أشاد سهيل بن غازي القصيبي رئيس المؤسسة البحرينية للحوار بمخرجات ملتقى البحرين للحوار (الشرق والغرب من أجل التعايش الإنساني) ونتائجه المهمة التي أكدت على أهمية الحوار بين الأديان، والتعايش السلمي، ودور رجال وعلماء الأديان في معالجة تحديات العصر كالتغير المناخي وأزمة الغذاء العالمي، إلى جانب تبادل التجارب في مجال تعزيز التعايش العالمي والأخوة الإنسانية.
وهنأ القصيبي صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه على النجاح الباهر لهذا الملتقى العالمي الذي شارك فيه قداسة البابا فرانسيس بابا الفاتيكان وفضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف رئيس مجلس حكماء المسلمين، إلى جانب عشرات الشخصيات القيادية البارزة وممثلي الأديان من مختلف دول العالم. مشيدًا في هذا السياق بالإعلان عن إنشاء جائزة الملك حمد الدولية للحوار والتعايش السلمي، التي تترجم حرص جلالته على تعزيز التآخي الإنساني والحوار بين الشعوب والثقافات، ودعم جلالته اللامحدود لدعم التقارب بين البشر من دون تمييز من أجل رفعة الأمم والشعوب.
وأعرب القصيبي عن تقديره للجهود التي بذلها المجلس الأعلى للشئون الإسلامية في تنظيم هذا الحدث العالمي المهم بالتعاون والتنسيق مع مجلس حكماء المسلمين ومركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي.
وأكد أن إقامة هذا الملتقى على أرض مملكة البحرين يؤكد ريادية المملكة في حمل رسالة التعايش والأخوة الإنسانية والتزامها بقيم التسامح والسلام والاحترام المتبادل بين الجميع في وقت يمر فيه العالم بتحديات صعبة من خلال العديد من المبادرات المبتكرة.
كما ثمَّن القصيبي دعوة فضيلة الإمام الأكبر شيخ الأزهر الشريف إلى حوار إسلامي يعزز الوحدة الإسلامية بين طوائف المسلمين ومذاهبهم المختلفة، معربًا عن أمله في ترجمة هذه الدعوة الكريمة إلى واقع عملي يخدم الأمة الإسلامية جمعاء.
وهنأ القصيبي صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه على النجاح الباهر لهذا الملتقى العالمي الذي شارك فيه قداسة البابا فرانسيس بابا الفاتيكان وفضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف رئيس مجلس حكماء المسلمين، إلى جانب عشرات الشخصيات القيادية البارزة وممثلي الأديان من مختلف دول العالم. مشيدًا في هذا السياق بالإعلان عن إنشاء جائزة الملك حمد الدولية للحوار والتعايش السلمي، التي تترجم حرص جلالته على تعزيز التآخي الإنساني والحوار بين الشعوب والثقافات، ودعم جلالته اللامحدود لدعم التقارب بين البشر من دون تمييز من أجل رفعة الأمم والشعوب.
وأعرب القصيبي عن تقديره للجهود التي بذلها المجلس الأعلى للشئون الإسلامية في تنظيم هذا الحدث العالمي المهم بالتعاون والتنسيق مع مجلس حكماء المسلمين ومركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي.
وأكد أن إقامة هذا الملتقى على أرض مملكة البحرين يؤكد ريادية المملكة في حمل رسالة التعايش والأخوة الإنسانية والتزامها بقيم التسامح والسلام والاحترام المتبادل بين الجميع في وقت يمر فيه العالم بتحديات صعبة من خلال العديد من المبادرات المبتكرة.
كما ثمَّن القصيبي دعوة فضيلة الإمام الأكبر شيخ الأزهر الشريف إلى حوار إسلامي يعزز الوحدة الإسلامية بين طوائف المسلمين ومذاهبهم المختلفة، معربًا عن أمله في ترجمة هذه الدعوة الكريمة إلى واقع عملي يخدم الأمة الإسلامية جمعاء.