اختيار الطالب محمد جميل علي من ثانوية مدينة عيسى للبنين ضمن الستة الأوائل من بين 22 مليون طالب وطالبة
رفع الدكتور ماجد بن علي النعيمي وزير التربية والتعليم، أسمى آيات التهاني والتبريكات وعظيم التقدير، إلى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، بمناسبة النتائج المتميزة التي حققتها مملكة البحرين في النسخة السادسة من تحدي القراءة العربي، الذي أطلقه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة رئيس الوزراء حاكم دبي، وهي على النحو التالي:
１- حصول مدرسة العهد الزاهر الثانوية للبنات (وهي مدرسة حكومية في مدينة حمد حاصلة على المركز الأول على مستوى مدارس مملكة البحرين الحكومية والخاصة) على المركز الثالث بعد تأهلها للتصفيات النهائية لتحدي القراءة العربي، والذي شاركت فيه هذا العام (92583) مدرسة من مختلف الدول العربية.
２- اختيار الطالب محمد جميل علي من مدرسة مدينة عيسى الثانوية للبنين، وهو الطالب الحاصل على المركز الأول على مستوى طلبة مملكة البحرين، ضمن الستة الأوائل بين ٢٢ مليون طالب وطالبة من الدول العربية.
جاء ذلك خلال حضور سعادة وزير التربية والتعليم الحفل الختامي لتحدي القراءة العربي، والذي بُثّ على الهواء مباشرة عبر القنوات الخاصة بهذه الفعالية، مؤكداً أن هذا الإنجاز التعليمي يضاف إلى سلسلة الإنجازات التي تحققت في العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه في مختلف المجالات، مشيداً بدعم جلالته حفظه الله المستمر للمسيرة التعليمية، مما ساهم في تحقيق هذا الإنجاز المشرّف والارتقاء بالوزارة وبرامجها ومشاريعها التطويرية في العهد الزاهر لجلالته، مؤكداً أن ذلك يشكل دافعاً كبيراً عند الميدان التربوي لمزيد من العطاء السخي والجهد المتواصل للارتقاء بالتعليم، لتحقيق المزيد من الإنجازات على صعيد التعليم، ورفع مكانة المملكة في المحافل الدولية، مثمناً بالتقدير والثناء الدعم والمتابعة التي تجدها وزارة التربية والتعليم من قبل صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، مما يشكل دافعاً للعطاء والارتقاء بالعملية التعليمية.
وأوضح الوزير أن مدرسة العهد الزاهر الثانوية للبنات، والتي حصلت على هذا المركز المتقدم من ضمن (92583) مدرسة شاركت في نسخة هذا العام، قد استحقت هذا التكريم نتيجة الجهود التي بذلتها والمشاريع المتميزة التي نفذتها، والتي شاركت فيها جميع أقسام المدرسة وطالباتها بنسبة 100%، مثل (وهج القراءة) و(نادي الضاد) و(مقهى القراءة) و(إبداع ذو حكاية) و(معرض الكتاب) و(أولياء الأمور يقرأون) ومسابقة (إنتاج كتاب) ونشاط (قراءة عبر الأثير) ومسابقة (المكتبة البيئية)، إلى جانب الاهتمام بذوي الاحتياجات الخاصة من خلال قيام الطالبات بالقراءة لإحدى زميلاتهن المكفوفات، حيث ساهمت تلك الأنشطة المتنوعة في ارتفاع مستوى التحصيل الدراسي للطالبات في مادة اللغة العربية.
وأضاف الوزير أن مدرسة العهد الزاهر الثانوية للبنات حصلت على المركز الأول على مستوى مملكة البحرين في هذه المسابقة وفقاً لنتائج تقييمها من قبل محكمين من خارج المملكة في كافة مجالات التحدي، مما أدى إلى تأهلها للمرحلة النهائية من هذا التحدي.
الجدير بالذكر أن تحدي القراءة العربي يعتبر أكبر مشروع عربي لتشجيع القراءة لدى الطلاب، حيث يأخذ شكل منافسة للقراءة باللغة العربية، يشارك فيها الطلبة من الصف الأول الابتدائي وحتى الصف الثاني عشر، ويتدرجون فيها عبر خمس مراحل، تتضمن كل مرحلة منها قراءة عشرة كتب وتلخيصها في جوازات التحدي، ثم تبدأ مرحلة التصفيات وفق معايير معتمدة على مستوى المدارس ثم مستوى البلدان العربية وصولاً إلى التصفيات النهائية.
