ساهمت في حصول طالبتين على جوائز دولية لتميزهما في البرنامج
نجحت معلمة الرياضيات وفاء سند من مدرسة الدراز الابتدائية للبنات في رفع مستوى 200 طالب وطالبة في هذه المادة الأساسية المهمة، من خلال تدريبهم على برنامج الحاسبة الصينية، ضمن 8 ورش عمل قدمتها خلال العامين الدراسيين السابق والحالي، إضافةً إلى عدد من الورش للمعلمين والمعلمات في المدارس المتعاونة.
وحرصت المعلمة على أن تنضم طالباتها الموهوبات في برنامج الحاسبة الصينية إلى مركز رعاية الطلبة الموهوبين بوزارة التربية والتعليم، للخضوع للمزيد من التدريب، وخوض المنافسات ذات الصلة، والحصول على شهادة معتمدة، بالإضافة إلى مشاركتهن في الأنشطة المدرسية والبرامج الإذاعية الصباحية، حيث ساهمت جهودها في حصول الطالبتين علياء زهير وجنى عبد الحميد على جوائز في مسابقات محلية ودولية.
وتتمنى الأستاذة وفاء التي تمتد فترة خدمتها إلى 18 سنة في وزارة التربية والتعليم أن يتم دمج برنامج الحاسبة الصينية ضمن المنهج الدراسي، لسهولة اجراء العمليات الحسابية من خلاله، ودوره في تطوير سرعة ودقة الإجابات، ومساهمته في تقوية الحس الذهني لدى الطلبة، وتعزيز أساليب الحساب الذهني لديهم.
ويأتي ذلك في إطار اهتمام وزارة التربية والتعليم بتطوير تعليم المواد الأساسية، ورفع مستوى الإنجاز الأكاديمي للطلبة، وتشجيع الابتكار والإبداع لدى الطلبة والمعلمين.
نجحت معلمة الرياضيات وفاء سند من مدرسة الدراز الابتدائية للبنات في رفع مستوى 200 طالب وطالبة في هذه المادة الأساسية المهمة، من خلال تدريبهم على برنامج الحاسبة الصينية، ضمن 8 ورش عمل قدمتها خلال العامين الدراسيين السابق والحالي، إضافةً إلى عدد من الورش للمعلمين والمعلمات في المدارس المتعاونة.
وحرصت المعلمة على أن تنضم طالباتها الموهوبات في برنامج الحاسبة الصينية إلى مركز رعاية الطلبة الموهوبين بوزارة التربية والتعليم، للخضوع للمزيد من التدريب، وخوض المنافسات ذات الصلة، والحصول على شهادة معتمدة، بالإضافة إلى مشاركتهن في الأنشطة المدرسية والبرامج الإذاعية الصباحية، حيث ساهمت جهودها في حصول الطالبتين علياء زهير وجنى عبد الحميد على جوائز في مسابقات محلية ودولية.
وتتمنى الأستاذة وفاء التي تمتد فترة خدمتها إلى 18 سنة في وزارة التربية والتعليم أن يتم دمج برنامج الحاسبة الصينية ضمن المنهج الدراسي، لسهولة اجراء العمليات الحسابية من خلاله، ودوره في تطوير سرعة ودقة الإجابات، ومساهمته في تقوية الحس الذهني لدى الطلبة، وتعزيز أساليب الحساب الذهني لديهم.
ويأتي ذلك في إطار اهتمام وزارة التربية والتعليم بتطوير تعليم المواد الأساسية، ورفع مستوى الإنجاز الأكاديمي للطلبة، وتشجيع الابتكار والإبداع لدى الطلبة والمعلمين.