استقبل الدكتور مصطفى السيد الأمين العام للمؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية الآنسة آن جالندؤن لويس، القائم بأعمال سفارة جمهورية الفلبين لدى مملكة البحرين، وذلك في مكتبه بمقر المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية بضاحية السيف.
وفي بداية اللقاء رحب الدكتور مصطفى بالآنسة آن جالندؤن لويس ، مشيداً بالعلاقات المتميزة بين البلدين الصديقين مثمناً الجهود الطيبة المبذولة من قبل الآنسة آن جالندؤن لويس خلال عملها في مملكة البحرين للإسهام في تعزيز وتوطيد العلاقات الثنائية وتوسيع آفاق التعاون بين البلدين في العديد من المجالات مما يخدم المصالح المشتركة للبلدين والشعبين الصديقين.
كما قدم الدكتور مصطفى السيد خلال اللقاء نبذة عن تاريخ المؤسسة وعدد الأيتام والأرامل المكفولين من قبل جلالة الملك المعظم، والفئات المستفيدة من عمل المؤسسة وأنواع الرعاية التي تقدم لهم في سبيل المساهمة في تربية الأبناء والارتقاء بمستوياتهم العلمية والاجتماعية، والمشاريع التنموية التي تقوم المؤسسة على تنفيذها في شتى المجالات الرعائية والإغاثية والمساعدات الخارجية التي قدمتها المؤسسة للدول الشقيقة والصديقة بتوجيه من جلالة الملك المعظم الرئيس الفخري للمؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية، وبدعم من الحكومة الرشيدة بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وبقيادة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب.
من جانبها أشادت آن جالندؤن لويس، القائم بأعمال سفارة جمهورية الفلبين لدى مملكة البحرين بالرعاية الملكية السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك المعظم وما يوليه جلالته من اهتمام بارز ورعاية للعمل الخيري والإنساني ومساعدة المحتاجين وإغاثة المنكوبين في مختلف دول العالم، مثمنة دعم الحكومة الرشيدة وجهود سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة في إدارة العمل الإنساني الذي تقدمه المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية والإنجازات التي حققتها المؤسسة من خلال الخدمات الرعائية التي تقدمها للمحتاجين في مملكة البحرين والمشروعات التنموية التي تنفذها في مختلف الدول الشقيقة والصديقة مما ساهم بشكل كبير وفعال في ترسيخ الأمن والاستقرار النفسي للشعوب.
كما عبرت القائم بأعمال سفارة جمهورية الفلبين عن إعجابها بالطريقة والأسلوب الإبداعي في تقديم خدماتها للمحتاجين والإدارة والتنظيم الكبير الذي تعمل المؤسسة من خلاله والتي استطاعت تنفيذ جميع هذه المشاريع بمهنية احترافية عالية.
وفي بداية اللقاء رحب الدكتور مصطفى بالآنسة آن جالندؤن لويس ، مشيداً بالعلاقات المتميزة بين البلدين الصديقين مثمناً الجهود الطيبة المبذولة من قبل الآنسة آن جالندؤن لويس خلال عملها في مملكة البحرين للإسهام في تعزيز وتوطيد العلاقات الثنائية وتوسيع آفاق التعاون بين البلدين في العديد من المجالات مما يخدم المصالح المشتركة للبلدين والشعبين الصديقين.
كما قدم الدكتور مصطفى السيد خلال اللقاء نبذة عن تاريخ المؤسسة وعدد الأيتام والأرامل المكفولين من قبل جلالة الملك المعظم، والفئات المستفيدة من عمل المؤسسة وأنواع الرعاية التي تقدم لهم في سبيل المساهمة في تربية الأبناء والارتقاء بمستوياتهم العلمية والاجتماعية، والمشاريع التنموية التي تقوم المؤسسة على تنفيذها في شتى المجالات الرعائية والإغاثية والمساعدات الخارجية التي قدمتها المؤسسة للدول الشقيقة والصديقة بتوجيه من جلالة الملك المعظم الرئيس الفخري للمؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية، وبدعم من الحكومة الرشيدة بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وبقيادة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب.
من جانبها أشادت آن جالندؤن لويس، القائم بأعمال سفارة جمهورية الفلبين لدى مملكة البحرين بالرعاية الملكية السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك المعظم وما يوليه جلالته من اهتمام بارز ورعاية للعمل الخيري والإنساني ومساعدة المحتاجين وإغاثة المنكوبين في مختلف دول العالم، مثمنة دعم الحكومة الرشيدة وجهود سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة في إدارة العمل الإنساني الذي تقدمه المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية والإنجازات التي حققتها المؤسسة من خلال الخدمات الرعائية التي تقدمها للمحتاجين في مملكة البحرين والمشروعات التنموية التي تنفذها في مختلف الدول الشقيقة والصديقة مما ساهم بشكل كبير وفعال في ترسيخ الأمن والاستقرار النفسي للشعوب.
كما عبرت القائم بأعمال سفارة جمهورية الفلبين عن إعجابها بالطريقة والأسلوب الإبداعي في تقديم خدماتها للمحتاجين والإدارة والتنظيم الكبير الذي تعمل المؤسسة من خلاله والتي استطاعت تنفيذ جميع هذه المشاريع بمهنية احترافية عالية.