محمد رشاد
أكد الأب بطرس دانيال مدير المركز الكاثوليكي المصري، أن زيارة قداسة البابا فرنسيس بابا الفاتيكان رئيس الكنيسة الكاثوليكية لمملكة البحرين خلال الجاري من 3-6 نوفمبر المقبل تلبيةً لدعوة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى.
آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، تحمل معاني كثيرة لنشر ثقافة السلام في العالم أجمع وإعلاء قيم التسامح والتعايش، مضيفاً بالقول ما أجمل أن يجتمع الأخوة معاً تحت سقف مملكة البحرين العامرة.
ولفت إلى أن البحرين تسخر كل إمكانياتها من أجل تعزيز السلام العالمي عبر استضافتها التاريخية لقداسة البابا فرنسيس ومشاركته في ملتقى البحرين للحوار الشرق والغرب من أجل التعايش الإنساني، مشيراً إلى أن المملكة بلد السلام بحُب شعبها وأصالة مواطنيها وعراقة تاريخها في هذا التوجه لحمل السلام في أنحاء المسكونة لتجنب الحروب والدمار والجوع والعطش.
وقال دانيال: «هنيئا لنا جميعاً في مختلف أرجاء الوطن العربي بهذه الزيارة التي نأمل أن تكون موعظة لنا لنكون أداةً للسلام والمحبة والأخوة، منوهاً أن قداسة البابا فرنسيس يحترم جميع الشعوب مهما كانت لغتهم أو ديانتهم أو معتقدهم، لأنه يرى أن البشر هم أسرة واحدة خلقها الله لتعبده كلٌ حسب طريقته».
أكد الأب بطرس دانيال مدير المركز الكاثوليكي المصري، أن زيارة قداسة البابا فرنسيس بابا الفاتيكان رئيس الكنيسة الكاثوليكية لمملكة البحرين خلال الجاري من 3-6 نوفمبر المقبل تلبيةً لدعوة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى.
آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، تحمل معاني كثيرة لنشر ثقافة السلام في العالم أجمع وإعلاء قيم التسامح والتعايش، مضيفاً بالقول ما أجمل أن يجتمع الأخوة معاً تحت سقف مملكة البحرين العامرة.
ولفت إلى أن البحرين تسخر كل إمكانياتها من أجل تعزيز السلام العالمي عبر استضافتها التاريخية لقداسة البابا فرنسيس ومشاركته في ملتقى البحرين للحوار الشرق والغرب من أجل التعايش الإنساني، مشيراً إلى أن المملكة بلد السلام بحُب شعبها وأصالة مواطنيها وعراقة تاريخها في هذا التوجه لحمل السلام في أنحاء المسكونة لتجنب الحروب والدمار والجوع والعطش.
وقال دانيال: «هنيئا لنا جميعاً في مختلف أرجاء الوطن العربي بهذه الزيارة التي نأمل أن تكون موعظة لنا لنكون أداةً للسلام والمحبة والأخوة، منوهاً أن قداسة البابا فرنسيس يحترم جميع الشعوب مهما كانت لغتهم أو ديانتهم أو معتقدهم، لأنه يرى أن البشر هم أسرة واحدة خلقها الله لتعبده كلٌ حسب طريقته».