شاركت مملكة البحرين، ممثلة بهيئة البحرين للسياحة والمعارض، في اجتماع الدورة الـ 117 للمجلس التنفيذي لمنظمة السياحة العالمية التابعة للأمم المتحدة والذي أقيم مدينة مراكش بالمملكة المغربية.
وترأس الدكتور ناصر علي قائدي الرئيس التنفيذي لهيئة البحرين للسياحة والمعارض، وفد مملكة البحرين في الاجتماع، والذي شهد مشاركة 250 شخصية من الوزراء وكبار المسؤولين المكلفين بالسياحة في الدول الأعضاء على مستوى العالم.
وقد شارك الدكتور قائدي بحلقة نقاشية حول "المنشآت الصغيرة والمتوسطة والعقود الآجلة الرقمية"، والتي ضمت كلاً من سياندو فوفانا وزير السياحة والترفيه في جمهورية كوت ديفوار، وعماد بركات رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي للوكالة المغربية للتنمية السياحية، ونيكولا فيلا نائب الرئيس التنفيذي مدير قسم النمو الاستراتيجي العالمي والمشاركة الحكومية في شركة "ماستر كارد"، ومانويل مارين الشريك المؤسس في "ليفال" والمدير التنفيذي في "ليفال أوروبا، وبرونو دلماس الرئيس التنفيذي في "إيلواها".
وقد ناقشت جلسات المجلس التنفيذي العديد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك للدول الأعضاء والمتعلقة بإيجاد أفضل الحلول لتطوير القطاع السياحي ودعم مؤشرات التعافي الإيجابية وتعظيمها، إضافة إلى بحث كيفية مضاعفة الاستثمارات السياحية وتوفير المزيد من الوظائف في القطاع وتطوير أدوات التدريب وتبني المزيد من المبادرات الداعمة لنمو وتقدم السياحة.
وعلى هامش أعمال المجلس التنفيذي بدورته الـ 117، التقى الدكتور ناصر على قائدي بأحمد عقيل الخطيب وزير السياحة في المملكة العربية السعودية، حيث هنأ الوزير بمناسبة تعيينه رئيساً للمجلس التنفيذي لمنظمة السياحة العالمية وانتخاب المملكة العربية السعودية رئيساً للمجلس لتكون أول دولة خليجية تشغل هذا المنصب.
وبهذه المناسبة، قال الدكتور ناصر قائدي: "نبارك لإخوتنا في المملكة العربية السعودية الشقيقة رئاسة المجلس التنفيذي لمنظمة السياحة العالمية، حيث إن الشقيقة الكبرى تشكّل إضافة نوعية للمجلس التنفيذي، خاصة وأنها تعتبر شريكاً نشطاً لمنظمة السياحة العالمية واحتضانها لأول مكتب إقليمي في السعودية، إضافة إلى تدشينها للكثير من المبادرات السياحية المبتكرة التي ستعود بالنفع على دول المنطقة سياحياً".
وقد تباحث رئيس هيئة البحرين للسياحة والمعارض مع الوزير الخطيب سبل دعم تنفيذ مبادرات منظمة السياحة العالمية على مستوى المنطقة والآليات الكفيلة بتعزيز مستوى التعاون الثنائي بين مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية الشقيقة في القطاع السياحي.
كما التقى وفد مملكة البحرين المشارك برئاسة الدكتور قائدي بنظرائهم من دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، والمملكة المغربية الشقيقة، وأرمينيا، والبرازيل، وموريشيوس، وكوريا الجنوبية، حيث تطرقت الاجتماعات الثنائية إلى بحث مضاعفة الجهود المبذولة لتعزيز التعاون المشترك في مجالات السياحة المختلفة.
وترأس الدكتور ناصر علي قائدي الرئيس التنفيذي لهيئة البحرين للسياحة والمعارض، وفد مملكة البحرين في الاجتماع، والذي شهد مشاركة 250 شخصية من الوزراء وكبار المسؤولين المكلفين بالسياحة في الدول الأعضاء على مستوى العالم.
وقد شارك الدكتور قائدي بحلقة نقاشية حول "المنشآت الصغيرة والمتوسطة والعقود الآجلة الرقمية"، والتي ضمت كلاً من سياندو فوفانا وزير السياحة والترفيه في جمهورية كوت ديفوار، وعماد بركات رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي للوكالة المغربية للتنمية السياحية، ونيكولا فيلا نائب الرئيس التنفيذي مدير قسم النمو الاستراتيجي العالمي والمشاركة الحكومية في شركة "ماستر كارد"، ومانويل مارين الشريك المؤسس في "ليفال" والمدير التنفيذي في "ليفال أوروبا، وبرونو دلماس الرئيس التنفيذي في "إيلواها".
وقد ناقشت جلسات المجلس التنفيذي العديد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك للدول الأعضاء والمتعلقة بإيجاد أفضل الحلول لتطوير القطاع السياحي ودعم مؤشرات التعافي الإيجابية وتعظيمها، إضافة إلى بحث كيفية مضاعفة الاستثمارات السياحية وتوفير المزيد من الوظائف في القطاع وتطوير أدوات التدريب وتبني المزيد من المبادرات الداعمة لنمو وتقدم السياحة.
وعلى هامش أعمال المجلس التنفيذي بدورته الـ 117، التقى الدكتور ناصر على قائدي بأحمد عقيل الخطيب وزير السياحة في المملكة العربية السعودية، حيث هنأ الوزير بمناسبة تعيينه رئيساً للمجلس التنفيذي لمنظمة السياحة العالمية وانتخاب المملكة العربية السعودية رئيساً للمجلس لتكون أول دولة خليجية تشغل هذا المنصب.
وبهذه المناسبة، قال الدكتور ناصر قائدي: "نبارك لإخوتنا في المملكة العربية السعودية الشقيقة رئاسة المجلس التنفيذي لمنظمة السياحة العالمية، حيث إن الشقيقة الكبرى تشكّل إضافة نوعية للمجلس التنفيذي، خاصة وأنها تعتبر شريكاً نشطاً لمنظمة السياحة العالمية واحتضانها لأول مكتب إقليمي في السعودية، إضافة إلى تدشينها للكثير من المبادرات السياحية المبتكرة التي ستعود بالنفع على دول المنطقة سياحياً".
وقد تباحث رئيس هيئة البحرين للسياحة والمعارض مع الوزير الخطيب سبل دعم تنفيذ مبادرات منظمة السياحة العالمية على مستوى المنطقة والآليات الكفيلة بتعزيز مستوى التعاون الثنائي بين مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية الشقيقة في القطاع السياحي.
كما التقى وفد مملكة البحرين المشارك برئاسة الدكتور قائدي بنظرائهم من دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، والمملكة المغربية الشقيقة، وأرمينيا، والبرازيل، وموريشيوس، وكوريا الجنوبية، حيث تطرقت الاجتماعات الثنائية إلى بحث مضاعفة الجهود المبذولة لتعزيز التعاون المشترك في مجالات السياحة المختلفة.
