أشاد معالي السيد علي بن صالح الصالح، رئيس مجلس الشورى، بالدعم الذي يوليه حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظّم حفظه الله ورعاه، لاستمرار التعاون والتنسيق الخليجي والعربي المشترك، والدفع نحو إيجاد المزيد من الفرص المساندة للازدهار والتقدم في المنطقة، منوّهًا بمضامين ومخرجات اللقاء الأخوي التشاوري الذي استضافه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، وحضره جلالة الملك المعظّم رعاه الله، مع إخوانه صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق سلطان عمان، وصاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير دولة قطر، وصاحب الجلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين عاهل المملكة الأردنية الهاشمية، وفخامة عبدالفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية الشقيقة.
وأكد معالي رئيس مجلس الشورى عمق العلاقات والروابط التاريخية المتجذرة بين دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، والمملكة الأردنية الهاشمية، وجمهورية مصر العربية، وما يجمع بينها من أواصر المحبة والإخاء والمصير المشترك، مشيرًا إلى أنَّ انعقاد اللقاء الأخوي التشاوري تحت عنوان "الازدهار والاستقرار في المنطقة"، يشكل انعكاسًا للعمل المتواصل، والاهتمام والحرص الكبيرين على استدامة مسارات التنمية والعمل العربي المشترك، وصوغ رؤى ومواقف موحدة تدعم الاستقرار والسلام والنماء للدول والشعوب الخليجية والعربية الشقيقة.
وأثنى معالي رئيس مجلس الشورى على ما أكده قادة دول مجلس التعاون والأردن ومصر، خلال اللقاء الأخوي التشاوري، ومساندتهم لترسيخ الشراكات الاقتصادية والتنموية، وتعضيد الجهود والمساعي الطموحة لتحقيق المزيد من التقدم والنمو لدول وشعوب المنطقة، منوّهًا إلى أنَّ مضامين اللقاء الأخوي التشاوري تعتبر خارطة طريق لتعزيز مجالات التعاون والتكامل، ولاستثمار العلاقات والروابط الراسخة بما يعود بالنفع والخير على الدول والشعوب الشقيقة.
وقال معالي رئيس مجلس الشورى إنَّ اللقاءات الأخوية والتشاورية المستمرة بين القادة، تعتبر ركيزة أساسية ومهمة لرفد مسيرة العمل الخليجي والعربي المشترك بالمزيد من النجاحات، وتؤكد المواقف الثنائية الموحدة والداعمة للقواعد والأسس الرصينة والمبادئ الثابتة لحسن الجوار، واحترام مبدأ السيادة، وعدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول.
{{ article.visit_count }}
وأكد معالي رئيس مجلس الشورى عمق العلاقات والروابط التاريخية المتجذرة بين دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، والمملكة الأردنية الهاشمية، وجمهورية مصر العربية، وما يجمع بينها من أواصر المحبة والإخاء والمصير المشترك، مشيرًا إلى أنَّ انعقاد اللقاء الأخوي التشاوري تحت عنوان "الازدهار والاستقرار في المنطقة"، يشكل انعكاسًا للعمل المتواصل، والاهتمام والحرص الكبيرين على استدامة مسارات التنمية والعمل العربي المشترك، وصوغ رؤى ومواقف موحدة تدعم الاستقرار والسلام والنماء للدول والشعوب الخليجية والعربية الشقيقة.
وأثنى معالي رئيس مجلس الشورى على ما أكده قادة دول مجلس التعاون والأردن ومصر، خلال اللقاء الأخوي التشاوري، ومساندتهم لترسيخ الشراكات الاقتصادية والتنموية، وتعضيد الجهود والمساعي الطموحة لتحقيق المزيد من التقدم والنمو لدول وشعوب المنطقة، منوّهًا إلى أنَّ مضامين اللقاء الأخوي التشاوري تعتبر خارطة طريق لتعزيز مجالات التعاون والتكامل، ولاستثمار العلاقات والروابط الراسخة بما يعود بالنفع والخير على الدول والشعوب الشقيقة.
وقال معالي رئيس مجلس الشورى إنَّ اللقاءات الأخوية والتشاورية المستمرة بين القادة، تعتبر ركيزة أساسية ومهمة لرفد مسيرة العمل الخليجي والعربي المشترك بالمزيد من النجاحات، وتؤكد المواقف الثنائية الموحدة والداعمة للقواعد والأسس الرصينة والمبادئ الثابتة لحسن الجوار، واحترام مبدأ السيادة، وعدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول.