ثمّن مجموعة من مندوبي وسائل الإعلام الإقليمي والدولي دعم حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، للمبادرات الإنسانية الهادفة لخدمة ودعم الدول الشقيقة والصديقة وتقديم الإغاثات لها ومد يد العون للمحتاجين من مختلف بقاع العالم، مؤكدين بأن جائزة عيسى لخدمة الإنسانية تعد واحدة من أبرز المبادرات التي أطلقتها مملكة البحرين خدمةً البشرية جمعاء دون تفرقة أو تمييز.
وأضافوا خلال حضورهم المؤتمر الصحفي للإعلان عن اسم الفائز بجائزة عيسى لخدمة الإنسانية أنّ هذه الجائزة ترسخ ريادة مملكة البحرين ونهجها الأصيل في تأسيس المشاريع وإطلاق البرامج التي تسعى لخدمة الإنسان على كافة الصعد ومختلف المجالات، مشيرين إلى أن جائزة عيسى لخدمة الإنسانية تعتبر إضافة نوعية في سجل المملكة الزاخر بالإنجازات والذي يحظى بالترحيب الواسع والإشادات في كافة المحافل الدولية.
وفي هذا الصدد، قال خالد الحراق من وكالة المغرب العربي للأنباء إن جائزة عيسى لخدمة الإنسانية بأهدافها وأبعادها النبيلة تعكس المبادرات الإنسانية العالمية لمملكة البحرين والتي يشهد لها الجميع بحبّها للخير والعطاء وأصالة شعبها الوفي الكريم، مضيفاً بأن الجائزة تمضي قدماً على نهج الخير والوفاء في خدمة القيم الإنسانية، دون شروط أو تمييز أو مفاضلة، فهي في منأى عن أي انتماءات عرقية أو مذهبية أو دينية.
أما أحمد عبد العال الصحفي في جريدة الأهرام المصرية فبيّن بأن جائزة عيسى لخدمة الإنسانية تشكل فخر واعتزاز لكل إنسان، مشيراً إلى أن كافة البشرية تنظر لها بعين التقدير والاحترام وذلك بسبب دورها الهام الذي تضطلع به في خدمة الإنسانية، والتي تعدت بها حدود المكان لتحقق الغاية النبيلة من تأسيسها.
من جانبه نوّه أشرف محمد الإعلامي في قناة النيل الإخبارية من جمهورية مصر العربية الشقيقة، بأن الدعم الإنساني المستمر من حضرة صاحب الجلالة ملك مملكة البحرين المعظم حفظه الله ورعاه، مكن المملكة من كسب السمعة الطيبة والتاريخ العريق في مسيرة العمل الإنساني، وذلك نظير المبادرات المتعددة الهادفة إلى خدمة البشرية التي يوجه جلالته لتنفيذها، إلى جانب دعمه المستمر للمنظمات والمؤسسات الدولية الخيرية، منوهاً بدور جائزة عيسى لخدمة الإنسانية في تشجيع ودعم أعمال البر والخير.
فيما أكدت سائدة السيد الصحفية في صحيفة الرأي بأن جائزة عيسى لخدمة الإنسانية قد انتشر صداها في جميع أرجاء العالم، حيث أصبحت معروفة بأعمالها الخيرية وحرصها على التقصي والفحص والاختيار، الأمر الذي جعلها تنال الثناء والاعتراف، وتحظى بجميع أشكال الترحيب والإشادة في المحافل والهيئات العاملة في خدمة البشرية.
ومن جهتها ذكرت مريم رأفت الصحفية في جريدة Egyptian Gazette، بأن جائزة عيسى لخدمة الإنسانية التي تمنح للعاملين المخلصين في مجال خدمة الإنسانية، تعتبر أحد أسباب نشر الأمل لدى الفئات المنكوبة والمحتاجة أينما وجدت، حيث تسهم في إعادة البسمة والتشبث بالحياة لديهم، وتساعد في تخليصهم من المعاناة، والألم، والحاجة، والحرمان.
بينما أشاد برادهومنا دوجيل من تلفزيون نيبال بهذه الجائزة وأهدافها النبيلة التي تخدم بإنسانيتها الجليلة مختلف الشعوب والأوطان، معبّراً عن اعتزازه وفخره بحصول شخصية نيبالية إنسانية على هذه الجائزة في دورتها الخامسة.
وأوضح راجان بوخريل من صحيفة The Himalayan Times بأن الدكتور سندوك رويت طبيب العيون النيبالي معروف بحبه للعمل الخيري، وقد اشتهر عالمياً بابتكار طريقةً جديدة لعلاج عتامة العيون، وتمكن من علاج آلاف المرضى المصابون بالعمى المؤقت مجاناً، مؤكداً على أهمية ودور الجائزة في توسعة مؤسسة الدكتور سندوك الخيرية للاستمرار في تقديم العلاج للمزيد من المحتاجين.
