اجتمعوا في حب الوطن، وتفننوا في طرق التعبير عن هذا الحب، فمنهم من أبحر في الشعر لينظم قصيدة للبحرين، ومنهم من مسك فرشاته ليرسم لوحته المعبرة، ومنهم من تحدث بلغته العفوية الجميلة، هؤلاء هم الطلاب والطالبات من ذوي العزيمة الذين احتضنتهم المدارس الحكومية ضمن سياسة الدمج التي تنفذها وزارة التربية والتعليم.
الطالبة فاطمة أحمد الخياط من مدرسة الروضة الابتدائية للبنات قالت: حب الوطن طول الزمن يسكن وسط عيني.. والتهنئة بأعذب لحن انطقها بحريني.. هي دنيتي هي ديرتي نبضي بشراييني.. بعيد البلاد كل شوقي زاد وارفعها بايديني.. بالتهنئه لك يا أغلى ديرة حبي بلغ أشواط.. كل عام وتبقين بكياني..
الطالب محمد فضل حليم من المعهد الديني الثانوي قال: في جمالك يا وطن تفوقت على القمر، وفي حبك تربعت في قلبي، وفاق حبك حب كل البشر، أنت جزء من قلبي، وقلبي جزء منك، أحب سماءك وأرضك وترابك وماءك وكل ما فيك، وطني الملاذ والمأوى الذي لا أجد مثيلًا له مهما بحثت في هذه الدنيا الكبيرة، ولا أجد راحتي إلا فيك، وعلى أرضك وترابك، ولا هواء يعادل نقاوة هوائك في نفسي، فكيف لي أن أركَن لغيرك وحبّك يجري مع دمي؟
الطالب عبدالرحمن الدليمي من مدرسه مدينة حمد الثانويه للبنين قال : الوطن كلمة ليست كباقي الكلمات، فهو الروح التي يحملها الانسان بداخله، وهو الهواء الذي نتنفسه، والحب الذي يكبر فينا منذ ولادتنا، إن الوطن نعمة عظيمة وهبها الله تعالى لنا ودعانا للحفاظ عليها، فيجب علينا أن نجتهد في طلب العلم لاكتساب الخبرات المختلفه، لخدمته في جميع مجالات الحياة، باسمي أنا عبدالرحمن ونيابة عن رفاقي من ذوي الهمم أتقدم بأحر التهاني والتبريكات لمملكتنا الحبيبة.
الطالبة فاطمة الديري من مدرسة فاطمة بنت الخطاب الابتدائية للبنات عبرت حبها للوطن بالقول: ليس هناك أطهر وأنقى من حب الوطن، فمثله كمثل حب الأم لأبنائها، ليس فيه مصلحة أو غاية، سوى أنها تحب قطعة منها، والوطن هو الأب والأم والعائلة بأكملها، فحضنُه يحمل حنان الأم التي تخاف على أبنائها، وكتفه كَكتف الأب الذي تستند عليه كل الأسرة، وأبناؤه هم الأخوة والأخوات، وطني يا عائلتي الكبيرة، وطني يا وردة الياسمين وزهرة الأقحوان، ينثر في سماء الأوطان فوحه وعبيره، وطني يا أرض النخيل، وطني يا مصنع الفرسان ومرتع الأبطال على صهوات الخيل، وطني يا بلد كل حر وأبيّ وأصيل.
الطالب آدم معتصم محمد من مدرسة عمار بن ياسر الابتدائية للبنين أكد على أن حُب الوَطن هو أصدق أنواع الحب الذي لا تنصفه الكلمَات والمعاني، وقال: وَطني أنشودة العشق التي تنشدها القلوب بأعذب الألحان، أحب وطني وبدمي أفديه، وأقدم روحي رخيصة لأجله وإن ناداني ألبيه، فهو الحب الصادق والشريف والنزيه، يكفيني فخراً أن أنتمي لهذا الوَطن العظيم الذي يعشقه الجميع.
الطالبة فرح أحمد من مدرسة القيروان الإعدادية للبنات نثرت في حب البحرين هذه الكلمات فقالت: "البحرين كلمةٌ عندما تُنطَق يبتسمُ كل شيء.. البحرين يا جوهرةً تلألأت وسطَ الخليج كالشمسِ في صبحِ يومٍ بهيج، أوالُ يا بلدَ الجمالِ والجلالِ.. دلمون تراثٌ وحضارة وولؤلؤٌ مكنون.. البحرين يا فرحةَ كل كبير وبسمةَ كل صغير.. في يومكِ السعيد أقول : كل عام وأنتِ بألف خير. واختصرت ألين الديري من مدرسة فاطمة بنت الخطاب الابتدائية للبنات مشاعرها بعبارة: الله لا يحرمني منك يا أغلى بلد.
