ينطلق معرض البحرين الدولي للطيران في نسخته السادسة، خلال الفترة من التاسع إلى 11 نوفمبر، برعاية ملكية سامية من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم، وبإشراف سمو الشيخ عبد الله بن حمد آل خليفة الممثل الشخصي لجلالة الملك المعظم ورئيس اللجنة العليا المنظمة لمعرض البحرين الدولي للطيران، وبتنظيم من وزارة المواصلات والاتصالات وسلاح الجو الملكي البحرين.
ويتوقع حضور أكثر من 100 وفد مدني وعسكري، إلى جانب مشاركة 120 شركة في صالة العرض التي تبلغ مساحتها 14 ألف متر مربع، وتضم 5 دول مشاركة بأجنحة خاصة بها إلى جانب جناح البحرين.
ويعود المعرض هذا العام مع استراتيجية موسعة تتضمن برنامجاً مكثفاً مدته 3 أيام للتواصل وتطوير الأعمال، ومنتديات للفكر الريادي، إلى جانب معرض فريد من نوعه يعرض أحدث الطائرات والتقنيات وابتكارات صناعة الطيران من جميع أنحاء العالم، وميزات إضافية لتعزيز استمرارية قطاع الطيران واستدامته على المدى البعيد، إذ يعتبر المعرض منصة فريدة لبناء العلاقات التجارية وتطوير الأعمال وتعزيز الفكر الريادي في القطاع، مع التركيز على الترويج للمهن في مجال الطيران ودعم القدرات الوطنية وريادة الأعمال.
ويحتفى المعرض بمرور 10 سنوات من التميز، حيث سيستضيف نخبة من كبار الوفود المدنية والعسكرية من جميع أنحاء العالم، لربط الشركات مع صناع القرار الرئيسيين والمدراء التنفيذيين في القطاع.
وتم تصميم المعرض للاستفادة من الحضور الدولي القوي للترويج لقطاع المواصلات والنقل في البحرين وشبكة المواصلات المتكاملة، وعرض فرص الاستثمار في مجالات الخدمات اللوجستية والطيران والفضاء.
وسيتضمن المعرض، الاحتفال بالذكرى السنوية العاشرة لتأسيسه مع قادة الصناعة من جميع أنحاء العالم، الذين سيجتمعون معاً لصناعة ومضاعفة فرص تطوير الأعمال ونموها، وأيضاً لمشاهدة التحول الهائل في قطاع الطيران في البحرين منذ آخر معرض أقيم عام 2018، إذ تم التخطيط لمعرض هذا العام بهدف دعم استراتيجية صناعة النقل في البحرين، والعمل على تعزيز مكانة البحرين كمركز إقليمي رائد للنقل والخدمات اللوجستية، إذ ثمة ثقة كبيرة بقدرة المعرض هذا العام على جذب العديد من الشركات التجارية العالمية التي تحظى بالتقدير في مجال الطيران إلى المملكة، وإشراك فئات متعددة كالشركات المحلية والطلاب ورواد الأعمال.
ومن المتوقع، أن تحضر المعرض كافة الجهات المعنية والشركات الرائدة المحلية في مجال الطيران من القطاعين العام والخاص، حيث سيوفر منصة أساسية للشركات الدولية التي تتطلع لإنشاء مقر وفروع لها في المنطقة، وفرصة استثنائية للتعرف على البنية التحتية المتكاملة للنقل في المملكة، وكيف يمكن أن تعزز من كفاءة عملياتها.
يشار إلى أن البحرين تعتبر حاضناً مثالياً لتلبية متطلبات اللوجستيات الدولية وشركات النقل، ويدعم ذلك ميناء خليفة بن سلمان الذي يقع على بعد 15 دقيقة من مطار البحرين الدولي، و45 دقيقة بالسيارة، عبر جسر الملك فهد، للوصول إلى السوق الخليجية التي تقدر قيمتها بـ1.67 تريليون دولار، كما تقدم مبادرات البحرين الاستراتيجية في هذا القطاع قيمة مضافة للشركات التي لديها عمليات متعددة الوسائط في قطاع النقل، وترغب في مباشرة عملياتها في المملكة والخليج العربي.
وتتميز البحرين بمقومات عديدة لاستقطاب الاستثمارات الأجنبية في قطاع المواصلات خصوصاً بعد أن سجلت البحرين نمواً سنوياً يزيد عن 15% في قطاع النقل والاتصالات، حسب أحدث إحصائيات الأداء للقطاعات الاقتصادية للربع الثاني من 2022.