وأضافوا خلال حضورهم المؤتمر الصحفي للإعلان عن اسم الفائز بجائزة عيسى لخدمة الإنسانية أنّ هذه الجائزة ترسخ ريادة مملكة البحرين ونهجها الأصيل في تأسيس المشاريع وإطلاق البرامج التي تسعى لخدمة الإنسان على كافة الصعد ومختلف المجالات، مشيرين إلى أن جائزة عيسى لخدمة الإنسانية تعتبر إضافة نوعية في سجل المملكة الزاخر بالإنجازات والذي يحظى بالترحيب الواسع والإشادات في كافة المحافل الدولية.
وفي هذا الصدد، قال خالد الحراق من وكالة المغرب العربي للأنباء إن جائزة عيسى لخدمة الإنسانية بأهدافها وأبعادها النبيلة تعكس المبادرات الإنسانية العالمية لمملكة البحرين والتي يشهد لها الجميع بحبّها للخير والعطاء وأصالة شعبها الوفي الكريم، مضيفاً بأن الجائزة تمضي قدماً على نهج الخير والوفاء في خدمة القيم الإنسانية، دون شروط أو تمييز أو مفاضلة، فهي في منأى عن أي انتماءات عرقية أو مذهبية أو دينية.
أما أحمد عبد العال الصحفي في جريدة الأهرام المصرية فبيّن بأن جائزة عيسى لخدمة الإنسانية تشكل فخر واعتزاز لكل إنسان، مشيراً إلى أن كافة البشرية تنظر لها بعين التقدير والاحترام وذلك بسبب دورها الهام الذي تضطلع به في خدمة الإنسانية، والتي تعدت بها حدود المكان لتحقق الغاية النبيلة من تأسيسها.
من جانبه نوّه أشرف محمد الإعلامي في قناة النيل الإخبارية من جمهورية مصر العربية الشقيقة، بأن الدعم الإنساني المستمر من حضرة صاحب الجلالة ملك مملكة البحرين المعظم حفظه الله ورعاه، مكن المملكة من كسب السمعة الطيبة والتاريخ العريق في مسيرة العمل الإنساني، وذلك نظير المبادرات المتعددة الهادفة إلى خدمة البشرية التي يوجه جلالته لتنفيذها، إلى جانب دعمه المستمر للمنظمات والمؤسسات الدولية الخيرية، منوهاً بدور جائزة عيسى لخدمة الإنسانية في تشجيع ودعم أعمال البر والخير.
فيما أكدت سائدة السيد الصحفية في صحيفة الرأي بأن جائزة عيسى لخدمة الإنسانية قد انتشر صداها في جميع أرجاء العالم، حيث أصبحت معروفة بأعمالها الخيرية وحرصها على التقصي والفحص والاختيار، الأمر الذي جعلها تنال الثناء والاعتراف، وتحظى بجميع أشكال الترحيب والإشادة في المحافل والهيئات العاملة في خدمة البشرية.
ومن جهتها ذكرت مريم رأفت الصحفية في جريدة Egyptian Gazette، بأن جائزة عيسى لخدمة الإنسانية التي تمنح للعاملين المخلصين في مجال خدمة الإنسانية، تعتبر أحد أسباب نشر الأمل لدى الفئات المنكوبة والمحتاجة أينما وجدت، حيث تسهم في إعادة البسمة والتشبث بالحياة لديهم، وتساعد في تخليصهم من المعاناة، والألم، والحاجة، والحرمان.
بينما أشاد برادهومنا دوجيل من تلفزيون نيبال بهذه الجائزة وأهدافها النبيلة التي تخدم بإنسانيتها الجليلة مختلف الشعوب والأوطان، معبّراً عن اعتزازه وفخره بحصول شخصية نيبالية إنسانية على هذه الجائزة في دورتها الخامسة.
وأوضح راجان بوخريل من صحيفة The Himalayan Times بأن الدكتور سندوك رويت طبيب العيون النيبالي معروف بحبه للعمل الخيري، وقد اشتهر عالمياً بابتكار طريقةً جديدة لعلاج عتامة العيون، وتمكن من علاج آلاف المرضى المصابون بالعمى المؤقت مجاناً، مؤكداً على أهمية ودور الجائزة في توسعة مؤسسة الدكتور سندوك الخيرية للاستمرار في تقديم العلاج للمزيد من المحتاجين.