- ولي العهد رئيس مجلس الوزراء ينقل شكر وتقدير جلالة الملك المعظم لمنتسبي وزارة الداخلية ووزارة العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف ووزارة شؤون الإعلام والجهات الحكومية والفرق التطوعية التي ساهمت في نجاح الجهود التنظيمية لزيارة قداسة بابا الفاتيكان للبحرين
- سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء: أبناء المملكة ضمن فريق البحرين يواصلون تقديم النموذج الأسمى والأجمل في البذل والعطاء والتميز من أجل هذا الوطن من خلال ما قدموه من أعمال تبعث على الفخر والاعتزاز وتؤكد بأنهم دائماً تواقون لترسيخ مكانة وطنهم
أكد صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله أن مملكة البحرين تواصل نهجها الذي يؤكد بأنها رمزٌ للمحبة والتعايش والتآخي من خلال المبادرات التي ترسخ هذه القيم وتعلي من ثقافة التسامح ليعم السلام أرجاء العالم، وذلك وفقاً للرؤى الملكية السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، لافتاً سموه إلى أهمية الزيارة التاريخية التي قام بها قداسة البابا فرنسيس بابا الفاتيكان لمملكة البحرين بدعوة من حضرة صاحب الجلالة عاهل البلاد المعظم.
جاء ذلك لدى لقاء سموه بحلبة البحرين الدولية اليوم، بحضور عدد من أصحاب المعالي والسعادة من كبار المسؤولين، عدد من منتسبي وزارة الداخلية ووزارة العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف ووزارة شؤون الإعلام والجهات الحكومية والفرق التطوعية المعنية التي ساهمت في نجاح الجهود التنظيمية لزيارة قداسة بابا الفاتيكان والفعاليات المصاحبة لها، حيث نقل سموه لهم شكر وتقدير حضرة صاحب الجلالة الملك المعظم حفظه ورعاه على ما بذلوه من جهود تنظيمية موفقة خلال زيارة قداسة بابا الفاتيكان، كما وجه سموه حفظه الله بهذه المناسبة تحية شكر وتقدير للجميع ، وقال سموه إن أبناء البحرين يواصلون بذل العطاء وتحقيق النجاح في مختلف الميادين بما لديهم من شغف لأن يكون التميز عنواناً دائماً لعملهم، منوهاً سموه بقيم المحبة والتعايش الإنساني المترسخة في المجتمع والتي شكلت على مر العصور عناصر تميز للمجتمع البحريني.
وأشار سموه إلى أن أبناء مملكة البحرين ضمن فريق البحرين يواصلون تقديم النموذج الأسمى والأجمل في البذل والعطاء والتميز من أجل هذا الوطن، من خلال ما قدموه من أعمال تبعث على الفخر والاعتزاز وتؤكد بأنهم دائماً تواقون لكل ما من شأنه أن يرسخ مكانة وطنهم في مختلف الميادين ويؤكد قيمه الإنسانية والحضارية، وقدرته على احتضان كبرى الفعاليات العالمية وضمان أن يكون النجاح والتميز حليفاً لها.
وقد أعرب الجميع عن شكرهم وتقديرهم لصاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء على ما تفضل به سموه من إشادة تشكل الحافز لهم لمزيد من البذل والعطاء، مؤكدين الحرص على بذل كافة الجهود من أجل رفعة الوطن وتقدمه.
{{ article.visit_count }}
- سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء: أبناء المملكة ضمن فريق البحرين يواصلون تقديم النموذج الأسمى والأجمل في البذل والعطاء والتميز من أجل هذا الوطن من خلال ما قدموه من أعمال تبعث على الفخر والاعتزاز وتؤكد بأنهم دائماً تواقون لترسيخ مكانة وطنهم
أكد صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله أن مملكة البحرين تواصل نهجها الذي يؤكد بأنها رمزٌ للمحبة والتعايش والتآخي من خلال المبادرات التي ترسخ هذه القيم وتعلي من ثقافة التسامح ليعم السلام أرجاء العالم، وذلك وفقاً للرؤى الملكية السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، لافتاً سموه إلى أهمية الزيارة التاريخية التي قام بها قداسة البابا فرنسيس بابا الفاتيكان لمملكة البحرين بدعوة من حضرة صاحب الجلالة عاهل البلاد المعظم.
جاء ذلك لدى لقاء سموه بحلبة البحرين الدولية اليوم، بحضور عدد من أصحاب المعالي والسعادة من كبار المسؤولين، عدد من منتسبي وزارة الداخلية ووزارة العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف ووزارة شؤون الإعلام والجهات الحكومية والفرق التطوعية المعنية التي ساهمت في نجاح الجهود التنظيمية لزيارة قداسة بابا الفاتيكان والفعاليات المصاحبة لها، حيث نقل سموه لهم شكر وتقدير حضرة صاحب الجلالة الملك المعظم حفظه ورعاه على ما بذلوه من جهود تنظيمية موفقة خلال زيارة قداسة بابا الفاتيكان، كما وجه سموه حفظه الله بهذه المناسبة تحية شكر وتقدير للجميع ، وقال سموه إن أبناء البحرين يواصلون بذل العطاء وتحقيق النجاح في مختلف الميادين بما لديهم من شغف لأن يكون التميز عنواناً دائماً لعملهم، منوهاً سموه بقيم المحبة والتعايش الإنساني المترسخة في المجتمع والتي شكلت على مر العصور عناصر تميز للمجتمع البحريني.
وأشار سموه إلى أن أبناء مملكة البحرين ضمن فريق البحرين يواصلون تقديم النموذج الأسمى والأجمل في البذل والعطاء والتميز من أجل هذا الوطن، من خلال ما قدموه من أعمال تبعث على الفخر والاعتزاز وتؤكد بأنهم دائماً تواقون لكل ما من شأنه أن يرسخ مكانة وطنهم في مختلف الميادين ويؤكد قيمه الإنسانية والحضارية، وقدرته على احتضان كبرى الفعاليات العالمية وضمان أن يكون النجاح والتميز حليفاً لها.
وقد أعرب الجميع عن شكرهم وتقديرهم لصاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء على ما تفضل به سموه من إشادة تشكل الحافز لهم لمزيد من البذل والعطاء، مؤكدين الحرص على بذل كافة الجهود من أجل رفعة الوطن وتقدمه.