أشادت جمعية مصارف البحرين بمضامين الخطاب السامي لحضرة صاحب الجلالة الملك المعظم خلال افتتاح الفصل التشريعي السادس لمجلسي الشورى والنواب، وما حمله من توجيهات سديدة للحكومة والقطاع الاقتصادي والمجتمع لمواجهة التحديات المستقبلية القادمة.
وقال عدنان أحمد يوسف رئيس مجلس إدارة جمعية مصارف البحرين: «إن جلالة الملك المعظم استهل كلمته السامية بالتأكيد على أمانة العمل ومسؤولية المشاركة في صنع القرار الوطني لخدمة البحرين العزيزة، وهي رسالة موجهة للجميع لتحمل المسؤولية الكبيرة التي منحها المشروع الإصلاحي للمواطن قبل أكثر من عقدين من الزمن، ونحن اليوم نشهد مرحلة سادسة من العمل التشريعي الذي يشهد تطورا مستمرا».
وأكد عدنان أن جلالة الملك المعظم قد أرسى في خطابه السامي ملامح المرحلة الجديدة من العمل السياسي، بضرورة تنسيق الجهود والمواقف لتلبية تطلعات المواطنين، من خلال الشراكة بين مؤسسات الدولة لرفع سقف العطاء الوطني، وتعميق الوحدة الوطنية حماية للوطن الذي يجب أن يلتف جميع أبناءه حول قيادته التي تسعى دوما لتحقيق الصالح العام.
من جانبه قال الدكتور وحيد القاسم الرئيس التنفيذي لجمعية مصارف البحرين إن جلالة الملك المعظم قد نبه في الخطاب السامي إلى المسؤولية العظيمة في إدارة العمل الحكومي من قبل سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وفي ظل التحديات العالمية، مشيرا الدكتور القاسم إلى توجيهات جلالة الملك المعظم بمواصلة الجهود الحكومية لتنفيذ خطط التعافي الاقتصادي وبرامج التوازن المالي، وتوضيح نتائج الشراكة مع القطاع الخاص بهدف تنويع الاقتصاد الوطني، وقال إن القطاع الاقتصادي اليوم يستلهم من توجيهات جلالته مسؤولياته في الشراكة مع الحكومة لتنفيذ الخطط والبرامج الخاصة بالتعافي الاقتصادي، وبما يحقق النتائج المرجوة ويواجه التحديات المستقبلية.
وأكد الرئيس التنفيذي لجمعية المصارف على أهمية برامج الدعم المالي والاقتصادي للمواطنين والتي ذكرها جلالة الملك المعظم في كلمته السامية، ودورها في الحد من الأعباء الاقتصادية، وأكد حرص القطاع الاقتصادي والمصرفي على مواصلة الدور الفاعل في تنفيذ تلك التوجيهات المذكورة في كلمة جلالته حفظه الله ورعاه.
وقال عدنان أحمد يوسف رئيس مجلس إدارة جمعية مصارف البحرين: «إن جلالة الملك المعظم استهل كلمته السامية بالتأكيد على أمانة العمل ومسؤولية المشاركة في صنع القرار الوطني لخدمة البحرين العزيزة، وهي رسالة موجهة للجميع لتحمل المسؤولية الكبيرة التي منحها المشروع الإصلاحي للمواطن قبل أكثر من عقدين من الزمن، ونحن اليوم نشهد مرحلة سادسة من العمل التشريعي الذي يشهد تطورا مستمرا».
وأكد عدنان أن جلالة الملك المعظم قد أرسى في خطابه السامي ملامح المرحلة الجديدة من العمل السياسي، بضرورة تنسيق الجهود والمواقف لتلبية تطلعات المواطنين، من خلال الشراكة بين مؤسسات الدولة لرفع سقف العطاء الوطني، وتعميق الوحدة الوطنية حماية للوطن الذي يجب أن يلتف جميع أبناءه حول قيادته التي تسعى دوما لتحقيق الصالح العام.
من جانبه قال الدكتور وحيد القاسم الرئيس التنفيذي لجمعية مصارف البحرين إن جلالة الملك المعظم قد نبه في الخطاب السامي إلى المسؤولية العظيمة في إدارة العمل الحكومي من قبل سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وفي ظل التحديات العالمية، مشيرا الدكتور القاسم إلى توجيهات جلالة الملك المعظم بمواصلة الجهود الحكومية لتنفيذ خطط التعافي الاقتصادي وبرامج التوازن المالي، وتوضيح نتائج الشراكة مع القطاع الخاص بهدف تنويع الاقتصاد الوطني، وقال إن القطاع الاقتصادي اليوم يستلهم من توجيهات جلالته مسؤولياته في الشراكة مع الحكومة لتنفيذ الخطط والبرامج الخاصة بالتعافي الاقتصادي، وبما يحقق النتائج المرجوة ويواجه التحديات المستقبلية.
وأكد الرئيس التنفيذي لجمعية المصارف على أهمية برامج الدعم المالي والاقتصادي للمواطنين والتي ذكرها جلالة الملك المعظم في كلمته السامية، ودورها في الحد من الأعباء الاقتصادية، وأكد حرص القطاع الاقتصادي والمصرفي على مواصلة الدور الفاعل في تنفيذ تلك التوجيهات المذكورة في كلمة جلالته حفظه الله ورعاه.