العربية.نت
وبحث الزعيمان في اللقاء، اليوم الثلاثاء، العلاقات الثنائية، والقضايا ذات الاهتمام المشترك.
كما أعرب الطرفان عن قلقهما تجاه التهديدات بالمنطقة، بما فيها سلوك إيران.
في حين شدد سوناك على أمله بمواصلة العمل مع السعودية من أجل استقرار أسواق الطاقة.
أتى هذا الاجتماع بعدما التقى ولي العهد السعودي، الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والرئيس التركي رجب طيب أردوغان.
وغادر الأمير محمد بن سلمان، مساء الاثنين، إلى إندونيسيا للمشاركة في قمة مجموعة العشرين في بالي، حيث سيترأس وفد المملكة.
ومن المقرر أن يزور عدداً من الدول الآسيوية لتعزيز العلاقات معها، ضمن جولة آسيوية.
يذكر أن مسودة البيان الختامي للقمة كانت كشفت مواقف أغلبية الدول الأعضاء، حيث بينت أن البلدان المشاركة، بما فيها روسيا، ستندد بالتداعيات الاقتصادية للحرب الدائرة في أوكرانيا، والتي ستدينها معظم الدول المنضوية في التكتل.
وأشارت إلى أن معظم البلدان المشاركة أكدت أن الحرب الأوكرانية تسببت بمعاناة بشرية هائلة، وفاقمت الهشاشة التي يعاني منها الاقتصاد العالمي في الأساس.
كما تضمنت المسودة الدعوة إلى تمديد اتفاق الحبوب الذي أبرم مع روسيا قبل أشهر، والذي تنقضي مهلته السبت.
إلى ذلك، لفتت المسودة إلى وجود "وجهات نظر أخرى" تفيد بأن "مجموعة العشرين ليست المنصة المخصصة لحل القضايا الأمنية"، لكن الدول الأعضاء أقرت بأن القضايا الأمنية "قد تحمل عواقب كبيرة بالنسبة للاقتصاد العالمي".
وحذّرت الوثيقة التي يتعيّن على قادة دول المجموعة الموافقة عليها قبل صدورها رسمياً في ختام القمة غداً الأربعاء من أن "حقبة اليوم يجب ألا تكون حقبة حرب".
كما نبهت إلى أن استخدام الأسلحة النووية أو التهديد بها "غير مقبول"، بعدما أشار الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى إمكانية اللجوء إليها سابقا.
وإلى جانب الملف الروسي، تناقش مجموعة العشرين أمن الغذاء والطاقة، كما ستصدر إعلانات بشأن مبادرات تتعلق بصندوق مكافحة الأوبئة، وإصلاح بنوك التنمية متعددة الأطراف، وغيرها.
وبحث الزعيمان في اللقاء، اليوم الثلاثاء، العلاقات الثنائية، والقضايا ذات الاهتمام المشترك.
كما أعرب الطرفان عن قلقهما تجاه التهديدات بالمنطقة، بما فيها سلوك إيران.
في حين شدد سوناك على أمله بمواصلة العمل مع السعودية من أجل استقرار أسواق الطاقة.
أتى هذا الاجتماع بعدما التقى ولي العهد السعودي، الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والرئيس التركي رجب طيب أردوغان.
وغادر الأمير محمد بن سلمان، مساء الاثنين، إلى إندونيسيا للمشاركة في قمة مجموعة العشرين في بالي، حيث سيترأس وفد المملكة.
ومن المقرر أن يزور عدداً من الدول الآسيوية لتعزيز العلاقات معها، ضمن جولة آسيوية.
يذكر أن مسودة البيان الختامي للقمة كانت كشفت مواقف أغلبية الدول الأعضاء، حيث بينت أن البلدان المشاركة، بما فيها روسيا، ستندد بالتداعيات الاقتصادية للحرب الدائرة في أوكرانيا، والتي ستدينها معظم الدول المنضوية في التكتل.
وأشارت إلى أن معظم البلدان المشاركة أكدت أن الحرب الأوكرانية تسببت بمعاناة بشرية هائلة، وفاقمت الهشاشة التي يعاني منها الاقتصاد العالمي في الأساس.
كما تضمنت المسودة الدعوة إلى تمديد اتفاق الحبوب الذي أبرم مع روسيا قبل أشهر، والذي تنقضي مهلته السبت.
إلى ذلك، لفتت المسودة إلى وجود "وجهات نظر أخرى" تفيد بأن "مجموعة العشرين ليست المنصة المخصصة لحل القضايا الأمنية"، لكن الدول الأعضاء أقرت بأن القضايا الأمنية "قد تحمل عواقب كبيرة بالنسبة للاقتصاد العالمي".
وحذّرت الوثيقة التي يتعيّن على قادة دول المجموعة الموافقة عليها قبل صدورها رسمياً في ختام القمة غداً الأربعاء من أن "حقبة اليوم يجب ألا تكون حقبة حرب".
كما نبهت إلى أن استخدام الأسلحة النووية أو التهديد بها "غير مقبول"، بعدما أشار الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى إمكانية اللجوء إليها سابقا.
وإلى جانب الملف الروسي، تناقش مجموعة العشرين أمن الغذاء والطاقة، كما ستصدر إعلانات بشأن مبادرات تتعلق بصندوق مكافحة الأوبئة، وإصلاح بنوك التنمية متعددة الأطراف، وغيرها.