ويعد معرض البحرين الدولي للطيران منصة للقاء الصناع الرئيسيين في المنطقة، حيث يوفر فرص الاتصال وبناء علاقات ذات قيمة مضافة، كما يعزز من مكانة البحرين الرائدة كبوابة للسوق الإقليمية الأكبر. ومن المتوقع أن يشهد المعرض تواجداً كبيراً للشركات السعودية والإماراتية العاملة في المجال.
واستكمالاً لتطور معرض البحرين الدولي للطيران على مدى السنوات العشر الماضية، تمت إضافة مزايا جديدة إلى معرض هذا العام لتعكس اتجاهات السوق الحالية، إذ سيستضيف المعرض برنامجاً موسعاً للفكر الريادي لتمكين تبادل المعرفة عبر مجموعة من الندوات والتي تغطي المطارات وقطاع الطيران، والمرأة في مجال الطيران، والشحن الجوي والخدمات اللوجستية، وعلوم الفضاء، بمشاركة نخبة من المتحدثين المحليين والإقليميين والدوليين، كما تم مؤخراً الإعلان عن مشاركة مجموعة مختارة من الطلبة الجامعيين البحرينيين في معرض البحرين الدولي للطيران، من خلال منصة خاصة للتعليم والتي تهدف لتوفير نقطة التقاء للطلاب مع كبرى الشركات المشاركة في المعرض، حيث سيحظون بمساحة مخصصة في صالة العرض لترويج مهاراتهم ومؤهلاتهم مباشرة أمام أصحاب القرار في قطاع الطيران الدولي، والتعرف على طبيعة فرص العمل المتوفرة في القطاع ومناقشتها.
ويحرص المعرض على تشجيع رواد الأعمال والمشاريع الناشئة البحرينية، حيث ستتاح لبعض المشاريع في مجال التموين فرصة المشاركة في المعرض في المساحة المخصصة للعائلات وهي منطقة ترفيهية مفتوحة للجمهور العام تقع بالقرب من المعرض التجاري.
وسيدعم معرض البحرين الدولي للطيران 2022 برامج العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، من خلال فعاليات موازية للمعرض تضم أنشطة تعليمية لتشجيع الشباب البحريني على ممارسة مهن في قطاع الطيران.
ويتوقع حضور أكثر من 100 وفد مدني وعسكري، إلى جانب مشاركة 120 شركة في صالة العرض التي تبلغ مساحتها 14 ألف متر مربع، وتضم 5 دول مشاركة بأجنحة خاصة بها إلى جانب جناح البحرين.
ويعود المعرض هذا العام مع استراتيجية موسعة تتضمن برنامجاً مكثفاً مدته 3 أيام للتواصل وتطوير الأعمال، ومنتديات للفكر الريادي، إلى جانب معرض فريد من نوعه يعرض أحدث الطائرات والتقنيات وابتكارات صناعة الطيران من جميع أنحاء العالم، وميزات إضافية لتعزيز استمرارية قطاع الطيران واستدامته على المدى البعيد، إذ يعتبر المعرض منصة فريدة لبناء العلاقات التجارية وتطوير الأعمال وتعزيز الفكر الريادي في القطاع، مع التركيز على الترويج للمهن في مجال الطيران ودعم القدرات الوطنية وريادة الأعمال.
ويحتفى المعرض بمرور 10 سنوات من التميز، حيث سيستضيف نخبة من كبار الوفود المدنية والعسكرية من جميع أنحاء العالم، لربط الشركات مع صناع القرار الرئيسيين والمدراء التنفيذيين في القطاع.
وتم تصميم المعرض للاستفادة من الحضور الدولي القوي للترويج لقطاع المواصلات والنقل في البحرين وشبكة المواصلات المتكاملة، وعرض فرص الاستثمار في مجالات الخدمات اللوجستية والطيران والفضاء.