{{ article.visit_count }}
الطالبة فاطمة أحمد الخياط من مدرسة الروضة الابتدائية للبنات قالت: حب الوطن طول الزمن يسكن وسط عيني.. والتهنئة بأعذب لحن انطقها بحريني.. هي دنيتي هي ديرتي نبضي بشراييني.. بعيد البلاد كل شوقي زاد وارفعها بايديني.. بالتهنئه لك يا أغلى ديرة حبي بلغ أشواط.. كل عام وتبقين بكياني..
الطالب محمد فضل حليم من المعهد الديني الثانوي قال: في جمالك يا وطن تفوقت على القمر، وفي حبك تربعت في قلبي، وفاق حبك حب كل البشر، أنت جزء من قلبي، وقلبي جزء منك، أحب سماءك وأرضك وترابك وماءك وكل ما فيك، وطني الملاذ والمأوى الذي لا أجد مثيلًا له مهما بحثت في هذه الدنيا الكبيرة، ولا أجد راحتي إلا فيك، وعلى أرضك وترابك، ولا هواء يعادل نقاوة هوائك في نفسي، فكيف لي أن أركَن لغيرك وحبّك يجري مع دمي؟
الطالب عبدالرحمن الدليمي من مدرسه مدينة حمد الثانويه للبنين قال : الوطن كلمة ليست كباقي الكلمات، فهو الروح التي يحملها الانسان بداخله، وهو الهواء الذي نتنفسه، والحب الذي يكبر فينا منذ ولادتنا، إن الوطن نعمة عظيمة وهبها الله تعالى لنا ودعانا للحفاظ عليها، فيجب علينا أن نجتهد في طلب العلم لاكتساب الخبرات المختلفه، لخدمته في جميع مجالات الحياة، باسمي أنا عبدالرحمن ونيابة عن رفاقي من ذوي الهمم أتقدم بأحر التهاني والتبريكات لمملكتنا الحبيبة.
الطالبة فاطمة الديري من مدرسة فاطمة بنت الخطاب الابتدائية للبنات عبرت حبها للوطن بالقول: ليس هناك أطهر وأنقى من حب الوطن، فمثله كمثل حب الأم لأبنائها، ليس فيه مصلحة أو غاية، سوى أنها تحب قطعة منها، والوطن هو الأب والأم والعائلة بأكملها، فحضنُه يحمل حنان الأم التي تخاف على أبنائها، وكتفه كَكتف الأب الذي تستند عليه كل الأسرة، وأبناؤه هم الأخوة والأخوات، وطني يا عائلتي الكبيرة، وطني يا وردة الياسمين وزهرة الأقحوان، ينثر في سماء الأوطان فوحه وعبيره، وطني يا أرض النخيل، وطني يا مصنع الفرسان ومرتع الأبطال على صهوات الخيل، وطني يا بلد كل حر وأبيّ وأصيل.
الطالب آدم معتصم محمد من مدرسة عمار بن ياسر الابتدائية للبنين أكد على أن حُب الوَطن هو أصدق أنواع الحب الذي لا تنصفه الكلمَات والمعاني، وقال: وَطني أنشودة العشق التي تنشدها القلوب بأعذب الألحان، أحب وطني وبدمي أفديه، وأقدم روحي رخيصة لأجله وإن ناداني ألبيه، فهو الحب الصادق والشريف والنزيه، يكفيني فخراً أن أنتمي لهذا الوَطن العظيم الذي يعشقه الجميع.
الطالبة فرح أحمد من مدرسة القيروان الإعدادية للبنات نثرت في حب البحرين هذه الكلمات فقالت: "البحرين كلمةٌ عندما تُنطَق يبتسمُ كل شيء.. البحرين يا جوهرةً تلألأت وسطَ الخليج كالشمسِ في صبحِ يومٍ بهيج، أوالُ يا بلدَ الجمالِ والجلالِ.. دلمون تراثٌ وحضارة وولؤلؤٌ مكنون.. البحرين يا فرحةَ كل كبير وبسمةَ كل صغير.. في يومكِ السعيد أقول : كل عام وأنتِ بألف خير. واختصرت ألين الديري من مدرسة فاطمة بنت الخطاب الابتدائية للبنات مشاعرها بعبارة: الله لا يحرمني منك يا أغلى بلد.