أشاد عادل بن عبد الرحمن العسومي رئيس البرلمان العربي؛ بمضامين الكلمة السامية التي تفضل بها حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، لدى تفضل جلالته برعاية الحفل الختامي لملتقى البحرين للحوار "الشرق والغرب من أجل التعايش الإنساني"، بحضور صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، وقداسة البابا فرنسيس بابا الفاتيكان وفضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف رئيس مجلس حكماء المسلمين.
وأكد العسومي؛ أن المضامين السامية لكلمة جلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه، تأكيد على المكانة الرفيعة التي تتمتع بها مملكة البحرين من قديم الزمان من تعميق التفاهم بين الأديان وإشاعة القيم الإنسانية وقبول الآخرين مما جعلها واحة للأمن والأمان، ونموذجاً عالمياً يحتذى به في السلام والمحبة بفضل ما رسخه جلالة الملك المفدى من مبادئ التماسك والتعايش الإنساني بين جميع منتسبي الأديان المختلفة التي ترى في مملكة البحرين المكان الآمن ولما توفره المملكة من مناخات بارزة وحرص دائم لنشر مبادئ السلام والمحبة مع الجميع والاحترام المتبادل، مثمنا دور الحكومة الموقرة برئاسة سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء في تعزيز التعايش بين الأديان في المملكة ودعم الجهود الملكية على المستوى الإقليمي والدولي لتعزيز هذا الدور .
وأشار رئيس البرلمان العربي، بأنَّ النجاح الكبير الذي حققه ملتقى البحرين للحوار بالتزامن مع زيارة قداسة بابا الفاتيكان واستضافة مملكة البحرين هذا الحدث الهام، رسالة أمن وأمان وتتويج لمسيرة زاخرة وتاريخ مليء بالعطاء الإنساني، والتعايش السلمي الذي تعاظم في ظل العهد الزاهر لجلالة الملك المعظم، وإضافة للإنجازات والنجاحات التي يحفل بها سجل مملكة البحرين في مسار التعايش والأخوة الإنسانية والتسامح بين المذاهب والأديان.
{{ article.visit_count }}
وأكد العسومي؛ أن المضامين السامية لكلمة جلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه، تأكيد على المكانة الرفيعة التي تتمتع بها مملكة البحرين من قديم الزمان من تعميق التفاهم بين الأديان وإشاعة القيم الإنسانية وقبول الآخرين مما جعلها واحة للأمن والأمان، ونموذجاً عالمياً يحتذى به في السلام والمحبة بفضل ما رسخه جلالة الملك المفدى من مبادئ التماسك والتعايش الإنساني بين جميع منتسبي الأديان المختلفة التي ترى في مملكة البحرين المكان الآمن ولما توفره المملكة من مناخات بارزة وحرص دائم لنشر مبادئ السلام والمحبة مع الجميع والاحترام المتبادل، مثمنا دور الحكومة الموقرة برئاسة سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء في تعزيز التعايش بين الأديان في المملكة ودعم الجهود الملكية على المستوى الإقليمي والدولي لتعزيز هذا الدور .
وأشار رئيس البرلمان العربي، بأنَّ النجاح الكبير الذي حققه ملتقى البحرين للحوار بالتزامن مع زيارة قداسة بابا الفاتيكان واستضافة مملكة البحرين هذا الحدث الهام، رسالة أمن وأمان وتتويج لمسيرة زاخرة وتاريخ مليء بالعطاء الإنساني، والتعايش السلمي الذي تعاظم في ظل العهد الزاهر لجلالة الملك المعظم، وإضافة للإنجازات والنجاحات التي يحفل بها سجل مملكة البحرين في مسار التعايش والأخوة الإنسانية والتسامح بين المذاهب والأديان.