قام وزير المواصلات والاتصالات محمد الكعبي بزيارة لقاعدة الصخير الجوية للوقوف على آخر الاستعدادات والتجهيزات لانطلاق المعرض.
وتأتي هذه الجولة ضمن الجهود المبذولة لضمان أتم الجاهزية والاستعداد لتدشين النسخة السادسة من معرض البحرين الدولي للطيران 2022 برعاية ملكية سامية من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، وبإشراف سمو الشيخ عبدالله بن حمد آل خليفة الممثل الشخصي لجلالة الملك المعظم رئيس اللجنة العليا المنظمة لمعرض البحرين الدولي للطيران.
وأكد سعادته خلال الجولة ، أن اقامة معرض البحرين الدولي في دورته السادسة ومرور 10 سنوات من النجاح يدل على ما وصلت إليه مملكة البحرين من نهضة تنموية حضارية كبيرة بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، والتوجيهات السامية والرؤية الاستراتيجية الثاقبة لجلالته، وبفضل دعم ومساندة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله التي ساهمت في تحقيق الإنجازات والنجاحات الكبيرة في كافة المجالات ومنها اقامة المعارض الدولية المختصة في صناعة الطيران والفضاء.
كما وأن سينطلق المعرض بدءاً من يوم الأربعاء الموافق 9- 11 نوفمبر الجاري، والذي سيشهد نقلة نوعية في سلسلة المعارض العالمية التي احتضنتها مملكة البحرين طوال السنوات الماضية، من خلال أبرز الفعاليات الداعمة لقطاع المواصلات في مملكة البحرين، وسيتضمن عقد منتديات نقاشية حول أربع موضوعات رئيسية منها المطارات وشركات الطيران، والبحث في التحديات التي تواجهها وكيفية الحفاظ على استدامة هذا القطاع والمحافظة على البيئة، والشحن الجوي والخدمات اللوجستية، كما وسيتم تسليط الضوء على إمكانات نمو القطاع والنظر في فرص التقدم وبناء المرونة عبر سلاسل التوريد العالمية، إلى جانب مساهمة المرأة في مجال الطيران وتمكينها من خلال عرض تطور كبار المديرات التنفيذيات فيه وتناول فرص التنوع المتاحة فيه، فيما يتمحور الموضوع الأخير حول علوم الفضاء ودراسة التطورات العالمية فيه، واستكشاف فرص الاستثمار والتمويل وإلهام الأجيال القادمة للانضمام إلى هذا المجال عالي النمو. والوقوف على التجهيزات القائمة لاستقبال المشاركين، تأهبا لما ستحمله نسخة هذا العام من مشاركة بارزة لدول كبرى تتواجد للمرة الأولى بالإضافة إلى حضور بارز من رواد قطاع الطيران وشخصيات تنفيذية عالمية.
ويعدّ معرض البحرين الدولي للطيران الأسرع نمواً في الشرق الأوسط ويعتبر من أهم وأبرز الفعاليات المقامة في المملكة التي ينعكس نجاحها الباهر على تنشيط قطاع الطيران والمساهمة في نمو الاقتصاد الوطني، وقد جاء كوثبة في سجل إنجازات مملكة البحرين على الصعيد العالمي والذي أثبت قدرة المملكة على إحداث فرق ملموس في قطاع الطيران في المنطقة ورفع اسمها كمحطة إقليمية رائدة نظرا لما تمتلكه من خصائص لوجستية فريدة.
{{ article.visit_count }}
وتأتي هذه الجولة ضمن الجهود المبذولة لضمان أتم الجاهزية والاستعداد لتدشين النسخة السادسة من معرض البحرين الدولي للطيران 2022 برعاية ملكية سامية من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، وبإشراف سمو الشيخ عبدالله بن حمد آل خليفة الممثل الشخصي لجلالة الملك المعظم رئيس اللجنة العليا المنظمة لمعرض البحرين الدولي للطيران.
وأكد سعادته خلال الجولة ، أن اقامة معرض البحرين الدولي في دورته السادسة ومرور 10 سنوات من النجاح يدل على ما وصلت إليه مملكة البحرين من نهضة تنموية حضارية كبيرة بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، والتوجيهات السامية والرؤية الاستراتيجية الثاقبة لجلالته، وبفضل دعم ومساندة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله التي ساهمت في تحقيق الإنجازات والنجاحات الكبيرة في كافة المجالات ومنها اقامة المعارض الدولية المختصة في صناعة الطيران والفضاء.
كما وأن سينطلق المعرض بدءاً من يوم الأربعاء الموافق 9- 11 نوفمبر الجاري، والذي سيشهد نقلة نوعية في سلسلة المعارض العالمية التي احتضنتها مملكة البحرين طوال السنوات الماضية، من خلال أبرز الفعاليات الداعمة لقطاع المواصلات في مملكة البحرين، وسيتضمن عقد منتديات نقاشية حول أربع موضوعات رئيسية منها المطارات وشركات الطيران، والبحث في التحديات التي تواجهها وكيفية الحفاظ على استدامة هذا القطاع والمحافظة على البيئة، والشحن الجوي والخدمات اللوجستية، كما وسيتم تسليط الضوء على إمكانات نمو القطاع والنظر في فرص التقدم وبناء المرونة عبر سلاسل التوريد العالمية، إلى جانب مساهمة المرأة في مجال الطيران وتمكينها من خلال عرض تطور كبار المديرات التنفيذيات فيه وتناول فرص التنوع المتاحة فيه، فيما يتمحور الموضوع الأخير حول علوم الفضاء ودراسة التطورات العالمية فيه، واستكشاف فرص الاستثمار والتمويل وإلهام الأجيال القادمة للانضمام إلى هذا المجال عالي النمو. والوقوف على التجهيزات القائمة لاستقبال المشاركين، تأهبا لما ستحمله نسخة هذا العام من مشاركة بارزة لدول كبرى تتواجد للمرة الأولى بالإضافة إلى حضور بارز من رواد قطاع الطيران وشخصيات تنفيذية عالمية.
ويعدّ معرض البحرين الدولي للطيران الأسرع نمواً في الشرق الأوسط ويعتبر من أهم وأبرز الفعاليات المقامة في المملكة التي ينعكس نجاحها الباهر على تنشيط قطاع الطيران والمساهمة في نمو الاقتصاد الوطني، وقد جاء كوثبة في سجل إنجازات مملكة البحرين على الصعيد العالمي والذي أثبت قدرة المملكة على إحداث فرق ملموس في قطاع الطيران في المنطقة ورفع اسمها كمحطة إقليمية رائدة نظرا لما تمتلكه من خصائص لوجستية فريدة.