أشاد علي بن صالح الصالح، رئيس مجلس الشورى بمضامين الكلمة السامية التي تفضل بها حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظّم حفظه الله ورعاه، خلال استقبال جلالته لقداسة البابا فرنسيس بابا الفاتكيان، والتي تؤكد الرؤى الموحدة، والأهداف المشتركة، والجهود الثنائية التي تهدف إلى تعميق السلام العالمي، وتعزيز الحوار والتسامح والتعايش الإنساني بين دول وشعوب العالم كافة، معربًا معاليه عن الفخر والاعتزاز بالنهج الثابت لجلالة الملك المعظّم، أيده الله، وتطلعات جلالته الشاملة لترسيخ الشراكات الدولية، وبناء علاقات وروابط بين الدول تقوم الاحترام المتبادل، والحوار البنّاء، الذي يؤدي إلى نهضة وازدهار الدول والمجتمعات، ويحفظ الاستقرار والسلم الدوليين.
وأكد معالي رئيس مجلس الشورى أن دعوة جلالة الملك المعظّم حفظه الله ورعاه، إلى قداسة بابا الفاتيكان لزيارة البحرين والاطلاع على الشواهد الحاضرة، والنماذج الراسخة للتعايش والحوار والتسامح بين المذاهب والأديان في مملكة البحرين، تعد تتويجًا لمسيرة زاخرة وتاريخ مليء بالعطاء الإنساني، والتعايش السلمي الذي تعاظم في ظل العهد الزاهر لجلالته رعاه الله.
كما أعرب معالي رئيس مجلس الشورى عن الاعتزاز الكبير بمضامين الكلمة السامية لجلالة الملك المعظم في ختام ملتقى البحرين للحوار (حوار الشرق والغرب من أجل التعايش الإنساني)، وما أكد عليه جلالته رعاه الله، من حرص واهتمام مستمر على دعم ومساندة جهود القيادات الدينية ودورهم المؤثر لتعزيز التآخي والمودة والتعايش بين جميع شعوب العالم.
وأثنى معالي رئيس مجلس الشورى على المضامين القيّمة التي جاءت في كلمة قداسة البابا فرنسيس بابا الفاتيكان، خلال استقبال جلالة الملك المعظم لقداسته، وما حملته من معانٍ نبيلة تُجسد صورًا متعددة للتسامح والتعايش الذي تتفرد به مملكة البحرين، منوّهًا معاليه باستلهام قداسته لـ "شجرة الحياة" للتعبير عن العمق الحضاري والتاريخي لمملكة البحرين، وما تمثله هذه الشجرة من علامة فارقة على جذور التسامح والتعايش والحوار التي تتنامى في مملكة البحرين منذ قرون.
كما أشاد معالي رئيس مجلس الشورى بما تضمنته كلمة قداسة بابا الفاتيكان من تأكيد على مبادئ حقوق الإنسان، والاحترام الكامل للحريات الدينية والعمالية، وحق ممارستها من قبل الجميع.
وأشار معالي رئيس مجلس الشورى إلى أنَّ النجاح الباهر الذي حققه ملتقى البحرين للحوار بالتزامن مع زيارة قداسة بابا الفاتيكان، يؤكد الحاجة لمضاعفة الجهود والمساعي النبيلة بين علماء الدين والمفكرين والدعاء في جميع دول العالم، مثمنًا إطلاق جائزة الملك حمد للحوار والتعايش السلمي، التي تعتبر مبادرة نوعية ستسهم في دعم مساعي نشر التسامح وترسيخ أسس الحوار العالمي.
ونوّه معالي رئيس مجلس الشورى بمضامين الكلمة التي ألقاها فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف رئيس مجلس حكماء المسلمين، خلال حفل ختام ملتقى البحرين للحوار، وما أكده فضيلته من الحاجة إلى مزيد من الحراك العلمي والثقافي بين الشرق والغرب، بما يدعم علاقات التكامل والتعاون المتبادل بينهما.