رفع الدكتور ماجد بن علي النعيمي وزير التربية والتعليم، أسمى آيات التهاني والتبريكات وعظيم التقدير، إلى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، بمناسبة النتائج المتميزة التي حققتها مملكة البحرين في النسخة السادسة من تحدي القراءة العربي، الذي أطلقه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة رئيس الوزراء حاكم دبي، وهي على النحو التالي:
１- حصول مدرسة العهد الزاهر الثانوية للبنات (وهي مدرسة حكومية في مدينة حمد حاصلة على المركز الأول على مستوى مدارس مملكة البحرين الحكومية والخاصة) على المركز الثالث بعد تأهلها للتصفيات النهائية لتحدي القراءة العربي، والذي شاركت فيه هذا العام (92583) مدرسة من مختلف الدول العربية.
２- اختيار الطالب محمد جميل علي من مدرسة مدينة عيسى الثانوية للبنين، وهو الطالب الحاصل على المركز الأول على مستوى طلبة مملكة البحرين، ضمن الستة الأوائل بين ٢٢ مليون طالب وطالبة من الدول العربية.
جاء ذلك خلال حضور سعادة وزير التربية والتعليم الحفل الختامي لتحدي القراءة العربي، والذي بُثّ على الهواء مباشرة عبر القنوات الخاصة بهذه الفعالية، مؤكداً أن هذا الإنجاز التعليمي يضاف إلى سلسلة الإنجازات التي تحققت في العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه في مختلف المجالات، مشيداً بدعم جلالته حفظه الله المستمر للمسيرة التعليمية، مما ساهم في تحقيق هذا الإنجاز المشرّف والارتقاء بالوزارة وبرامجها ومشاريعها التطويرية في العهد الزاهر لجلالته، مؤكداً أن ذلك يشكل دافعاً كبيراً عند الميدان التربوي لمزيد من العطاء السخي والجهد المتواصل للارتقاء بالتعليم، لتحقيق المزيد من الإنجازات على صعيد التعليم، ورفع مكانة المملكة في المحافل الدولية، مثمناً بالتقدير والثناء الدعم والمتابعة التي تجدها وزارة التربية والتعليم من قبل صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، مما يشكل دافعاً للعطاء والارتقاء بالعملية التعليمية.
وأوضح الوزير أن مدرسة العهد الزاهر الثانوية للبنات، والتي حصلت على هذا المركز المتقدم من ضمن (92583) مدرسة شاركت في نسخة هذا العام، قد استحقت هذا التكريم نتيجة الجهود التي بذلتها والمشاريع المتميزة التي نفذتها، والتي شاركت فيها جميع أقسام المدرسة وطالباتها بنسبة 100%، مثل (وهج القراءة) و(نادي الضاد) و(مقهى القراءة) و(إبداع ذو حكاية) و(معرض الكتاب) و(أولياء الأمور يقرأون) ومسابقة (إنتاج كتاب) ونشاط (قراءة عبر الأثير) ومسابقة (المكتبة البيئية)، إلى جانب الاهتمام بذوي الاحتياجات الخاصة من خلال قيام الطالبات بالقراءة لإحدى زميلاتهن المكفوفات، حيث ساهمت تلك الأنشطة المتنوعة في ارتفاع مستوى التحصيل الدراسي للطالبات في مادة اللغة العربية.
وأضاف الوزير أن مدرسة العهد الزاهر الثانوية للبنات حصلت على المركز الأول على مستوى مملكة البحرين في هذه المسابقة وفقاً لنتائج تقييمها من قبل محكمين من خارج المملكة في كافة مجالات التحدي، مما أدى إلى تأهلها للمرحلة النهائية من هذا التحدي.
الجدير بالذكر أن تحدي القراءة العربي يعتبر أكبر مشروع عربي لتشجيع القراءة لدى الطلاب، حيث يأخذ شكل منافسة للقراءة باللغة العربية، يشارك فيها الطلبة من الصف الأول الابتدائي وحتى الصف الثاني عشر، ويتدرجون فيها عبر خمس مراحل، تتضمن كل مرحلة منها قراءة عشرة كتب وتلخيصها في جوازات التحدي، ثم تبدأ مرحلة التصفيات وفق معايير معتمدة على مستوى المدارس ثم مستوى البلدان العربية وصولاً إلى التصفيات النهائية.
