خلال ورشة عن تحول التعليم العالي مع مايكروسوفت
أكدت رئيسة جامعة البحرين الدكتورة جواهر بنت شاهين المضاحكة، أن الجامعة الوطنية حققت قفزة كبيرة في تلبية متطلبات التحول الرقمي ونجحت في احتضان العديد من الخدمات الرقمية، لخدمة منتسبيها من الكادر الأكاديمي والإداري بالإضافة إلى الطلبة.
جاء ذلك خلال ورشة أقيمت عن بعد، نظمتها جامعة البحرين، تحت عنوان "تحول التعليم العالي مع مايكروسوفت"، بإدارة الأستاذ المساعد في قسم نظم المعلومات في كلية تقنية المعلومات الدكتورة أمل محمد الريس، حضرها ممثلون من مايكروسوفت، بالإضافة إلى عدد من العمداء ورؤساء الأقسام وأعضاء الهيئة الأكاديمية، اليوم الثلاثاء (3 يناير 2022م).
وأضافت د. المضاحكة، أن الورشة التي تقام على مدى يومين، تتوافق مع رؤية جامعة البحرين ورسالتها في أن تصبح الجامعة على مستوى عالمي كمؤسسة تعليمية وبحثية وريادية، مع مواءمة أهدافها مع خطة عمل الحكومة والرؤية الاقتصادية لمملكة البحرين 2030. مؤكدة حرص الجامعة على التعاون المستمر مع الشركاء مثل تعاونها مع مايكروسوفت والاستفادة التامة من الإمكانات التي تقدمها، ما يساهم في توليد الأفكار وتطوير مسارات مبتكرة للتعليم الصحيح.
من جانبه، أشار مدير عام مايكروسوفت في سلطنة عُمان والبحرين وباكستان، الشيخ سيف هلال الحوسني، إلى ضرورة وجود جودة التعليم جنباً إلى جنب مع جودة التكنولوجيا لتقديم حلول فعّالة للطلبة، مؤكداً أهمية مواءمة استراتيجية الجامعة واستراتيجية الشركة للعمل على بناء وتنفيذ خطة التحول الرقمي على مدى السنوات القادمة.
وحضر الورشة، المدير الإقليمي لقطاع التعليم في مايكروسوفت الشرق الأوسط حمد أحمد الساعي، ومديرة قطاع التعليم لمملكة البحرين وسلطنة عمان في مايكروسوفت إخلاص بنت إبراهيم العبدواني. بالإضافة إلى المتحدثين الرئيسيين، مدير نجاح العملاء بشركة مايكروسوفت سولانج جرجور، وأخصائي التعليم في مايكروسوفت الشرق الأوسط وأفريقيا الدكتور عودة الطحلة.
وتطرقت محاور الورشة في يومها الأول إلى توضيح لحاجة وضرورة التحول في التعليم، واتجاهات التكنولوجيا والوظائف لطلبة العام 2030، وإطار تحول التعليم العالي، ونجاح الطالب وإدارة دورة الحياة، بالإضافة إلى التدريس والتعلم ومهارات الاستعداد للمستقبل.
كما سيركز موضوع الورشة في اليوم التالي على تقديم إطار لنظام التعليم المخصص الذي سيمكن الجامعة من الوصول إلى إمكاناتها الكاملة من خلال أربع ركائز رئيسية: نجاح الطالب، والتعليم والتعلم، والبحث الأكاديمي، والحرم الجامعي الآمن والمتصل.
أكدت رئيسة جامعة البحرين الدكتورة جواهر بنت شاهين المضاحكة، أن الجامعة الوطنية حققت قفزة كبيرة في تلبية متطلبات التحول الرقمي ونجحت في احتضان العديد من الخدمات الرقمية، لخدمة منتسبيها من الكادر الأكاديمي والإداري بالإضافة إلى الطلبة.
جاء ذلك خلال ورشة أقيمت عن بعد، نظمتها جامعة البحرين، تحت عنوان "تحول التعليم العالي مع مايكروسوفت"، بإدارة الأستاذ المساعد في قسم نظم المعلومات في كلية تقنية المعلومات الدكتورة أمل محمد الريس، حضرها ممثلون من مايكروسوفت، بالإضافة إلى عدد من العمداء ورؤساء الأقسام وأعضاء الهيئة الأكاديمية، اليوم الثلاثاء (3 يناير 2022م).
وأضافت د. المضاحكة، أن الورشة التي تقام على مدى يومين، تتوافق مع رؤية جامعة البحرين ورسالتها في أن تصبح الجامعة على مستوى عالمي كمؤسسة تعليمية وبحثية وريادية، مع مواءمة أهدافها مع خطة عمل الحكومة والرؤية الاقتصادية لمملكة البحرين 2030. مؤكدة حرص الجامعة على التعاون المستمر مع الشركاء مثل تعاونها مع مايكروسوفت والاستفادة التامة من الإمكانات التي تقدمها، ما يساهم في توليد الأفكار وتطوير مسارات مبتكرة للتعليم الصحيح.
من جانبه، أشار مدير عام مايكروسوفت في سلطنة عُمان والبحرين وباكستان، الشيخ سيف هلال الحوسني، إلى ضرورة وجود جودة التعليم جنباً إلى جنب مع جودة التكنولوجيا لتقديم حلول فعّالة للطلبة، مؤكداً أهمية مواءمة استراتيجية الجامعة واستراتيجية الشركة للعمل على بناء وتنفيذ خطة التحول الرقمي على مدى السنوات القادمة.
وحضر الورشة، المدير الإقليمي لقطاع التعليم في مايكروسوفت الشرق الأوسط حمد أحمد الساعي، ومديرة قطاع التعليم لمملكة البحرين وسلطنة عمان في مايكروسوفت إخلاص بنت إبراهيم العبدواني. بالإضافة إلى المتحدثين الرئيسيين، مدير نجاح العملاء بشركة مايكروسوفت سولانج جرجور، وأخصائي التعليم في مايكروسوفت الشرق الأوسط وأفريقيا الدكتور عودة الطحلة.
وتطرقت محاور الورشة في يومها الأول إلى توضيح لحاجة وضرورة التحول في التعليم، واتجاهات التكنولوجيا والوظائف لطلبة العام 2030، وإطار تحول التعليم العالي، ونجاح الطالب وإدارة دورة الحياة، بالإضافة إلى التدريس والتعلم ومهارات الاستعداد للمستقبل.
كما سيركز موضوع الورشة في اليوم التالي على تقديم إطار لنظام التعليم المخصص الذي سيمكن الجامعة من الوصول إلى إمكاناتها الكاملة من خلال أربع ركائز رئيسية: نجاح الطالب، والتعليم والتعلم، والبحث الأكاديمي، والحرم الجامعي الآمن والمتصل.
