التقت الدكتورة الشيخة رنا بنت عيسى بن دعيج آل خليفة، الأمين العام لمجلس التعليم العالي نائب رئيس مجلس أمناء مجلس التعليم العالي، بالسيد ماركو مينيتي، رئيس مؤسسة Med-Or وزير الداخلية السابق بالجمهورية الإيطالية، بحضور سعادة السفير الدكتور ناصر محمد البلوشي سفير مملكة البحرين لدى جمهورية إيطاليا وذلك في إطار سلسلة من اللقاءات الرسمية التي تقوم بها سعادتها مع عدد من الشخصيات في جمهورية إيطاليا وذلك بهدف تحقيق أقصى درجات التعاون مع جميع الجهات ذات العلاقة.
وخلال اللقاء، تباحث الطرفان حول سبل التنسيق المشترك، وأهمية تعزيز الروابط بين مؤسسة Med-or المختصة في مجال الأنشطة الثقافية و البحث العلمي وبين مجلس التعليم العالي، لافتين إلى أهمية تخصيص ملتقى للتعاون الأكاديمي والجامعي بين البحرين وإيطاليا.
وعبرت سعادة الأمين العام لمجلس التعليم العالي، عن تقديرها وامتنانها لسعادة السيد ماركو مينيتي وذلك لاستقبالها في مدينة روما، مشيدة بالدور الكبير الذي تلعبه مؤسسة Med-or واعضائها الاستشاريين في دعم التعليم العالي والبحوث العلمية، مؤكدة أهمية اللقاءات المشتركة مع المؤسسة لتعزيز التعاون المشترك، أخرها كان في مارس الماضي لدى زيارته لمكتب سعادتها في البحرين.
وأشاد رئيس مؤسسة Med-Or السيد ماركو مينيتي، بعمق العلاقات الثنائية بين البلدين والاهتمام المتواصل لسعادة الأمين العام لمجلس التعليم العالي، في دعم اواصر العلاقات والارتقاء بها نحو مزيد من التطور والنماء بما يحقق المصالح المشتركة لكلا البلدين.
{{ article.visit_count }}
وخلال اللقاء، تباحث الطرفان حول سبل التنسيق المشترك، وأهمية تعزيز الروابط بين مؤسسة Med-or المختصة في مجال الأنشطة الثقافية و البحث العلمي وبين مجلس التعليم العالي، لافتين إلى أهمية تخصيص ملتقى للتعاون الأكاديمي والجامعي بين البحرين وإيطاليا.
وعبرت سعادة الأمين العام لمجلس التعليم العالي، عن تقديرها وامتنانها لسعادة السيد ماركو مينيتي وذلك لاستقبالها في مدينة روما، مشيدة بالدور الكبير الذي تلعبه مؤسسة Med-or واعضائها الاستشاريين في دعم التعليم العالي والبحوث العلمية، مؤكدة أهمية اللقاءات المشتركة مع المؤسسة لتعزيز التعاون المشترك، أخرها كان في مارس الماضي لدى زيارته لمكتب سعادتها في البحرين.
وأشاد رئيس مؤسسة Med-Or السيد ماركو مينيتي، بعمق العلاقات الثنائية بين البلدين والاهتمام المتواصل لسعادة الأمين العام لمجلس التعليم العالي، في دعم اواصر العلاقات والارتقاء بها نحو مزيد من التطور والنماء بما يحقق المصالح المشتركة لكلا البلدين.