تحت رعاية معالي الفريق طبيب الشيخ محمد بن عبدالله آل خليفة رئيس المجلس الأعلى للصحة، افتتحت سعادة الدكتورة جليلة بنت السيد جواد حسن وزيرة الصحة، المؤتمر الدولي الأول للتمريض والقبالة، وذلك في مركز المؤتمرات بفندق الخليج والذي يقام خلال الفترة 22-23 ديسمبر الجاري.
وبهذه المناسبة،أكدت وزيرة الصحة أن القطاع الطبي ضرب مثالاً يحتذى به في التفاني والإخلاص والعطاء حتى أصبح علامة مضيئة بإسهاماته في المسيرة التنموية الشاملة بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه وبمتابعة الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، مشيرة إلى أن نجاح مملكة البحرين في التصدي للانتشار العالمي لفيروس كورونا (كوفيد-19) من خلال استجابة شاملة ومتكاملة مثال على ما حققته المملكة من إنجازات رائدة ومتميّزة في المجال الطبي، لافتةً إلى الدور الأساسي الذي تلعبه الكوادر الطبية والتمريضية في تعزيز تقدم المنظومة الصحية.
وأشارت إلى أن المؤتمر الدولي الأول للتمريض والقبالة يعتبر من المؤتمرات المهمة التي تسهم في مواصلة تطور القطاع الطبي في المملكة في ظل المشاركة الواسعة من الخبراء والأكاديميين والاستشاريين، متمنية لكافة المشاركين التوفيق والنجاح، ومشيدة بجهود جمعية التمريض البحرينية في تنظيم المؤتمر.
من جانبها، أعربت الدكتورة جميلة مخيمر رئيسة مجلس إدارة جمعية التمريض البحرينية عن شكرها وتقديرها إلى معالي الفريق طبيب الشيخ محمد بن عبدالله آل خليفة رئيس المجلس الأعلى للصحة على رعايته المؤتمر، وإلى سعادة الدكتورة جليلة بنت السيد جواد حسن وزيرة الصحة على حضورها الكريم لافتتاح المؤتمر.
وأكدت مخيمر أنّ إطلاق هذا المؤتمر يأتي استجابة لمناقشة التطورات بمهنتي التمريض والقبالة وسبل مواكبتها، إلى جانب الاطلاع على التحديات العالمية في هذا المجال والنهوض بتكنولوجيا الرعاية الصحية بهدف تلبية متطلبات أهداف التنمية المستدامة وبما يتوافق مع رؤية البحرين الاقتصادية 2030.
وأضافت أنّ شعار يوم التمريض العالمي لهذا العام 2022 هو "صوت للقيادة-الاستثمار في التمريض واحترام الحقوق لتأمين الصحة العالمية"، وهو ما يؤكّد ضرورة التقييم الدوري لمهنتي التمريض والقبالة فيما يتعلق بالقوى العاملة والتشريعات، ونطاق الممارسة والدور الناشئ لممرضات الممارسة المتقدمة.
واحتوى حفل الافتتاح على فيديو خاص عن التمريض في مملكة البحرين، إضافة إلى تكريم الرعاة والمساندين والمتعاونين، وسجّل المؤتمر مشاركة واسعة تجاوزت 500 من الكوادر الطبية في التمريض والقبالة من داخل وخارج مملكة البحرين.
يُشار إلى أنّ المؤتمر يعدّ فرصة مناسبة للممرضات والباحثين والقابلات ومديري الرعاية الصحية، ومكاناً للمناقشة العلمية وتعزيز الممارسة القائمة على الأدلة، واستكشاف الفرص المستقبلية لدعم مستوى الممارسة.
وبهذه المناسبة،أكدت وزيرة الصحة أن القطاع الطبي ضرب مثالاً يحتذى به في التفاني والإخلاص والعطاء حتى أصبح علامة مضيئة بإسهاماته في المسيرة التنموية الشاملة بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه وبمتابعة الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، مشيرة إلى أن نجاح مملكة البحرين في التصدي للانتشار العالمي لفيروس كورونا (كوفيد-19) من خلال استجابة شاملة ومتكاملة مثال على ما حققته المملكة من إنجازات رائدة ومتميّزة في المجال الطبي، لافتةً إلى الدور الأساسي الذي تلعبه الكوادر الطبية والتمريضية في تعزيز تقدم المنظومة الصحية.
وأشارت إلى أن المؤتمر الدولي الأول للتمريض والقبالة يعتبر من المؤتمرات المهمة التي تسهم في مواصلة تطور القطاع الطبي في المملكة في ظل المشاركة الواسعة من الخبراء والأكاديميين والاستشاريين، متمنية لكافة المشاركين التوفيق والنجاح، ومشيدة بجهود جمعية التمريض البحرينية في تنظيم المؤتمر.
من جانبها، أعربت الدكتورة جميلة مخيمر رئيسة مجلس إدارة جمعية التمريض البحرينية عن شكرها وتقديرها إلى معالي الفريق طبيب الشيخ محمد بن عبدالله آل خليفة رئيس المجلس الأعلى للصحة على رعايته المؤتمر، وإلى سعادة الدكتورة جليلة بنت السيد جواد حسن وزيرة الصحة على حضورها الكريم لافتتاح المؤتمر.
وأكدت مخيمر أنّ إطلاق هذا المؤتمر يأتي استجابة لمناقشة التطورات بمهنتي التمريض والقبالة وسبل مواكبتها، إلى جانب الاطلاع على التحديات العالمية في هذا المجال والنهوض بتكنولوجيا الرعاية الصحية بهدف تلبية متطلبات أهداف التنمية المستدامة وبما يتوافق مع رؤية البحرين الاقتصادية 2030.
وأضافت أنّ شعار يوم التمريض العالمي لهذا العام 2022 هو "صوت للقيادة-الاستثمار في التمريض واحترام الحقوق لتأمين الصحة العالمية"، وهو ما يؤكّد ضرورة التقييم الدوري لمهنتي التمريض والقبالة فيما يتعلق بالقوى العاملة والتشريعات، ونطاق الممارسة والدور الناشئ لممرضات الممارسة المتقدمة.
واحتوى حفل الافتتاح على فيديو خاص عن التمريض في مملكة البحرين، إضافة إلى تكريم الرعاة والمساندين والمتعاونين، وسجّل المؤتمر مشاركة واسعة تجاوزت 500 من الكوادر الطبية في التمريض والقبالة من داخل وخارج مملكة البحرين.
يُشار إلى أنّ المؤتمر يعدّ فرصة مناسبة للممرضات والباحثين والقابلات ومديري الرعاية الصحية، ومكاناً للمناقشة العلمية وتعزيز الممارسة القائمة على الأدلة، واستكشاف الفرص المستقبلية لدعم مستوى الممارسة.
