أشادت بإنشاء جائزة الملك حمد الدولية للحوار والتعايش السلمي
*****
أكدت رئيسة جمعية عطاء للمسؤولية الاجتماعية للأفراد الدكتورة هالة جمال، أن مخرجات وتوصيات ملتقى البحرين للحوار "الشرق والغرب من أجل التعايش الإنساني"، ساهم في جعل البحرين نموذجا يحتذى به عالمياً في مجال التعايش السلمي والإنساني بين كافة الأديان بفضل الرؤى الحكيمة لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه.
وأشادت بالرعاية السامية من لدن جلالة الملك المعظم للملتقى، الذي شارك فيه علماء ومفكرون ورجال دين ودعاة، حيث جسد أسمى صور التعايش والحوار والمحبة بين مختلف المذاهب والأديان، موضحة أن إقامة هذا الملتقى على أرض مملكة البحرين يؤكد ريادية المملكة في حمل رسالة التعايش والأخوة الإنسانية والتزامها بقيم التسامح والسلام والاحترام المتبادل بين الجميع في وقت يمر العالم بتحديات صعبة من خلال العديد من المبادرات المبتكرة.
كما أشادت رئيسة الجمعية، بالنجاح الكبير لهذا الملتقى العالمي الذي شارك فيه قداسة البابا فرانسيس بابا الفاتيكان وفضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف رئيس مجلس حكماء المسلمين، مثمنة الإعلان عن إنشاء جائزة الملك حمد الدولية للحوار والتعايش السلمي، التي تؤكد حرص جلالته حفظه الله ورعاه على تعزيز التآخي الإنساني والحوار بين الشعوب والثقافات، ودعم جلالته اللامحدود لدعم التقارب بين البشر من دون تمييز من أجل رفعة الأمم والشعوب.
وأوضحت هالة جمال، أن مملكة البحرين ستظل ملتقى الحضارات والأديان، ومركزاً لمختلف الثقافات والمعتقدات، تترسخ فيها أسمى معاني التسامح والتعايش السلمي، التي تضمنها ميثاق العمل الوطني ودستور البحرين.
*****
أكدت رئيسة جمعية عطاء للمسؤولية الاجتماعية للأفراد الدكتورة هالة جمال، أن مخرجات وتوصيات ملتقى البحرين للحوار "الشرق والغرب من أجل التعايش الإنساني"، ساهم في جعل البحرين نموذجا يحتذى به عالمياً في مجال التعايش السلمي والإنساني بين كافة الأديان بفضل الرؤى الحكيمة لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه.
وأشادت بالرعاية السامية من لدن جلالة الملك المعظم للملتقى، الذي شارك فيه علماء ومفكرون ورجال دين ودعاة، حيث جسد أسمى صور التعايش والحوار والمحبة بين مختلف المذاهب والأديان، موضحة أن إقامة هذا الملتقى على أرض مملكة البحرين يؤكد ريادية المملكة في حمل رسالة التعايش والأخوة الإنسانية والتزامها بقيم التسامح والسلام والاحترام المتبادل بين الجميع في وقت يمر العالم بتحديات صعبة من خلال العديد من المبادرات المبتكرة.
كما أشادت رئيسة الجمعية، بالنجاح الكبير لهذا الملتقى العالمي الذي شارك فيه قداسة البابا فرانسيس بابا الفاتيكان وفضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف رئيس مجلس حكماء المسلمين، مثمنة الإعلان عن إنشاء جائزة الملك حمد الدولية للحوار والتعايش السلمي، التي تؤكد حرص جلالته حفظه الله ورعاه على تعزيز التآخي الإنساني والحوار بين الشعوب والثقافات، ودعم جلالته اللامحدود لدعم التقارب بين البشر من دون تمييز من أجل رفعة الأمم والشعوب.
وأوضحت هالة جمال، أن مملكة البحرين ستظل ملتقى الحضارات والأديان، ومركزاً لمختلف الثقافات والمعتقدات، تترسخ فيها أسمى معاني التسامح والتعايش السلمي، التي تضمنها ميثاق العمل الوطني ودستور البحرين.