في منطقة المحرّق.
وأضاف بان مدينة المنامة تعكس أيضا فسيفساء من حيث المعابد والمساجد والكنائس التي تتناغم في تلاقٍ تاريخي يخبر ما لأرض البحرين من عراقة واحترام لكل القادمين إليها والمقيمين فيها".
وقال الشيخ خليفة "إن شعوب العالم ترتقي وتكتسب مكانتها الحضارية بين الأمم حين تؤمن بأن الحوار والاعتدال هو الوسيلة الأولى للتعايش الإنساني، ويسعدنا أن تكون مملكة البحرين جزءاً من المساعي الدولية لتعزيز مبادئ السلام والتعايش بين أديان الشرق والغرب".
وأضاف "أن تنظيم ملتقى البحرين للحوار يعكس توجهات صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين المعظم حفظه الله ورعاه في توجيه الفكر الإنساني نحو الاعتدال ونبذ سياسة التطرف، وبدورنا نؤكد في هيئة البحرين للثقافة والآثار أهمية التواصل المثمر بين قادة الأديان والمذاهب ورموز الفكر حول العالم من أجل خير الإنسانية جمعاء".