أكد الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني وزير الخارجية اعتزاز مملكة البحرين بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المُعظم، حفظه الله ورعاه، بالنجاح الكبير لجمهورية مصر العربية الشقيقة في استضافة المؤتمر السابع والعشرين للأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (COP27)، وقمة مبادرة الشرق الأوسط الأخضر في نسختها الثانية بشرم الشيخ.
وأعرب عن تقدم مملكة البحرين بأطيب التهاني والتبريكات وجزيل الشكر والتقدير إلى جمهورية مصر العربية بقيادة فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي واللجنة التنسيقية العليا لاستضافة المؤتمر برئاسة الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، وعضوية وزير الخارجية رئيس المؤتمر، والوزارات والجهات المعنية، على التنظيم الناجح لهذا المؤتمر العالمي، والرعاية الكريمة لوفد المملكة وجميع الوفود المشاركة، متمنيًا لمصر الشقيقة، قيادة وحكومة وشعبًا، المزيد من التقدم والازدهار، والتوفيق في خروج هذه الدورة بحلول ~عادلة~ مستدامة تعزز الجهود الدولية في التصدي لتغير المناخ وآثاره بموجب اتفاق باريس.
وأشاد وزير الخارجية بالمشاركة المثمرة لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، نيابة عن حضرة صاحب الجلالة الملك المعظم، في قمة المناخ، وتأكيد سموه دعم مملكة البحرين للعمل المشترك في الحفاظ على البيئة واستدامة مواردها، ومواصلة جهودها نحو تحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2060، عبر متابعة تنفيذ خطة التشجير، والاستثمار المباشر في تقنيات احتجاز الكربون، وتعزيز كفاءة استخدام الطاقة ومضاعفة مصادر الطاقة المتجددة.
وثمن مشاركة صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء في قمة مبادرة الشرق الأوسط الأخضر في نسختها الثانية برئاسة مشتركة بين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء بالمملكة العربية السعودية الشقيقة وفخامة الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، وذلك على هامش مؤتمر (كوب 27) العالمي، وتأكيد سموه دعم المملكة لمبادرتي "الشرق الأوسط الأخضر" و"السعودية الخضراء"، بما يحقق الأهداف البيئية والتنموية المنشودة.
وأكد الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني وزير الخارجية تطلع مملكة البحرين لاستضافة دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة للدورة الثامنة والعشرين من مؤتمر الأطراف (كوب 28) خلال شهر نوفمبر 2023، في إطار اعتزازها بالريادة العربية ودعمها للمبادرات الإقليمية والدولية المعززة لحماية البيئة والأمن المناخي وأهداف التنمية المستدامة، وحرصها على توطيد الشراكة الفاعلة من أجل خير الأسرة البشرية وسلامتها وحقوق الأجيال المقبلة في بيئة آمنة مستقرة نظيفة وصحية.
{{ article.visit_count }}
وأعرب عن تقدم مملكة البحرين بأطيب التهاني والتبريكات وجزيل الشكر والتقدير إلى جمهورية مصر العربية بقيادة فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي واللجنة التنسيقية العليا لاستضافة المؤتمر برئاسة الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، وعضوية وزير الخارجية رئيس المؤتمر، والوزارات والجهات المعنية، على التنظيم الناجح لهذا المؤتمر العالمي، والرعاية الكريمة لوفد المملكة وجميع الوفود المشاركة، متمنيًا لمصر الشقيقة، قيادة وحكومة وشعبًا، المزيد من التقدم والازدهار، والتوفيق في خروج هذه الدورة بحلول ~عادلة~ مستدامة تعزز الجهود الدولية في التصدي لتغير المناخ وآثاره بموجب اتفاق باريس.
وأشاد وزير الخارجية بالمشاركة المثمرة لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، نيابة عن حضرة صاحب الجلالة الملك المعظم، في قمة المناخ، وتأكيد سموه دعم مملكة البحرين للعمل المشترك في الحفاظ على البيئة واستدامة مواردها، ومواصلة جهودها نحو تحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2060، عبر متابعة تنفيذ خطة التشجير، والاستثمار المباشر في تقنيات احتجاز الكربون، وتعزيز كفاءة استخدام الطاقة ومضاعفة مصادر الطاقة المتجددة.
وثمن مشاركة صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء في قمة مبادرة الشرق الأوسط الأخضر في نسختها الثانية برئاسة مشتركة بين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء بالمملكة العربية السعودية الشقيقة وفخامة الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، وذلك على هامش مؤتمر (كوب 27) العالمي، وتأكيد سموه دعم المملكة لمبادرتي "الشرق الأوسط الأخضر" و"السعودية الخضراء"، بما يحقق الأهداف البيئية والتنموية المنشودة.
وأكد الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني وزير الخارجية تطلع مملكة البحرين لاستضافة دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة للدورة الثامنة والعشرين من مؤتمر الأطراف (كوب 28) خلال شهر نوفمبر 2023، في إطار اعتزازها بالريادة العربية ودعمها للمبادرات الإقليمية والدولية المعززة لحماية البيئة والأمن المناخي وأهداف التنمية المستدامة، وحرصها على توطيد الشراكة الفاعلة من أجل خير الأسرة البشرية وسلامتها وحقوق الأجيال المقبلة في بيئة آمنة مستقرة نظيفة وصحية.