أكّد جميل بن محمد علي حميدان وزير العمل، أنَّ الزيارات المتبادلة بين قيادتي وشعبي مملكة البحرين والمملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة، ترسّخ ما يجمع البلدين من أواصر المحبة والمودة، في ظلّ ما تحظى به من اهتمام من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم، وأخيه صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين ملك المملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة.
جاء ذلك بعد توقيع جميل بن محمد علي حميدان وزير العمل، ويوسف محمود الشمالي وزير العمل رئيس مجلس إدارة المؤسسة العامة للضمان الاجتماعي بالمملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة، على مذكرة تفاهم في مجالات العمل والتدريب المهني بين حكومة مملكة البحرين ممثلة في وزارة العمل وحكومة المملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة ممثلة في وزارة العمل، وذلك على هامش الزيارة الرسمية للدكتور بشر هاني الخصاونة رئيس وزراء المملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة إلى مملكة البحرين.
ولفت وزير العمل إلى أنّه تمّ توقيع مذكرة التفاهم مع المملكة الأردنية الهاشمية بهدف تبادل الخبرات والمعلومات في مجال توظيف الباحثين عن عمل وتنمية الموارد البشرية والتدريب، منوّها بأهمية الاستمرار في توقيع مذكرات التفاهم والاتفاقيات المشتركة بين البلدين وبالمجالات الحيوية والمهمة كافة، وضرورة فتح مسارات أرحب من التعاون الثنائي البنّاء والمثمر بمختلف القطاعات الواعدة لتنعكس إيجاباً على تنمية البلدين وشعبيهما الشقيقين.
{{ article.visit_count }}
جاء ذلك بعد توقيع جميل بن محمد علي حميدان وزير العمل، ويوسف محمود الشمالي وزير العمل رئيس مجلس إدارة المؤسسة العامة للضمان الاجتماعي بالمملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة، على مذكرة تفاهم في مجالات العمل والتدريب المهني بين حكومة مملكة البحرين ممثلة في وزارة العمل وحكومة المملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة ممثلة في وزارة العمل، وذلك على هامش الزيارة الرسمية للدكتور بشر هاني الخصاونة رئيس وزراء المملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة إلى مملكة البحرين.
ولفت وزير العمل إلى أنّه تمّ توقيع مذكرة التفاهم مع المملكة الأردنية الهاشمية بهدف تبادل الخبرات والمعلومات في مجال توظيف الباحثين عن عمل وتنمية الموارد البشرية والتدريب، منوّها بأهمية الاستمرار في توقيع مذكرات التفاهم والاتفاقيات المشتركة بين البلدين وبالمجالات الحيوية والمهمة كافة، وضرورة فتح مسارات أرحب من التعاون الثنائي البنّاء والمثمر بمختلف القطاعات الواعدة لتنعكس إيجاباً على تنمية البلدين وشعبيهما الشقيقين.