وقال معالي رئيس مجلس الشورى إنَّ زيارة قداسة بابا الفاتيكان إلى مملكة البحرين، وانعقاد ملتقى البحرين للحوار، وما تضمنته جلسات الملتقى من آراء وأفكار نيّرة، وأطروحات قيّمة من رجال الدين والعلماء والمثقفين، تشكل محطة استثنائية في تاريخ البحرين، وتشكّل رافدًا مهمًا للإنجازات والنجاحات التي تسجّلها مملكة البحرين في مسار التعايش والإخوة الإنسانية والتسامح بين المذاهب والأديان.
وأكد معالي رئيس مجلس الشورى أن دعوة جلالة الملك المعظّم حفظه الله ورعاه، إلى قداسة بابا الفاتيكان لزيارة البحرين والاطلاع على الشواهد الحاضرة، والنماذج الراسخة للتعايش والحوار والتسامح بين المذاهب والأديان في مملكة البحرين، تعد تتويجًا لمسيرة زاخرة وتاريخ مليء بالعطاء الإنساني، والتعايش السلمي الذي تعاظم في ظل العهد الزاهر لجلالته رعاه الله.
كما أعرب معالي رئيس مجلس الشورى عن الاعتزاز الكبير بمضامين الكلمة السامية لجلالة الملك المعظم في ختام ملتقى البحرين للحوار (حوار الشرق والغرب من أجل التعايش الإنساني)، وما أكد عليه جلالته رعاه الله، من حرص واهتمام مستمر على دعم ومساندة جهود القيادات الدينية ودورهم المؤثر لتعزيز التآخي والمودة والتعايش بين جميع شعوب العالم.
وأثنى معالي رئيس مجلس الشورى على المضامين القيّمة التي جاءت في كلمة قداسة البابا فرنسيس بابا الفاتيكان، خلال استقبال جلالة الملك المعظم لقداسته، وما حملته من معانٍ نبيلة تُجسد صورًا متعددة للتسامح والتعايش الذي تتفرد به مملكة البحرين، منوّهًا معاليه باستلهام قداسته لـ "شجرة الحياة" للتعبير عن العمق الحضاري والتاريخي لمملكة البحرين، وما تمثله هذه الشجرة من علامة فارقة على جذور التسامح والتعايش والحوار التي تتنامى في مملكة البحرين منذ قرون.
كما أشاد معالي رئيس مجلس الشورى بما تضمنته كلمة قداسة بابا الفاتيكان من تأكيد على مبادئ حقوق الإنسان، والاحترام الكامل للحريات الدينية والعمالية، وحق ممارستها من قبل الجميع.
وأشار معالي رئيس مجلس الشورى إلى أنَّ النجاح الباهر الذي حققه ملتقى البحرين للحوار بالتزامن مع زيارة قداسة بابا الفاتيكان، يؤكد الحاجة لمضاعفة الجهود والمساعي النبيلة بين علماء الدين والمفكرين والدعاء في جميع دول العالم، مثمنًا إطلاق جائزة الملك حمد للحوار والتعايش السلمي، التي تعتبر مبادرة نوعية ستسهم في دعم مساعي نشر التسامح وترسيخ أسس الحوار العالمي.
ونوّه معالي رئيس مجلس الشورى بمضامين الكلمة التي ألقاها فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف رئيس مجلس حكماء المسلمين، خلال حفل ختام ملتقى البحرين للحوار، وما أكده فضيلته من الحاجة إلى مزيد من الحراك العلمي والثقافي بين الشرق والغرب، بما يدعم علاقات التكامل والتعاون المتبادل بينهما.
وقال معالي رئيس مجلس الشورى إنَّ زيارة قداسة بابا الفاتيكان إلى مملكة البحرين، وانعقاد ملتقى البحرين للحوار، وما تضمنته جلسات الملتقى من آراء وأفكار نيّرة، وأطروحات قيّمة من رجال الدين والعلماء والمثقفين، تشكل محطة استثنائية في تاريخ البحرين، وتشكّل رافدًا مهمًا للإنجازات والنجاحات التي تسجّلها مملكة البحرين في مسار التعايش والإخوة الإنسانية والتسامح بين المذاهب والأديان.