كشفت سفريات كانو، أول وكالة سفريات تحصل على عضوية اتحاد النقل الجوي الدولي (IATA) في دول مجلس التعاون الخليجي والقوة البارزة في قطاع السفر في منطقة الشرق الأوسط، عن مبادراتها الاستراتيجية الرئيسية للأعوام 2023-2027.
وتعتمد خارطة الطريق المستقبلية الجديدة للشركة، وهي أكبر شركة لإدارة السفر في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، على خطة رقمية قوية لنشر أحدث التقنيات واستخدام مراكز الاتصال السحابية وتمكين البيع بالتجزئة الذكي لتزويد العملاء بمنصة سفر من الجيل التالي مصممة لتناسب احتياجاتهم المختلفة.
هذا وتعطي إستراتيجية سفريات كانو الجديدة الأولوية للاستثمارات الرئيسية في الذكاء الاصطناعي والأنظمة الأساسية الرقمية وبرامج تحليل البيانات وحلول البنية التحتية السحابية، وذلك بهدف إعادة تعريف رحلة سفر العميل بالكامل وتجربته في كل نقطة اتصال. كما يتماشى ذلك مع مهمة الشركة المتمثلة في توفير حلول السفر الأكثر تطورًا على المستوى العالمي، وتلبية احتياجات المسافرين المتغيرة باستمرار.
وبهذه المناسبة، صرح السيد علي عبد الله كانو، رئيس سفريات كانو، بالقول: "تولي عائلة كانو أولوية للاستثمار في قسم السفر والعاملين فيه. ومن خلال هذا الاستثمار، نقوم أيضًا بتعزيز مهاراتنا التكنولوجية لمنح عملائنا رحلة مرضية. نسعى باستمرار لاغتنام الفرص والتجاوب من خلال تطوير ووضع أفضل الممارسات، مع الحرص على مواصلة الاستجابة للسوق المتغير. ستستهدف خارطة الطريق المستقبلية للأعوام 2023-2027 ومبادراتها الاستراتيجية المحددة مستقبل السفر لكل من الفرد والمؤسسة."
من جانبه، علق السيد زعيم جاما، الرئيس التنفيذي لسفريات كانو، قائلًا: "تدخل سفريات كانو الآن مرحلة جديدة، مدعومة بإستراتيجية مؤسسية شاملة وخطة رئيسية للتحول الرقمي الشامل ستمكننا من إجراء تحسينات مهمة، مما يتيح لنا أن نصبح أسرع في تحديد ومعالجة التحولات في القطاع، واستكشاف فرص تدفق الإيرادات المتنوعة، بالإضافة إلى التعامل مع شركاء إدارة السفر العالميين المحتملين الجدد."
وأضاف الرئيس التنفيذي قائلًا: "أظهرت سفريات كانو قدرتها على التغلب على أصعب التحديات، خاصة خلال التحول الكبير في القطاع الناتج عن تفشي الجائحة. لقد واصلنا تنمية الأعمال الناجحة من خلال الشغف والالتزام والابتكار، وذلك على الرغم من العقبات التي واجهت القطاع ككل. يمهد هذا الانتقال والتوجه الجديد الطريق لاقتناص الفرص غير المستغلة في القطاع وتعزيز النتائج والعلاقات الإيجابية في جميع أنحاء المنطقة."
عززت سفريات كانو إرثها الممتد لأكثر من 80 عامًا كرواد في ثطاع السفر في منطقة الشرق الأوسط، وتعمل هذه الرؤية الجديدة على ترسيخ سمعتها من خلال خطة محددة لإعادة تعريف النظام البيئي للسفر والحفاظ على النمو في المنطقة.
{{ article.visit_count }}
وتعتمد خارطة الطريق المستقبلية الجديدة للشركة، وهي أكبر شركة لإدارة السفر في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، على خطة رقمية قوية لنشر أحدث التقنيات واستخدام مراكز الاتصال السحابية وتمكين البيع بالتجزئة الذكي لتزويد العملاء بمنصة سفر من الجيل التالي مصممة لتناسب احتياجاتهم المختلفة.
هذا وتعطي إستراتيجية سفريات كانو الجديدة الأولوية للاستثمارات الرئيسية في الذكاء الاصطناعي والأنظمة الأساسية الرقمية وبرامج تحليل البيانات وحلول البنية التحتية السحابية، وذلك بهدف إعادة تعريف رحلة سفر العميل بالكامل وتجربته في كل نقطة اتصال. كما يتماشى ذلك مع مهمة الشركة المتمثلة في توفير حلول السفر الأكثر تطورًا على المستوى العالمي، وتلبية احتياجات المسافرين المتغيرة باستمرار.
وبهذه المناسبة، صرح السيد علي عبد الله كانو، رئيس سفريات كانو، بالقول: "تولي عائلة كانو أولوية للاستثمار في قسم السفر والعاملين فيه. ومن خلال هذا الاستثمار، نقوم أيضًا بتعزيز مهاراتنا التكنولوجية لمنح عملائنا رحلة مرضية. نسعى باستمرار لاغتنام الفرص والتجاوب من خلال تطوير ووضع أفضل الممارسات، مع الحرص على مواصلة الاستجابة للسوق المتغير. ستستهدف خارطة الطريق المستقبلية للأعوام 2023-2027 ومبادراتها الاستراتيجية المحددة مستقبل السفر لكل من الفرد والمؤسسة."
من جانبه، علق السيد زعيم جاما، الرئيس التنفيذي لسفريات كانو، قائلًا: "تدخل سفريات كانو الآن مرحلة جديدة، مدعومة بإستراتيجية مؤسسية شاملة وخطة رئيسية للتحول الرقمي الشامل ستمكننا من إجراء تحسينات مهمة، مما يتيح لنا أن نصبح أسرع في تحديد ومعالجة التحولات في القطاع، واستكشاف فرص تدفق الإيرادات المتنوعة، بالإضافة إلى التعامل مع شركاء إدارة السفر العالميين المحتملين الجدد."
وأضاف الرئيس التنفيذي قائلًا: "أظهرت سفريات كانو قدرتها على التغلب على أصعب التحديات، خاصة خلال التحول الكبير في القطاع الناتج عن تفشي الجائحة. لقد واصلنا تنمية الأعمال الناجحة من خلال الشغف والالتزام والابتكار، وذلك على الرغم من العقبات التي واجهت القطاع ككل. يمهد هذا الانتقال والتوجه الجديد الطريق لاقتناص الفرص غير المستغلة في القطاع وتعزيز النتائج والعلاقات الإيجابية في جميع أنحاء المنطقة."
عززت سفريات كانو إرثها الممتد لأكثر من 80 عامًا كرواد في ثطاع السفر في منطقة الشرق الأوسط، وتعمل هذه الرؤية الجديدة على ترسيخ سمعتها من خلال خطة محددة لإعادة تعريف النظام البيئي للسفر والحفاظ على النمو في المنطقة.