شارك الشيخ عبدالله بن راشد آل خليفة، سفير مملكة البحرين لدى الولايات المتحدة الأمريكية، في حفل استقبال خريجي جامعة بنتلي الأمريكية في مملكة البحرين، تحت رعاية سفارة المملكة لدى الولايات المتحدة الأمريكية، وبحضور السيد برنت كرايت، رئيس جامعة بنتلي الأمريكية.
وخلال الحفل، ألقى السفير كلمة افتتاحية عبر الاتصال الإلكتروني المرئي، تقدم خلالها بالشكر والتقدير لرئيس جامعة بنتلي الأمريكية لقيادته ومشاركته شخصيًا في حفل الاستقبال، وذلك تقديرًا منه لمساهمات وجهود خريجي الجامعة البحرينيين على المستوى التعليمي، ومدى تأثير الجامعة على الخريجين والمجتمع البحريني ككل، معربًا عن اعتزازه لما يحظى به الطلبة البحرينيين الدارسين في الجامعات الأمريكية وخصوصًا جامعة بنتلي من رعاية واهتمام كبيرين، متطلعًا إلى تعاون مستقبلي مشرق في الجانب التعليمي بما يعود بالنفع والخير على مستقبل التعليم الجامعي في البلدين، مشيدًا بالمستوى التعليمي المتقدم الذي وصلت إليه جامعة بنتلي، متمنيًا لرئيس الجامعة دوام التقدم والرفعة والنماء.
كما تطرق السفير الشيخ عبدالله بن راشد في كلمته إلى العوامل المشتركة التي تجمع بين البلدين الصديقين، والتي من أهمها أسس التسامح والإخاء والتعايش السلمي، مشيرًا إلى الزيارة الرسمية التاريخية التي يقوم بها قداسة الحبر الأعظم البابا فرانسيس، بابا الفاتيكان، إلى مملكة البحرين ومشاركة قداسته خلال زيارته التاريخية في فعاليات (ملتقى البحرين للحوار .. الشرق والغرب من أجل التعايش الإنساني)، الذي يعقد برعاية حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم، حفظه الله ورعاه.
وفي ختام كلمته، ثمن السفير الجهود المخلصة والدؤوبة التي قام بها خريجو جامعة بنتلي البحرينيين، وإسهاماتهم المثمرة في العمل على تطوير مسيرة البناء والتنمية في مملكة البحرين.
{{ article.visit_count }}
وخلال الحفل، ألقى السفير كلمة افتتاحية عبر الاتصال الإلكتروني المرئي، تقدم خلالها بالشكر والتقدير لرئيس جامعة بنتلي الأمريكية لقيادته ومشاركته شخصيًا في حفل الاستقبال، وذلك تقديرًا منه لمساهمات وجهود خريجي الجامعة البحرينيين على المستوى التعليمي، ومدى تأثير الجامعة على الخريجين والمجتمع البحريني ككل، معربًا عن اعتزازه لما يحظى به الطلبة البحرينيين الدارسين في الجامعات الأمريكية وخصوصًا جامعة بنتلي من رعاية واهتمام كبيرين، متطلعًا إلى تعاون مستقبلي مشرق في الجانب التعليمي بما يعود بالنفع والخير على مستقبل التعليم الجامعي في البلدين، مشيدًا بالمستوى التعليمي المتقدم الذي وصلت إليه جامعة بنتلي، متمنيًا لرئيس الجامعة دوام التقدم والرفعة والنماء.
كما تطرق السفير الشيخ عبدالله بن راشد في كلمته إلى العوامل المشتركة التي تجمع بين البلدين الصديقين، والتي من أهمها أسس التسامح والإخاء والتعايش السلمي، مشيرًا إلى الزيارة الرسمية التاريخية التي يقوم بها قداسة الحبر الأعظم البابا فرانسيس، بابا الفاتيكان، إلى مملكة البحرين ومشاركة قداسته خلال زيارته التاريخية في فعاليات (ملتقى البحرين للحوار .. الشرق والغرب من أجل التعايش الإنساني)، الذي يعقد برعاية حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم، حفظه الله ورعاه.
وفي ختام كلمته، ثمن السفير الجهود المخلصة والدؤوبة التي قام بها خريجو جامعة بنتلي البحرينيين، وإسهاماتهم المثمرة في العمل على تطوير مسيرة البناء والتنمية في مملكة البحرين.