وسيتضمن المعرض، الاحتفال بالذكرى السنوية العاشرة لتأسيسه مع قادة الصناعة من جميع أنحاء العالم، الذين سيجتمعون معاً لصناعة ومضاعفة فرص تطوير الأعمال ونموها، وأيضاً لمشاهدة التحول الهائل في قطاع الطيران في البحرين منذ آخر معرض أقيم عام 2018، إذ تم التخطيط لمعرض هذا العام بهدف دعم استراتيجية صناعة النقل في البحرين، والعمل على تعزيز مكانة البحرين كمركز إقليمي رائد للنقل والخدمات اللوجستية، إذ ثمة ثقة كبيرة بقدرة المعرض هذا العام على جذب العديد من الشركات التجارية العالمية التي تحظى بالتقدير في مجال الطيران إلى المملكة، وإشراك فئات متعددة كالشركات المحلية والطلاب ورواد الأعمال.
ومن المتوقع، أن تحضر المعرض كافة الجهات المعنية والشركات الرائدة المحلية في مجال الطيران من القطاعين العام والخاص، حيث سيوفر منصة أساسية للشركات الدولية التي تتطلع لإنشاء مقر وفروع لها في المنطقة، وفرصة استثنائية للتعرف على البنية التحتية المتكاملة للنقل في المملكة، وكيف يمكن أن تعزز من كفاءة عملياتها.
يشار إلى أن البحرين تعتبر حاضناً مثالياً لتلبية متطلبات اللوجستيات الدولية وشركات النقل، ويدعم ذلك ميناء خليفة بن سلمان الذي يقع على بعد 15 دقيقة من مطار البحرين الدولي، و45 دقيقة بالسيارة، عبر جسر الملك فهد، للوصول إلى السوق الخليجية التي تقدر قيمتها بـ1.67 تريليون دولار، كما تقدم مبادرات البحرين الاستراتيجية في هذا القطاع قيمة مضافة للشركات التي لديها عمليات متعددة الوسائط في قطاع النقل، وترغب في مباشرة عملياتها في المملكة والخليج العربي.
وتتميز البحرين بمقومات عديدة لاستقطاب الاستثمارات الأجنبية في قطاع المواصلات خصوصاً بعد أن سجلت البحرين نمواً سنوياً يزيد عن 15% في قطاع النقل والاتصالات، حسب أحدث إحصائيات الأداء للقطاعات الاقتصادية للربع الثاني من 2022.
ويعد معرض البحرين الدولي للطيران منصة للقاء الصناع الرئيسيين في المنطقة، حيث يوفر فرص الاتصال وبناء علاقات ذات قيمة مضافة، كما يعزز من مكانة البحرين الرائدة كبوابة للسوق الإقليمية الأكبر. ومن المتوقع أن يشهد المعرض تواجداً كبيراً للشركات السعودية والإماراتية العاملة في المجال.
واستكمالاً لتطور معرض البحرين الدولي للطيران على مدى السنوات العشر الماضية، تمت إضافة مزايا جديدة إلى معرض هذا العام لتعكس اتجاهات السوق الحالية، إذ سيستضيف المعرض برنامجاً موسعاً للفكر الريادي لتمكين تبادل المعرفة عبر مجموعة من الندوات والتي تغطي المطارات وقطاع الطيران، والمرأة في مجال الطيران، والشحن الجوي والخدمات اللوجستية، وعلوم الفضاء، بمشاركة نخبة من المتحدثين المحليين والإقليميين والدوليين، كما تم مؤخراً الإعلان عن مشاركة مجموعة مختارة من الطلبة الجامعيين البحرينيين في معرض البحرين الدولي للطيران، من خلال منصة خاصة للتعليم والتي تهدف لتوفير نقطة التقاء للطلاب مع كبرى الشركات المشاركة في المعرض، حيث سيحظون بمساحة مخصصة في صالة العرض لترويج مهاراتهم ومؤهلاتهم مباشرة أمام أصحاب القرار في قطاع الطيران الدولي، والتعرف على طبيعة فرص العمل المتوفرة في القطاع ومناقشتها.
ويحرص المعرض على تشجيع رواد الأعمال والمشاريع الناشئة البحرينية، حيث ستتاح لبعض المشاريع في مجال التموين فرصة المشاركة في المعرض في المساحة المخصصة للعائلات وهي منطقة ترفيهية مفتوحة للجمهور العام تقع بالقرب من المعرض التجاري.
وسيدعم معرض البحرين الدولي للطيران 2022 برامج العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، من خلال فعاليات موازية للمعرض تضم أنشطة تعليمية لتشجيع الشباب البحريني على ممارسة مهن في قطاع الطيران.