استقبل الدكتور ماجد بن علي النعيمي وزير التربية والتعليم، طلبة مملكة البحرين المشاركين في هاكثون المرصد الخليجي للذكاء الاصطناعي في التعليم، والذي نظمه مكتب التربية العربي لدول الخليج، بمشاركة (30) طالباً وطالبة من دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية والجمهورية اليمنية، حيث استطاع الفريق الخليجي المشترك الذي شاركت فيه الطالبة ماريا عبدالعزيز عبدالمجيد تحقيق المركز الثاني، وذلك عن مشروع (المرشد الأكاديمي) الذي يقدم خدمات إرشادية تساعد الطلبة على اختيار التخصص المناسب لهم بعد التخرج.
وبهذه المناسبة، أشاد الوزير بمكتب التربية العربي لدول الخليج والقائمين عليه، لجهودهم في تنفيذ البرامج التربوية الهادفة إلى الارتقاء بالمسيرة التعليمية في الدول الأعضاء، ومن بينها برنامج المرصد الخليجي للذكاء الاصطناعي، والذي يهدف إلى تحفيز الطلبة على استخدام مهارات الذكاء الاصطناعي لتقديم وطرح وبناء حلول تقنية في مجالات التعليم المختلفة، منوهاً بالجهود المبذولة من طلبة مملكة البحرين المشاركين في المسابقة، والذين اجتازوا دورة مكثفة في المعسكر الخليجي أقيمت افتراضياً لمدة ثلاثة أسابيع، تدربوا خلالها على المنهجيات الأساسية في البرمجة والتطبيقات الإلكترونية.
وأكد الوزير أن الوزارة تعمل على نشر ثقافة الذكاء الاصطناعي، من خلال إدراج موضوعات ومقررات دراسية تُعنى بهذا المجال في جميع المراحل التعليمية، انطلاقاً من أهمية الذكاء الاصطناعي في ترسيخ الثقافة الرقمية لدى الطلبة، وتأهيلهم للمشاركة الفاعلة في الحياة العامة، متمنياً للجميع دوام التوفيق والنجاح.
{{ article.visit_count }}
وبهذه المناسبة، أشاد الوزير بمكتب التربية العربي لدول الخليج والقائمين عليه، لجهودهم في تنفيذ البرامج التربوية الهادفة إلى الارتقاء بالمسيرة التعليمية في الدول الأعضاء، ومن بينها برنامج المرصد الخليجي للذكاء الاصطناعي، والذي يهدف إلى تحفيز الطلبة على استخدام مهارات الذكاء الاصطناعي لتقديم وطرح وبناء حلول تقنية في مجالات التعليم المختلفة، منوهاً بالجهود المبذولة من طلبة مملكة البحرين المشاركين في المسابقة، والذين اجتازوا دورة مكثفة في المعسكر الخليجي أقيمت افتراضياً لمدة ثلاثة أسابيع، تدربوا خلالها على المنهجيات الأساسية في البرمجة والتطبيقات الإلكترونية.
وأكد الوزير أن الوزارة تعمل على نشر ثقافة الذكاء الاصطناعي، من خلال إدراج موضوعات ومقررات دراسية تُعنى بهذا المجال في جميع المراحل التعليمية، انطلاقاً من أهمية الذكاء الاصطناعي في ترسيخ الثقافة الرقمية لدى الطلبة، وتأهيلهم للمشاركة الفاعلة في الحياة العامة، متمنياً للجميع دوام التوفيق والنجاح.